ميغان ماركل تريد أن تصبح ملكة.. تصريحات جديدة تحدث بلبلة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: أثار أحد الكتّاب البريطانيين بلبلة واسعة خلال اليومين الماضيين، بعدما أشار في تصريحاته إلى أنّ دوقة ساسكس ميغان ماركل كان هدفها أن تصبح ملكة.
ويقول توم باور في حديث لمجلة “Closer”، إنّ ماركل لديها هدف رئيسي وهو أن تصبح ملكة بريطانيا، وأرادت أن تفعل الأمور على طريقتها عندما انضمّت إلى العائلة الملكية، شارحاً: “لكن توجد طريقة واحدة فقط، وهي الطريقة الملكية”.
وأشار باور إلى أنّ كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام “تمتلك كل ما تريده ميغان ماركل” إذ أنّها “متألقة وناجحة وتحظى بشعبية واسعة، وهو ما أرادته ماركل”.
وتابع بالقول، إنّ ماركل تريد أن تصبح ملكة، لا أن تكون في المرتبة الخامسة لخلافة العرش مع زوجها الأمير هاري.
وكان الثنائي قد تنحيا عن مناصبهما في العائلة الملكية البريطانية وانتقلا إلى كاليفورنيا في الولايات المتحدة حيث يقطنان منذ العام 2020 برفقة طفليهما، ووقّعا صفقة بقيمة 100 مليون جنيه إسترليني مع Netflix وأخرى بقيمة 30 مليون جنيه إسترليني مع Spotify.
وبحسب الكاتب البريطاني، أثّرت هذه الخطوات على مكانة ميغان التي تخوض معركة مصيرها الفشل المحتّم، شارحاً: “ميغان لا يمكنها أن تتفوق على كيت أبدًا، إطلاقاً. كل ما تحاول القيام به يُضعف مكانتها. وبدلاً من العودة إلى الخصوصية التي قالت إنّها بحاجة إليها، وهو السبب الذي دفعها إلى مغادرة بريطانيا، ففي كل مرة تخرج فيها إلى دائرة الضوء، فإنّها تخسر المزيد. ببساطة لا تستطيع الفوز”.
main 2024-01-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
"إيرميس" تصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في بورصة باريس
تجاوزت مجموعة "إيرميس" الفرنسية للسلع الفاخرة منافستها العملاقة الفرنسية LVMH "ال في ام اتش"، لتصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية عند إغلاق مؤشر "كاك 40" الرئيسي لبورصة باريس الثلاثاء.
وبلغت قيمة أسهم "إيرميس" في البورصة 248.6 مليار يورو (282.19 مليار دولار)، مقابل 244.39 مليار يورو (277.41 مليار دولار) لـ"ال في ام اش"، أهم شركة متخصصة بالسلع الفاخرة في العالم، بحسب حسابات وكالة فرانس برس.
وهذه النتيجة تجعل "إيرميس" أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في مؤشر "كاك 40"، ولكن أيضا ثالث أكبر شركة في أوروبا، خلف شركة "ساب" الألمانية الناشرة للبرمجيات ومجموعة "نوفو نورديسك" الدنماركية المصنّعة للأدوية.
وسُجّلت هذه النتيجة بعد هبوط حاد في البورصة الثلاثاء لمجموعة "ال في ام تش"، غداة نشر نتائجها للربع الأول من السنة والتي اعتبر محللون أنها مخيبة للآمال.
وبعد معاناة المجموعة عام 2024 من تراجع للطلب في الصين، إحدى أسواقها الرئيسية، تواجه أيضا انعدام اليقين الجيوسياسي، لا سيما في الولايات المتحدة، حيث تعاني "انخفاضا طفيفا" في إيراداتها، بحسب الشركة، وزيادة في الرسوم الجمركية. ومنذ بداية يناير، انخفضت أسهم "ال في ام اتش" بأكثر من 23 بالمئة.
أما شركة "إيرميس" فلا تواجه أزمة. منذ الأول من يناير، ارتفعت قيمة اسهمها بنسبة 1.5 بالمئة في مؤشر "كاك 40" وهو تقدم ملحوظ في وضع تزداد صعوبته بالنسبة إلى قطاع السلع الفاخرة، بعد مرحلة ازدهار شهدها خلال المرحلة التي أعقبت كوفيد-19.
ونجحت "إيرميس" المشهورة عالميا بحقيبتي كيلي وبيركين وأوشحتها الحرير، في مقاومة التباطؤ في الطلب العالمي على السلع الفاخرة بشكل أفضل من منافسيها.
ويعود ذلك إلى تصنيفها في فئة المجموعات "الفاخرة جدا"، إذ يشتري سلعها زبائن "فاحشو الثراء"، مقارنة بتصنيف "فاخر" فقط لـ"ال في ام اتش"، وفق ما قال رئيس أنشطة السوق في "ساكسو بنك فرنسا" أندريا تويني لوكالة فرانس برس.