البيت الأبيض: الاقتصاد ضخ 2.7 مليون وظيفة جديدة خلال عام 2023
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
قال البيت الأبيض إن عام 2023 كان عاماً رائعاً بالنسبة لقطاع الوظائف في البلاد، حيث استطاع الاقتصاد المحلي توفير 2.7 مليون وظيفة جديدة خلاله.
وأوضح البيت الأبيض في منشور على موقعه الإلكتروني اليوم الجمعة أن معدل البطالة خلال عام 2023 انخفض لأقل من 4%، كما أن عدد الوظائف التي أتيحت خلال تعد أكثر مما كان عليه خلال أي عام من سنوات الإدارة السابقة خلال عهد دونالد ترامب، حسب التقرير الأمريكي.
وأكد منشور البيت الأبيض أن خلق فرص العمل استمر بقوة حتى مع انخفاض التضخم إلى مستوى ما قبل وباء كورونا بنسبة 2% خلال الأشهر الستة الماضية، وانخفضت الأسعار الرئيسية خلال العام الماضي بالنسبة لعدد من السلع مثل لعب الأطفال، والأجهزة، والسيارات والإيجارات، وأسعار الطيران، وأصبحت أجور العمال الأمريكيين وثرواتهم أعلى الآن مما كانت عليه قبل بدء الوباء، مع التكيف مع التضخم، وفقاً لما جاء في التقرير.
وشدد المنشور الصادر عن البيت الأبيض على أن الرئيس جو بايدن لن يتوقف عن النضال من أجل العمال الأمريكيين والأسر الأمريكية، وهو يعلم أن بعض الأسعار لا تزال مرتفعة للغاية بالنسبة لعدد كبير جدًا من الأميركيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الأبيض كورونا قطاع الوظائف الأسر الأمريكية البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ماكرون يصبح أول زعيم أوروبي يزور البيت الأبيض في عهد ترامب يوم الأثنين
فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025
المستقلة/- أكد قصر الإليزيه والبيت الأبيض أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيلتقي دونالد ترامب في واشنطن يوم الاثنين، مما يجعله أول زعيم أوروبي يسافر إلى العاصمة الأمريكية منذ تنصيب ترامب.
قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفات في إفادة يوم الخميس: “تحدث ترامب مع الرئيس ماكرون من فرنسا مرارًا وتكرارًا الأسبوع الماضي. اجتمع الرئيس ماكرون مع الزعماء الأوروبيين ثم سيأتي إلى هنا يوم الاثنين. سيأتي رئيس الوزراء ستارمر يوم الخميس المقبل”.
يأتي الاجتماع في الوقت الذي يسارع فيه زعماء الغرب للرد على قرار الرئيس الأمريكي بالتفاوض مباشرة مع روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مما قد يؤدي إلى تهميش كييف وأوروبا من العملية بالكامل.
وقال ماكرون يوم الخميس في جلسة أسئلة وأجوبة مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي إنه سيحاول إقناع ترامب بأن مثل هذه الخطوة ستُنظر إليها على أنها رضوخ لمطالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وستصوره على أنه ضعيف في نظر الصين وإيران.
وقال ماكرون: “الوضع مقلق، ولكن ليس لأن الرئيس ترامب يريد التفاوض. علينا أن نجعله يفهم أن مصالحه هي نفسها مصالحنا”.
وأضاف: “سأقول له إنه لا يمكن أن يكون ضعيفًا في مواجهة بوتن عندما يتعين عليه مواجهة الصين بعد ذلك. هذا ليس أنت، إنه ليس علامتك التجارية، إنه ليس في مصلحتك. سيكون خطأ استراتيجيًا كبيرًا”.