علاقة شيرين بخطيب فنانة شهيرة تثير جدلاً.. ساندها في محنتها فتحوّلت صداقتهما إلى حب
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: تصدرت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب محركات البحث للمرة الثانية على التوالي خلال الساعات الماضية، وذلك ليس فقط بسبب حفلها الأخير في دبي و”مزحة” عن العراق، إنما بعد انتشار خبر ارتباطها بطبيب أمراض نساء والخطيب السابق للفنانة مريهان حسين.
وتداولت بعض الأنباء عن وجود قصة حب جديدة لشيرين مع طبيب مصري، عقب انفصالها عن زوجها الفنان حسام حبيب.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن الطبيب هو الخطيب السابق لمريهان، ما تسبب في جدل واسع.
وكانت مريهان حسين، مخطوبة لطبيب يدعى تامر سليم. استمرت الخطوبة بضعة أشهر، ليتم فسخها مؤخراً.
ومساء الأربعاء شاركت عبر خاصية الستوري في إنستغرام الآية القرآنية: “وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ”.
وبحسب الأنباء، فإن الطبيب رافق شيرين عبد الوهاب في حفلاتها الأخيرة، حيث ظهر شخص برفقتها في حفلها الأخير بدبي قبل أيام.
إلا أن هناك تضاربا في المعلومات عما إذا كان هذا الشخص، حبيب شيرين الجديد، أم أنه يشرف على حالتها الصحية بشكل دائم.
فيما أفادت بعض وسائل الإعلام بأن العلاقة بين شيرين والطبيب بدأت حينما بدأ يشرف على حالتها الصحية، وبعد انفصالها عن حسام حبيب أصبحت علاقة الصداقة بينهما أقوى حتى إنه ظهر معها بحفلها بدبي.
main 2024-01-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«تنمية الموارد البشرية» بدبي يشكّل فريق تمكين التوطين
دبي (الاتحاد)
أعلن مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي عن تشكيل فريق تمكين التوطين، الذي يهدف لمعالجة تحديات التوظيف غير التقليدية، ويأتي هذا الفريق كمبادرة مبتكرة تهدف إلى تعزيز جهود التوطين في القطاع الخاص بالإمارة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الوطنية وتمكين المواطنين من أصحاب الخبرات الطويلة من المساهمة في مستقبل اقتصاد الإمارات.
ويضم الفريق نخبة من ممثلي كبرى شركات القطاع الخاص والمؤسسات المالية والاستشارية والجهات الحكومية، بهدف وضع حلول عملية ومبتكرة لدعم وتمكين الكفاءات الإماراتية ودمجها في سوق العمل، وذلك من خلال شراكة استراتيجية بين القطاعين العام والخاص، ويسعى الفريق إلى تجاوز العقبات الوظيفية وخلق مسارات مهنية جديدة تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي ودعم رؤية دبي نحو بناء اقتصاد مزدهر.
وسيعمل الفريق على معالجة التحديات الوظيفية المعقدة التي تحتاج إلى حلول مخصصة لضمان توفير فرص عمل للكفاءات الإماراتية، بما في ذلك أصحاب الخبرات المتقدمة.
وفي تعليق له على تشكيل الفريق، قال معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي: «تشكيل فريق تمكين التوطين يعكس التزامنا بتذليل العقبات الوظيفية وتمكين الكفاءات الإماراتية في القطاع الخاص، وذلك من خلال التركيز على الحلول المبتكرة والعمل الجماعي عبر الاستعانة بخبرات القطاع الخاص، ونحن على ثقة بأن هذه المبادرة ستسهم في تعزيز النسيج الاقتصادي لدبي، وفتح آفاق جديدة للإماراتيين للنجاح في مختلف القطاعات، ويمثل هذا الفريق خطوة مهمة نحو بناء خبرات وطنية مستعدة للمستقبل تلبي احتياجاتنا وتنبثق من أولوياتنا الوطنية».
ويجسد تنوع أعضاء الفريق من حيث الخبرات والقطاعات التزامه بحل أي تحديات للتوطين من خلال نهج تعاوني وشامل، وسيجتمع الفريق بشكل منتظم لتحليل التحديات الوظيفية واقتراح استراتيجيات قابلة للتنفيذ، وتنفيذ المبادرات المستهدفة التي تساهم في تحقيق نتائج ملموسة، كما يخطط الفريق لإطلاق حملات توعوية تهدف إلى إبراز قيمة الكفاءات الإماراتية وتعزيز مشاركتها الفعالة في القطاع الخاص.