عصام السقا يكشف تفاصيل دوره في فيلم «الإسكندراني»
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كشف الفنان عصام السقا، عن سعادته بردود الأفعال حول فيلم «الإسكندراني»، إذ نجح في تصدر إيرادات شباك التذاكر بأول ليلة عرض، وسط منافسة شديدة داخل شباك التذاكر.
تفاصيل مشاركة عصام السقا في فيلم «الإسكندراني»وأضاف «السقا»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه يجسد شخصية تدعى «زكي الإسكندراني»، ويلازم بطل العمل «بكر الإسكندارني»، والذي يجسده الفنان أحمد العوضي، ويسعى معه للبحث عن طموحه وتحقيقه في رحلة سفر طويلة، وبعدها يعودان بشكل أقوى لاستعادة حقوقهما.
وتدور أحداث فيلم الإسكندراني في إطار أكشن درامي، حول شخصية بكر الإسكندراني، الذي يعيش بالإسكندرية ويواجه صراعات مع والده فيقرر السفر والعمل بعيدًا عنه، وتتحول حياته بدرجة كبيرة.
الفيلم من بطولة أحمد العوضي، عصام السقا، زينة، محمد صلاح آدم، محمد رضوان، محمود حافظ، وآخرين من إخراج خالد يوسف وقصة وسيناريو وحوار الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عصام السقا أحمد العوضي فيلم الاسكندراني عصام السقا
إقرأ أيضاً:
محامي الطفل ياسين يكشف مفاجأة عن مديرة المدرسة: غاب 3 شهور
صرح عصام مهنا، محامي أسرة الطفل ياسين، أن مديرة المدرسة لم تكن متهمة في القضية ولكنها كانت تدافع عن الجاني وقدمت مستندات للنيابة بأن الجاني لا يأتي للمدرسة إلا يومين فقط في الأسبوع وهما الأثنين والخميس، مشيرة إلى أن الطفل ياسين كان يغيب يومي الإثنين والخميس لمدة ثلاثة أشهر.
وأوضح مهنا خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2» :"رغم محاولات التأجيل التي تمت في بداية الجلسة، كنا مستعدين تمامًا للمرافعة، لأن التأجيلات في قضايا من هذا النوع تؤذي نفسيًا الطفل وأسرته، والطفل ياسين كان موجودًا معنا منذ الصباح، ونام داخل القاعة من شدة الإرهاق.
وأشار مهنا إلى أن مواد الاتهام التي قُدمت في بداية القضية كانت مقتصرة على مواد قانون العقوبات، والتي تضع الحد الأقصى للعقوبة عند 15 عامًا من الأشغال الشاقة المؤقتة، لكن اليوم تم تعديل القيد والوصف القانوني بإضافة مواد جديدة من قانون الطفل، تجرم وتشدد العقوبات في جرائم الاعتداء الجنسي، خصوصًا إذا كان الطفل تحت رعاية المتهم، ما قد يرفع العقوبة إلى حد الإعدام.
وأضاف مهنا:"ترافعنا أمام هيئة المحكمة، وكذلك دفاع المتهم، ثم قضت المحكمة بالحكم الذي أثلج صدور الجميع، ورد نار الأم والأب، والطفل لا يدرك حجم ما جرى، فهو لا يزال في السادسة من عمره، بالكاد بدأ دراسته في مرحلة كي جي 1 طفل صغير تعرض لفعل مشين، لا تحتمله لا فطرة الإنسان ولا حتى الحيوانات.
واختتم بقوله:"نحمد الله على هذا الحكم العادل، بعد أن نجحنا في تحويل مجرى القضية من حكم مخفف إلى إدانة حقيقية تعبّر عن حجم الجريمة".