عرفت بأنها إعلامية ناجحة وخبيرة إتيكيت، ولأول مرة تنتقل من دورها كإعلامية إلى دور فنانة في تجربتها الأولي في فيلم “ليه تعيشها لوحدك" لذلك حرص الفجر الفني على إجراء لقاء معها في العرض الخاص لفيلمها الأول.


 

من قام بترشيحك للفيلم؟


 المخرج حسام الجوهري هو من قام بترشيحي للفيلم وهو من أقنعني بالتمثيل وساعدني كثيرًا.


 

من خلال الورق ما الذي جذبك للدور؟


 لم أقرأ الدور في البداية من خلال الاجتماع معه هو حكالي الدور وكل ما يخصه والشخصية هي أنا فهي قريبة جدًا من شخصيتي.. هي مصممة مجوهرات عندها ثقة في نفسها بتلبس زيي شكلها زيي، حسيت إن أنا مش همثل كأني زي ما بتكلم دلوقت عادي.


 

هل كان هناك اختلافات بين شخصيتك الحقيقية ودورك في الفيلم؟


 لا فالشخصية قريبة جدًا مني فهي عندها بنت ومطلقة فالدور بأكمله قريب جدًا مني وأظهر في العمل والدة سلمى أبوضيف.


 

ما رأيك في القضية التي يسلط الفيلم عليها الضوء وهي فرق العمر في الحب؟


 بالطبع لا أتمنى حاجه زي كده لبنتي ولكن لو حدث ذلك فبالطبع سأتحدث معها وأوضح لها المميزات والعيوب ولكن في حالة تصميمها علىذلك سأدعمها.


 

هل شعرتي برهبة أثناء الوقوف أمام الكاميرا كممثلة ؟


 لا كنت خائفة قبل التصوير لكن أثناء التصوير لم أشعر بذلك.


 

كيف كانت تجربتك مع أبطال العمل؟


 أنا كل مشاهدي كانت تجمع بيني وبين سلمى أبو ضيف، ولكني قابلت بالطبع باقي أبطال العمل وسعيدة بالعمل معهم.


 

هل ستكررين تجربة التمثيل مرة أخرى؟


 لو حصل أدعولي إن أبقى كويسة.


 

ما الدي تتمني تحقيقه في العام الجديد 2024؟


 أتمنى أن أعود ببرنامج جديد قوي على التلفزيون.


 

هل تحضرين لبرنامج خلال الفترة المقبلة؟


 

نعم قريبًا



 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمينة شلباية أبطال فيلم ليه تعيشها لوحدك

إقرأ أيضاً:

معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان

سعد عبد الراضي (أبوظبي)
 نظم المعهد الثقافي الإيطالي في أبوظبي، بالتعاون مع كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، معرض «نحن هنا»، وهو معرض بحثي إبداعي رافقه عرض افتراضي لأعمال فنية مختارة ويستمر حتى 7 نوفمبر الجاري. وقالت منسقة المعرض فانيا رونتيني: يقدم هذا المعرض حواراً بين الوقت والمكان، مستكشفاً ثنائية الشعور بالانتماء محلياً وعالمياً. ويعرض أعمالاً لفنانين من بيئات متعددة الثقافات، معبرين عن هوياتهم من خلال الألوان. حيث يجلب كل فنان وجهة نظر فريدة، مستكشفاً مواضيع الذاكرة والهوية والتقارب الثقافي. ويعزز استضافة هذا المعرض في المركز الثقافي الإيطالي في أبوظبي التبادل الثقافي بين البلدين. 
يعبر المعرض عن حوار متواصل بين الزمن والمكان، ملتقطاً أدق تفاصيل الحياة في الداخل والخارج. ويستكشف المعرض مفهوم الشعور بالانتماء إلى الذات، والعمل، والبيئة المحيطة. كما يركز على كيفية تعبير كل فنان - يعيش ويعمل وسط مشاهد طبيعية متغيرة ضمن بيئة متعددة الثقافات - عن تجاربه الشخصية عبر النسيج، الألوان، والانطباعات. وتعكس أعمال المشاركين التوازن الدقيق بين الانتماء والتنقل، مسلطة الضوء على الهويات المتعددة التي تنشأ عند العيش بين ثقافات مختلفة.

فنانون مشاركون
يستضيف المعرض نخبة من الفنانين والأكاديميين المتميزين من الإمارات وإيطاليا، من بينهم جانيت بيلوتو عميدة كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، سلامة نصيب أستاذ الفنون البصرية في الجامعة، كاسيا دزيكوسكا أستاذة الفنون، ويوانيس جالانوبولوس بابافاسيليو أستاذ مشارك في الكلية ذاتها. ويشارك أيضاً أسماء بلحمر، وفرانشيسكا سورسينيلي، وتالا عطروني، وعفراء الظاهري، جميعهم أساتذة مساعدون في جامعة زايد، بالإضافة إلى ماركو سوسا، مدرّس التصميم الداخلي في الكلية نفسها. كما تتضمن قائمة المشاركين ميثاء العميرة، خريجة جامعة زايد، وعمير فيض الله، المصمم والباحث والكاتب متعدد التخصصات في أبوظبي، بالإضافة إلى لوكا دونر وحسنة سامر.

أخبار ذات صلة بمساعدة روبوت.. تحليل عينة من الحطام المشع في فوكوشيما بحضور بدور القاسمي.. «صندوق الشارقة لاستدامة النشر» يحتفي بالدفعة الأولى من المتخرجين

أعمال متنوعة
يضم المعرض أعمالاً في التصوير اللامرئي لإيوانيس جالانوبولوس، بابافاسيليو، وهي أعمال تنامي للتشكيل المفاهيمي والتلاعبات الرقمية التي تصنع أماكن غير محددة جغرافياً وغامضة لا يمكن التعبير عنها بالكلمات. وتبحث أعمال جانيت بيلوتو في العلاقة بين الماء والأرض، مستلهمة من التاريخ الشفوي، والعناوين، والأساطير. وتقدم أعمال فرانشيسكا سورسينيلي ولوكا دونر التراث الحضري في ظل التطور الاقتصادي، وتعبر عفراء الظاهري عن الشعر، حيث تستعرض التحولات البصرية للشعر، وتستكشف أعمال حسنة سامر التفاعل المعقد بين الإدراك، والفضاء، والزمن، والحالة الإنسانية. ويستعرض أنجيليني، وهو عالم اجتماع وفنان، التحولات التي تحدث في المدن والمناطق الريفية.

أما وتالا عطروني، فيتعمق عمله الفني في الانصهار المتناغم بين الحرفية التقليدية والتعبير الفني العصري، ويقدم كاسيا دزيكوسكا في عمله مشروعاً فنياً يبحث في وجود الطاقة التي تخلق اضطرابات مرئية عندما يتحرك جسم ما عبر الفضاء. ويستعرض عمل سلامة نصيب تحولات الزمن والأدوار والعواطف والذكريات من خلال استخدام الظلال. أما أسما بلحمر، فتستكشف أعمالها المدينة كصورة تُعرض من مسافة، مُقدمة تفسيرات مختلفة للمشهد الحضري في الإمارات، أما عمير فيض الله فيعيد إنتاج التحف الكلاسيكية وتعديلها، ليتحدى تقاليد السياق التاريخي واستغلاله من خلال الصور المولَّدة التي تتجاوز الحدود المدركة أو المتخيلة.

مقالات مشابهة

  • وزير العمل: تطوير البنية التحتية للمديريات وميكنة جميع الخدمات قريبًا
  • معهد البحوث الفلكية يستضيف مُتدربي الدورة السادسة عشرة لبرنامج الأمل
  • لدعم الكوادر الشابة.. معهد البحوث الفلكية يستضيف مُتدربي الدورة الـ 16 لبرنامج الأمل
  • معهد الفلك يستضيف متدربي الدورة الـ16 لبرنامج الأمل لدعم الكوادر الشابة بالبترول والطاقة
  • المريسل: سالم الدوسري أضاع التأهل للدور الثاني في كاس العالم .. فيديو
  • ترامب: الرئيس الصيني يحترمني ولن يجرؤ على استفزازي لأنه يعرف أنني مجنون
  • هندسة طنطا تنظم ندوة لعرض الإطار العام لبرنامج الماجستير المهني
  • هندسة طنطا تنظم ندوة لعرض الإطار العام لبرنامج الماجستير المدن الذكية والمستدامة
  • أخبار الفن .. لبني عبد العزيز فى حوار لـ صدى البلد عن سر دعمها لـ ترامب .. أمينة خليل تحذف صورة لـ أسماء جلال
  • معرض «نحن هنا».. حوار متواصل بين الزمان والمكان