شمسان بوست / متابعات:

ما زالت النيابة العامة المصرية تحقق في واقعة انتحار شقيقتين في حي الكوثر بمحافظة سوهاج في الصعيد بعد قفزهما من شرفة شقتهما الكائنة بالطابق التاسع في برج سكني بدائرة قسم شرطة حي الكوثر في شرق المحافظة.

وأبرز ما جاء في التحقيقات اعترافات أمها المسنة التي كشفت أنها كانت قد تشاجرت معهما وقد قامتا بضربها.

وقالت الأم: “ضربوني بسكينة المطبخ واتسببوا ليا في جرح قطعي بفروة الرأس وجروح باليدين.. كنا شادين في الكلام مع بعض زي أي أم وبناتها.. بس قضاء ربنا إني اتحرم منهم سوا”.

وأوضحت الأم أنه قد نشبت بينها وبينهما مشادة كلامية، فهاجمت الابنتان أمهما بواسطة سكين المطبخ، وأحدثتا لها إصابة بجرح قطعي في فروة الرأس وجروح باليدين، ثم قفزتا من نافذة الشقة السكنية.

وأكدت الأم البالغة من العمر 70 عاماً، أن نجلتيها تعانيان من مرض نفسي وهما غير متزنتين نفسياً. وهذا ما أكده والدهما وشقيق والدهما أيضاً. ولم تتهم العائلة أحداً بدفع الشقيقتين للانتحار، ونفت وجود شبهة جنائية في الواقعة، بحسب ما نشرته وسائل إعلام محلية.

وتعود أحداث الواقعة عندما تلقت مديرية أمن سوهاج بلاغاً يفيد بسقوط شقيقتين من أعلى الطابق التاسع بأحد العقارات السكنية.

وتبين من المعاينة والفحص، مصرع “مي” (34 عاماً) وشقيقتها “هدير” (22 عاماً) إثر سقوطهما من بلكونة شقتهما.

وبسؤال كل من والدتهما نادية ووالدهما حسني (74 عاماً) وشقيق والدهما رضا (50 عاماً)، تبين أن الشقيقتين تعانيان من مرض نفسي.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح  

الحياة مليئة بالتحديات والصعوبات التي قد تؤثر بالسلب على البعض، لذا فإن المواجهة وخلق جو مفعم بالحيوية هو الحل الوحيد لعيش حياة سعيدة، وكشفت إحدى البريطانيات 40 سرًا للحياة سعيدة من خلال تجربتها التي استمرت لعقود طويلة مليئة بالحب والمودة مع من حولها خاصة زوجها.

وأوضحت البريطانية باربرا تايلور، البالغة من العمر 91 عامًا، في حديثها لصحيفة الديلي ميل البريطانية، تجربتها في تأسيس أسرة سعيدة، إذ اتبعت 40 خطوة على النحو التالي:

المرأة هي السبب الرئيسي في جعل الزواج ناجحًا.

تقبل حقيقة أن النفوس تتغير مع مرور الوقت، وأن الاهتمام المتبادل لجميع الأطراف، يعمل على تحقيق السعادة للأسرة.

تجنب المشاجرة على الأمور البسيطة مثل اختيار الملابس الملائمة لمناسبة ما وألوانها، بل يجب ترك مساحة للطرف الآخر حتى يختار ما يريده.

الحذر عند الدخول في نقاشات حادة

الحذر عند الدخول في جدالات أو نقاشات حادة لأن بعض الكلمات قد تؤذي، لذا يجب على كل شخص مراجعة كلماته، قبل أن ينطقها، خاصة في الأماكن العامة لأن ذلك قد يعني التقليل من شأن الشخص الذي تحبه أمام الآخرين.

الرد على الإساءة بالحسنى.

إخبار الشريك بأنك تحبه لأن الكلمات الإيجابية تقوي من أواصر المودة والحب.

استشارة أصحاب الرأي والخبرة قبل اتخاذ قرارات مصيرية.

عدم السير دون نقود، إذ يمكن شراء هدايا أو أشياء لإسعاد أفراد الأسرة.

لا يمكن تطبيق أي فكرة دون دراستها جيدًا.

وجود صديق أو صديقة مقربة في حياة الشخص أمر مهم للغاية للحصول على نصيحته والدخول معه في نقاشات بشأن بعض الأمور.

ليس كل شيء يروى للإخوة بل يجب أن يكون الأخ صديقا.

توجد أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدة

هناك أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدة، وهذا أمر طبيعي، لذا يجب الصبر ومشاركته آلامه.

مشاركة الشريك أو الأبناء رحلات التسوق لشراء الملابس، فبعض الأمور البسيطة تساعد على تقوية العلاقات.

الاعتناء بالأشياء للحفاظ عليها أطول فترة ممكنة، فليس من الطبيعي استبدالها بمنتجات جديدة باستمرار.

موقف الشخص تجاه الآخرين سيحدد موقفهم تجاهه.

تقبل النقد البناء وليس الهدام.

عدم تضييع الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة عند الشعور بالملل الشديد، فهناك أشياء أكثر أهمية ومتعة يمكن فعلها.

لا تبدأ بقراءة كتاب أبدًا قبل أن تعرف كيف سينتهي؟ حتى لا يؤثر بالسلب على النفسية، فالقصص التي تنتهي بنهاية حزينة يفضل تجنبها.

الشخصية هي التي تدفع كل شيء إلى الأمام، لذا يجب أن تتميز بشخصية قادرة على تحمل المسئولية.

عدم الالتفات إلى الكلام السلبي، بل يجب التركيز على المهمات المطلوبة لجني ثمار النجاح.

ضع قلمًا ومفكرة في الحقيبة، وكتابة الأفكار التي تراود العقل، فربما تكون سببًا في تحقيق نجاح أو إنجاز جديد.

ينصح بالتعبير عن الآلام النفسية التي يعيشها الشخص، بكتابة أي شيء، من باب التنفيس عن النفس.

الالتزام بالمواعيد وعدم التخلف عنها إلا في الضرورة القصوى.

عدم الغياب عن موعد مع الطبيب، بل يجب الكشف على صحة الجسم باستمرار.

الاعتناء بالنظافة الشخصية، وهي أهم القواعد التي يجب اتباعها.

الذهاب إلى صالونات التجميل باستمرار.

تجنب التعرض لأشعة الشمس بصورة مستمرة، لأنها قد تضر بالبشرة.

ممارسة بعض الأنشطة الضرورية، مثل التمارين الرياضية.

تعلم ثقافات جديدة خلال أوقات الفراغ، لأن ذلك يعمل على إثراء جانب من المعرفة.

الابتسامة في وجه الآخرين خاصة الشريك، فليس له ذنب بما تمر به من أزمات نفسية.

الحزن لا يختفي أبدًا، فهو يبقى مع الشخص ولكن يجب تعلم كيفية التعايش معه.

إيجاد التوازن بين العمل والحياة

إيجاد التوازن بين العمل والحياة لأنه أحد أسباب النجاح.

استمع إلى الموسيقى واستمتع بها لأنها تساعد في شفاء الروح.

ضرورة التوقف عن القلق والتوتر.

استرجاع الذكريات السعيدة وتلاشي الأمور الحزينة.

يجب أن يكون الشخص صادقًا مع نفسه.

التركيز على الشغف لأنه أساس استمرار الحياة.

عدم التوقف عن التعلم مهما كان، فالمعرفة أهم شيء يمكن الحصول عليه بالوقت الحالي.

خلق مساحة من الحرية للشريك وعدم التدخل في كل أموره.

عدم مقارنة النفس بالآخرين.

مقالات مشابهة

  • لبلبة تكشف سراً منذ 20 عاماً وموقفاً إنسانياً لعادل إمام
  • معجزة علمية: أمومة متأخرة.. امرأة ستينية تضع مولودها الأول في سن الـ61 عاما بعد محاولات كثيرة يائسة
  • دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص)
  • شاهد.. هجوم بسكين على لاعب أرسنال السابق في نيويورك
  • السكنية: إيصال التيار الكهربائي لـ 116 مبنى عاما في مدينة المطلاع
  • “إيجار”: حصر الدفع عبر القنوات الرقمية يشمل العقود السكنية الجديدة وليس التجارية
  • 40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح  
  • بعد ضربها ومنعها من دفنه.. زوجة محمد رحيم تكشف أسرار مكالمتهما الأخيرة
  • الإمارات تكشف هوية المشتبه بهم بقتل الحاخام كوغان
  • “الداخلية” تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل المواطن المولدوفي وتبدأ الإجراءات القانونية بحقهم