محمد الباز: عمرو أديب حنجرة مأجورة وإبراهيم عيسى يعبد نفسه (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الباز، إنه يرفض العمل مع عمرو أديب، واصفًا إياه بالحنجرة المأجورة.
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنه لا يختلف مع شخص عمرو أديب ولكن مع أدائه، مستدركا: “صوته يكون عاليا أو منخفضا حسب الدفع له”.
. عمرو أديب Vs الباز وياسمين Vs رضوى
وأشار إلى أنه يرفض العمل أيضا مع إبراهيم عيسى رغم أن بداياته كانت معه، متهمًا إياه بأنه يعبد نفسه من دون الله، فهو لا يرى إلا نفسه لدرجة أنه رغم خطواته الأولى في الدراما وكتابة مسلسله حضرة العمدة إلا إن إبراهيم عيسى قال: “جئت لملء الفراغ الذي تركه أسامة أنور عكاشة ووحيد حامد، ما يدل على ذاته المتضخمة بدرجة كبيرة”.
أسوأ حوار مع مفيد فوزيوعن أسوأ حوار له، قال إن الراحل مفيد فوزي، تسبب في إجراء حوار هو الأسوأ في مسيرته الصحفية، معتبرًا أن الأخير كان من ضمن الناس الذين شاطوا عليه كرة ولم يتمكن من صدها.
وروى: “في عام 2006 كنت نائبا لرئيس تحرير جريدة الفجر وتلقيت اتصالا من الأستاذ مفيد فوزي يطلب مني إجراء حوارا معه حول نجيب محفوظ بعد وفاته بأسبوع، وبالفعل استجبت له وذهبت لإجراء الحوار وفوجئت بالأستاذ مفيد يهاجم نجيب محفوظ كأب".
وتابع الباز: “مفيد فوزي أكد خلال الحوار أن نجيب محفوظ لم يكن أبا مثاليا لأبناءه وأنه كان شديد القسوة معهم وأنه كان متفرغ لكتاباته فقط”.
وعقب الباز أن الحوار يعتبر من أسوأ الحوارات الصحفية التي نشرها في حياته لأنه هاجم فيه رمزا من رموز مصر وتم استخدامه من قبل مفيد فوزي في ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد الباز عمرو أديب ابراهيم عيسي مفيد فوزى الحوار مفید فوزی عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
فيديو/عداؤون وأطر : أحيزون دمر ألعاب القوى المغربية ونتمنى رئيساً من قيمة فوزي لقجع
زنقة 20. مراكش
سلط عدد من العدائين والأطر المغربية الضوء على الإخفاقات المستمرة التي تشهدها الجامعة الملكية لألعاب القوى، ووصفوا وضع الرياضة الوطنية في هذا المجال بـ “الانتكاسة” مقارنة بالفترات السابقة، حيث كان للمغرب مكانة كبرى ضمن الدول المشاركة في مثل هكذا تظاهرات.
واوضح عدد من العدائين السابقين المغاربة لموقع Rue20 على هامش البطولة الوطنية لألعاب القوى داخل القاعة ، أن المشاركة المغربية كانت في السابق كثيفة وبارزة في مثل هذه البطولات، وكانت بمثابة فترة ذهبية لألعاب القوى المغربية، حيث كانت الملاعب والحلبات في أعلى مستوياتها، مما أسهم في تحقيق نتائج مشرفة وتفوق العدائين المغاربة على المستوى الدولي.
واضاف العداؤون، ان الوضع اليوم اختلف تماما، إذ شهدت الفترة الأخيرة تراجعا ملحوظا على جميع الأصعدة، بما في ذلك ضعف المشاركة في البطولات الكبرى، ما يعكس فتورا واضحا في رياضة ألعاب القوى المغربية.
وحمل العداؤون مسؤولية هذا التدهور إلى هيمنة ظاهرة الكولسة داخل الجامعة الملكية لألعاب القوى التي يترأسها شخص، حسب قولهم، فشل في تحقيق تطلعات العدائين المغاربة.
واشار العداؤون، إلى انه رغم هذه الإخفاقات وتقاعس جامعة العاب القوى ، إلا ان العداء المغربي سفيان البقالي، قد استطاع بفضل اجتهاده الشخصي، من تحقيق نتائج مشرفة على الصعيدين الدولي والعالمي، وهو ما يعكس القوة الفردية للمواهب المغربية وسط هذا الوضع المتردي.
وفي المقابل، وعلى الرغم من الوضع المحبط في ألعاب القوى، فإن كرة القدم المغربية شهدت تطورا ملحوظا بعد تولي فوزي لقجع رئاسة الجامعة الملكية لكرة القدم، فقد تم تتويج البطولة الوطنية بالدوريات الإفريقية، واحتل المنتخب الوطني المغربي المرتبة الرابعة في كأس العالم 2022، مما يعكس تحولا إيجابيا في الرياضة الوطنية.
وفي الختام ، طالب العداؤون بضرورة وجود رئيس جديد للجامعة الملكية لألعاب القوى، قادر على إعادة الروح إلى هذه الرياضة وإنقاذ العدائين المغاربة من وحل الفشل والإحباط الذي يعانون منه منذ سنوات بسبب سياسات الفشل التي تسيرها الإدارة الحالية.
ألعاب القوىعبد السلام أحيزون