قال الكاتب الصحفي والإعلامي د. محمد الباز، إنه يرفض العمل مع عمرو اديب، مشيرا إلى أنه وصف أديب من قبل بالحنجرة المأجورة. 


وأوضح الباز خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنه لا يختلف مع شخص عمرو أديب ولكن مع أدائه. 


وأشار الباز إلى أن التجربة أثبتت أنه حنجرة مأجورة، مستدركا: صوته يكون عالي أو منخفض على ما حسب ما هو مدفوع له.

 


وأشار الباز خلال اللقاء أنه يرفض العمل أيضا مع إبراهيم عيسى رغم أن بداياته كانت معه. 


وأوضح أن إبراهيم عيسى يعبد نفسه من دون الله، فهو لا يرى إلا نفسه لدرجة أنه رغم خطواته الأولى في الدراما وكتابة مسلسله حضرة العمدة إلا إن إبراهيم عيسى قال: جئت لملء الفراغ الذي تركه أسامة أنور عكاشة ووحيد حامد، وتابع الباز: هذا التصريح لا يخرج إلا من شخص ذاته متضخمة بدرجة كبيرة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد الباز عمرو أديب إبراهيم عيسى حضرة العمدة د محمد الباز

إقرأ أيضاً:

صنع الله إبراهيم.. صوت الأدب المتمرد والمقاوم

يعد الأديب المصري صنع الله إبراهيم أحد أبرز الروائيين العرب الذين استخدموا الأدب كأداة للنقد السياسي والاجتماعي. فمنذ بداياته، تبنّى أسلوبًا سرديًا جريئًا يعكس قضايا القمع، الفساد، والاستبداد، مما جعله واحدًا من أهم رموز الأدب الملتزم في مصر والعالم العربي.

رحلة كاتب بين السجون والمقاومة

ولد صنع الله إبراهيم عام 1937، وارتبطت مسيرته الأدبية بحياته السياسية، إذ تعرض للاعتقال في شبابه بسبب انتمائه للحركة الشيوعية، هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا في أعماله، حيث تناول في كتاباته موضوعات القمع السياسي والسجون والصراع الطبقي.

برزت تجربته في السجن بشكل واضح في روايته “تلك الرائحة” (1966)، التي قدمت أسلوبًا جديدًا في السرد الواقعي، حيث استخدم لغة مباشرة وجريئة لكشف حالة الاغتراب التي عاشها جيل ما بعد ثورة 1952.

“اللجنة” و”شرف”: مرآة للواقع القمعي

تعد رواية “اللجنة” (1981) من أهم أعماله، حيث قدم من خلالها نقدًا لاذعًا للبيروقراطية والأنظمة القمعية بأسلوب رمزي وساخر، مما جعلها من أكثر رواياته تأثيرًا.

أما في “شرف” (1997)، فقد تناول قضايا الفساد، الظلم الطبقي، وتناقضات المجتمع المصري، حيث رصد حياة المساجين ليكشف عن الطبقية حتى داخل السجون.

رفض الجوائز.. التزام بالموقف

لم يكن صنع الله إبراهيم كاتبًا معارضًا فقط من خلال رواياته، بل جسد مواقفه في حياته الواقعية، وكان أبرزها رفضه لجائزة الدولة التقديرية عام 2003، حيث أعلن أمام الحضور أنه لا يمكنه قبول التكريم من نظام لا يحترم حرية التعبير، مما عزز صورته ككاتب ملتزم بمبادئه.

مقالات مشابهة

  • صنع الله إبراهيم.. صوت الأدب المتمرد والمقاوم
  • أسود الأطلس يتقاطرون على مركب محمد السادس وإبراهيم دياز أول الواصلين
  • كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
  • حسبي الله ونعم الوكيل فيك.. إبراهيم شيكا يهاجم متابع بسبب صورة أحمد رفعت
  • الحلقة الثانية عايشة الدور.. صديق دنيا سمير غانم يحذرها من أميره أديب
  • عادل الباز يكتب: الخطة (ط): التطويق (1)
  • هل توجد علامات تؤكد الثبات على الطاعة؟.. عويضة عثمان يجيب
  • شاهيناز تثير الجدل برأيها في ارتداء عمرو دياب وأحمد سعد للحلق | فيديو
  • محمد الشيخ: تصرف رونالدو غطرسة وبيولي أطلق النار على نفسه.. فيديو
  • امنحوه الدوري أفضل.. عمرو أديب يرد على أنباء تخفيض عقوبة الأهلي