صدى البلد:
2025-03-26@01:48:36 GMT

تحذير.. بعض أدوية الضغط تصيب بمرض خطير

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

قال الدكتور وجدي أمين مدير عام الإدارة العامة للأمراض الصدرية بوزارة الصحة إن أصحاب الأمراض المزمنة والمصابون بمرض الربو يمكن أن تزيد نوبات الربو الشعبي.

 

علاجات يجب على  مرضى الربو الشعبي الحذر منها

 

وتابع وجدي أمين، أن مريض الربو الشعبي يجب أن يستشير الطبيب المعالج عند تناول أدوية علاج الضغط، لأن بعض أدوية الضغط تزيد من نوبات الربو وتزيد من فرص تهيج الشعب الهوائية.

 

أمراض خطيرة تنتظر من يتمسك بهذه العادة أثناء الجلوس.. جمال شعبان يكشف مفاجأة أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بانقطاع شبكية العين.. من هم

 

ونصح وجدي أمين بضرورة ووضع خطة علاجية بالتعاون مع طبيب الأمراض الصدرية لتناول أدوية تناسب مرضى الربو الشعبي؛ حيث أن العلاج المناسب لهم هو الكورتيزون.

 

ونوه وجدى أمين، بأن الكورتيزون قد يكون له تأثير على مرضى الضغط والسكر، لذا يجب تناوله تحت إشراف الطبيب لتجنب أي آثار جانبية أو مضاعفات.

 

وأضاف وجدي أمين، أن بخاخات الكورتيزون وموسعات الشعب الهوائية قد تكون علاج مناسب لنوبات الربو، المصاحبة للبرد والأنفلونزا، وذلك مع اتباع طرق الوقاية كتجنب الأماكن المزدحمة وارتداء الكمامات.

 

علاجات يجب على  مرضى الربو الشعبي الحذر منها

 

وكشف الدكتور وجدي أمين، بأن تشخيص مرض الربو الشعبي مبكرًا يجنب المريض المضاعفات، وبالأخص الأطفال، مشيرًا إلى أنه قبل ممارسة الطفل للرياضة يجب التأكد من الحالة العامة للطفل وتناول العلاج في مواعيده.

 

وكشفت وزارة الصحة، عن الفرق بين مرض الربو الشعبي للكبار والأطفال ويصيب مرض الربو الشعبي للكبار الأشخاص في الفترة بين أواخر العشرينات وأوائل الثلاثينات ومن يتعرض للأتربة أو الروائح النفاذة .

 

وعندما يصيب الربو الشعبي الكبار يصبح مرض مزمن ويمكن التحكم فيه من خلال الالتزام بالعلاج، أما للأطفال يصيب الشعب الهوائية ويصيب الجيوب الأنفية ويمكن الشفاء منه بعد فترة من تناول العلاج.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الربو مرضى الربو الربو الشعبي الأمراض المزمنة الشعب الهوائية نوبات الربو الربو الشعبی مرض الربو

إقرأ أيضاً:

الإمارات في صدارة الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض السل

أكدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن الإمارات تعد من الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض الدرن "السل"، وذلك نتيجة الإستراتيجيات والبرامج الوقائية الفعّالة التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع الجهات الصحية بالدولة، للحد من انتشار هذا المرض والسيطرة عليه، مثل توحيد طرق الترصد وتطوير نظام متابعة فعّال، وتوفير أدوية السل بصورة مستمرة، والعمل على بناء قدرات العاملين في أنشطة البرنامج، بالإضافة إلى التطعيم الوقائي للأطفال عند الولادة، وتطبيق برنامج الكشف المبكر عن السل الرئوي.

وتحتفل الدول والمنظمات الصحية سنوياً باليوم العالمي للسل في 24 مارس (آذار) من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار "نعم! يمكننا القضاء على السل .. الالتزام، الاستثمار، التنفيذ"، الذي يعكس الأمل والمسؤولية في مواجهة هذا المرض.

وشاركت دولة الإمارات في إقرار الإستراتيجية الإقليمية على مستوى شرق المتوسط للقضاء على السل، كما تواصل دعم الجهود الدولية في العمل والبحث العلمي وإيجاد الحلول وأفضل الوسائل والأدوية المبتكرة، ويتضمن ذلك تسريع اعتماد الفحوصات التشخيصية السريعة والعلاجات الحديثة، بالإضافة إلى استخدام التكنولوجيا الرقمية لتحسين نظام الرعاية الصحية، لإنهاء مرض السل بحلول عام 2030، وذلك في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة واستراتيجية منظمة الصحة العالمية بشأن دحر المرض.

وعلى الرغم من التحديات في المكافحة عالمياً، فإن الإمارات تُثبت التزامها بتعزيز نظام صحي مبتكر ومستدام يهدف إلى رفاه المجتمع وجودة حياته.

مبادرات وقائية

وقال الدكتور حسين عبد الرحمن الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، إن الوزارة أطلقت مبادرات وقائية شاملة للحد من انتشار السل والسيطرة عليه بالتعاون مع شركائها الإستراتيجيين، وتنوعت هذه المبادرات من تحسين مراقبة السل وإرساء نظم ترصد وتقصي فاعلة، إلى ضمان توفر مستمر للأدوية، وتمكين الكوادر الطبية من خلال التدريب المتخصص، كما تضمنت إجراء الفحوصات الاستباقية للكشف المبكر عن المرض للمتقدمين للإقامة قبل الدخول للدولة وبعد الوصول.

وأشارت الدكتورة ندى المرزوقي، مديرة إدارة الصحة العامة والوقاية، إلى أن الوزارة دأبت على تنظيم العديد من الأنشطة والبرامج الصحية وتفعيل الشراكة المجتمعية، بما يساهم في تعزيز نشر التوعية بين مختلف فئات المجتمع حول مرض السل، من حيث سبل الوقاية وأهمية التشخيص المبكر وتجنب الإصابة والمضاعفات المحتملة.

وأوضحت أن من بين هذه الأنشطة، إضاءة المعالم الرئيسية في الدولة باللون الأحمر، وعقد المحاضرات التوعوية التفاعلية التي تستهدف شرائح مختلفة من المجتمع حول الوقاية من مرض السل بعدة لغات منها اللغة العربية والإنجليزية والأوردو، وكذلك الرسائل التثقيفية على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، مع الاستمرار في تطوير الإستراتيجيات التي تساهم في نشر الوعي المجتمعي بالأمراض السارية، وصولاً إلى إرساء بيئة صحية مستدامة ينعم فيها أفراد المجتمع بالصحة والرفاه وجودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • قذيفة إسرائيلية تصيب مبنى للصليب الأحمر في غزة
  • بعد غياب 40 عاماً.. السليمانية تستضيف البطولة العربية للدراجات الهوائية
  • اليوم العالمي للسل.. عوامل خطر للمرض
  • مصدر سياسي: لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي
  • تصيب بالسرطان| احذر هذه الأطعمة والمواد في مطبخك
  • «الصحة»: الإمارات في صدارة الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض السل
  • أبودبوس: وضع مرضى الكلى يزداد سوءًا مع نفاذ الأدوية ومشغلات الغسيل
  • الإمارات في صدارة الدول ذات المعدلات المنخفضة بمرض السل
  • المؤبد لـ أمين مخزن بتهمة اختلاس عهدة أدوية بحيازته بالقليوبية
  • بعد تصريحات تارا عماد.. الإفتاء تحذر من عقوق الوالدين.. 6 أمور تصيب مرتكبها