محمد الباز : عملت خطيبا في مسجد 6 سنوات .. وقلّدت هؤلاء المشايخ
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي والإعلامي د. محمد الباز، إنه عمل بالخطابة 6 سنوات في بدايات حياته عندما كان طفلا، معقبا: “كنت إماما بالمسجد وعملت بالخطابة وبدأت الحكاية في عزاء بالقرية، وألقيت خطبة عن الموت ولاقت استحسانا وقتها من الناس وطلبوا مني أن استكمل وأتجه للخطابة”.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة، أنه كان يقلد الشيخ كشك والشيخ الشعراوي في بعض الأحيان في هذه الفترة.
وعن سبب اتجاهه للخطابة، قال الباز: هذه المرحلة جاءت من فرط القراءة والاطلاع على الكتب.
وعن طفولته، قال الباز: “والدي هو الخط العريض في حياتي ومن ضمن نصائحه لي عندما كنت أعمل في جريدة صوت الأمة من عام 2000 إلى 2005 قال لي خلي لك كتف حنين، ووقتها كنت مشتبكا في أكثر من قضية ومعركة صحفية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الباز بالخط العريض الباز إيمان أبوطالب الشيخ الشعراوي
إقرأ أيضاً:
«الباز»: بروتوكول وزارة الصحة وجامعة لويفيل هدفه الكشف المبكر عن التوحد والزهايمر
أكد نائب رئيس جمعية العلماء المصريين الأمريكيين ورئيس قسم الهندسة البيولوجية بجامعة لويفيل الدكتور أيمن الباز، أن بروتوكول التعاون الذي وقعته الجامعة مع وزارة الصحة المصرية مع جامعة لويفيل الأمريكية، يهدف إلى الكشف المبكر عن مرضي طيف التوحد والزهايمر وفقا للمعايير العالمية، والعمل وفقا لبروتوكول لاستضافة الأطباء المصريين للاستفادة من ما وصلت إليه الجامعة من تقنيات.
وقال الباز، في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار، اليوم الخميس، "إن التوحد له بُعد جيني قد يكون فعالا أو خاملا، وما تسبب في انتشاره هو تغير أسلوب المعيشة وانتشار الأجهزة الإلكترونية مع الأطفال بشكل مستمر، وهو ما جعل الجِين المسئول عن التوحد يتفاعل وينتشر بشكل كبير".
وأضاف أنه وفقا للإحصاءات، فإن 1 من كل 66 مولود يعاني من التوحد، موضحا أن التطور في علوم الأعصاب مستمر وكبير، وتُعد المرحلة الأهم في تشخيص التوحد في في السن المبكر من 12 إلى 30 شهرا.
وأوضح أن الزهايمر مرض وراثي أيضا، ويساعد الكشف المبكر عنه والعلاج من خلال بعض الأدوية على الحد من تطوره، فالاكتشاف المبكر وتغيير العادات الصحية وأسلوب الحياة والقراءة وممارسة ألعاب الذكاء والإقلاع عن التدخين يمنع تطوره.