RT Arabic:
2024-09-16@14:38:57 GMT

الكشف عن الاتفاق السري بين الخليفي ومبابي

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

الكشف عن الاتفاق السري بين الخليفي ومبابي

أفادت تقارير صحفية، بأن الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم باريس سان جيرمان، اتفق الصيف الماضي، مع رئيس النادي، القطري ناصر الخليفي، على تنازله عن مكافأة "الولاء" في حال الرحيل.

وذكرت تقارير صحفية مؤخرا، بأن ريال مدريد تحرك للحصول على موافقة كيليان مبابي على الانضمام لصفوفه في الموسم المقبل بالمجان، ومنحه مهلة حتى منتصف الشهر الجاري للرد بالقبول أو الرفض.

وأكد مبابي في تصريحات صحفية عقب الفوز بلقب السوبر الفرنسي، على حساب ضيفه تولوز بهدفين من دون رد، مساء الأربعاء الماضي، وجود اتفاق مع ناصر الخليفي بشأن مستقبله، وأنه لم يحسم قراره النهائي بعد.

وأفادت شبكة "مونت كارلو"، بأن الاتفاق المالي قيمته 80 مليون يورو، سيحصل عليها مبابي، حال تفعيل بند الموسم الثالث في التعاقد الحالي.

وأوضحت الشبكة: "أما إذا قرر اللاعب عدم التجديد، فهذا يعني الاستغناء عن المبلغ، وبالنسبة لحديثه بعد التتويج بكأس السوبر الفرنسي، فكان محاولة لاسترضاء الخليفي".

وأكدت "مونت كارلو" أن مبابي أبلغ الإدارة الباريسية، بأنهم أول من سيعلمون قراره النهائي سواء بالبقاء أو الرحيل بنهاية عقده في الصيف المقبل.

إقرأ المزيد تعليقا على مهلة ريال مدريد.. مبابي يثير الجدل حول مستقبله إقرأ المزيد باريس سان جيرمان يتوج بكأس السوبر الفرنسي

وبدروه، أكد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو، خبير الانتقالات الصيفية، أن مبابي اتفق مع ناديه الصيف الماضي، على تنازله عن مكافأة تبلغ قيمتها ما بين 75 إلى 80 مليون يورو.

وأضاف الصحفي أنه لا يوجد قرار بمغادرة مبابي ملعب "حديقة الأمراء"، فاللاعب إذا غادر سيغادر في الصيف المقبل بعد انتهاء عقده.

وفي حال غادر الفرنسي في الصيف المقبل، فلن يتلقى مكافأة الولاء التي تبلغ 80 مليون يورو، وهذا ما تم الاتفاق عليه بينه وبين ناصر الخليفي.

يذكر أن كليان مبابي (25 عاما) انضم إلى صفوف نادي باريس سان جيرمان منذ صيف 2017، قادما من موناكو، مقابل 180 مليون يورو.

المصدر: وسائل إعلام 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان ريال مدريد سوق الانتقالات كيليان مبابي ملیون یورو

إقرأ أيضاً:

«يورو نيوز»: اليونان في مواجهة انهيار ديموجرافي خطير غير مسبوق

/ أفادت شبكة «يورو نيوز» الإخبارية الأوروبية، بأن اليونان تستعد لانهيار ديموجرافى كبير نتيجة تراجع عدد المواليد والهجرة الجماعية وانخفاض معدل الخصوبة، وأن قرى كاملة أصبحت خاوية، وأن العمال الشباب محبطون، والمسؤولون الحكوميون يبحثون عن حلول.

وذكرت الشبكة - في تقرير اليوم - أنه بعد 3 سنوات من خروج اليونان من خطة الإنقاذ المالي التي سجلت النهاية الرسمية لأزمة اقتصادية عميقة، وجدت أثينا نفسها في مواجهة موقف طارئ يمكن أن يؤثر على الهيكل الاجتماعي والاقتصادي ألا وهو انخفاض عدد السكان.

وتشير التوقعات إلى أن عدد سكان اليونان قد يتراجع بحلول عام 2070 بنسبة 25%، وهو أعلى كثيرا من المتوسط الأوروبي الذي من المتوقع أن يبلغ نحو 4%، ففي عام 2022، سجلت اليونان أقل من 77 ألف مولود جديد، وهو العدد الأدنى منذ قرن تقريبا فيما تضاعف معدل الوفيات ليبلغ 140 ألف حالة وفاة خلال الفترة نفسها وليس هناك ما يشير إلى أن هذا الاتجاه سوف يتغير في أي وقت قريب.

وقد حذر رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، من أن الانهيار الديموجرافي أصبح حرفيا تحديا وجوديا لمستقبل البلاد.

وفي آخر إحصاء للسكان، في عام 2021، كشف عن انخفاض بنسبة 3، 1% لإجمالي عدد السكان في غضون عشر سنوات فقط، أي إلى أقل من 10، 5 مليون شخص.

ويتوافق هذا العدد بشكل عام مع الأزمة الاقتصادية التي شهدتها البلاد والتي تسببت في نزوح حوالي نصف مليون يوناني، خاصة بين الشباب والأشخاص ذوي مستوى معين من التعليم، أما أولئك الذين فضلوا البقاء في البلاد، فقد وجدوا نفسهم في مواجهة انتعاش صعب لسوق العمل يتسم بارتفاع معدلات البطالة وانخفاض الأجور، مما يزيد من صعوبة الحصول على عمل واحتمالات القدرة على تكوين أسرة.

وأشار الاقتصادي اليوناني نيكوس فيتاس، إلى التداعيات الاقتصادية لهذا التغيير في التركيبة السكانية الذي يمثل ضغطا إضافيا على نظام التقاعد والخدمات الصحية.. قائلا: «إن المشكلة الرئيسة هي أن عدد الأشخاص في سن العمل سوف ينخفض، والآن على هؤلاء الأشخاص دعم عدد كبير من كبار السن».

ومع ذلك، يضيف نيكوس فيتاس، أنه يمكن اتخاذ بعض التدابير لتخفيف الصدمة، مبينا أنه يجب علينا زيادة الإنتاجية في البلاد، والاستفادة بشكل أكبر من التكنولوجيات، وتشجيع وصول المهاجرين، وخاصة في الوظائف ذات الإنتاجية العالية.

وكانت الحكومة اليونانية قد استحدثت في عام 2023 ـ للمرة الأولى ـ وزارة لمواجهة مسألة الأزمة الديموجرافية وتولتها الوزيرة صوفيا زاكاراكي، التي اتخذت سلسلة من الإجراءات منها خفض الضرائب وزيادة الإعانات الأسرية عند وصول مواليد جدد، وذلك أملا في رفع معدل المواليد.

وفي حين تعترف صوفيا زاكاراكي، بأن هذه الجهود لن تكون كافية لحل المشكلة، فإنها تصر على أنها تمثل خطوة في الاتجاه الصحيح لحل ما تسميه «التهديد الأكبر الذي تواجهه اليونان اليوم».

مقالات مشابهة

  • «اتش اي جي» تستثمر 50 مليون يورو في «تسيجرت» الألمانية للتطوير العقاري
  • عملات نادرة بـ 14.8 مليون يـورو
  • «سعر الجرام الواحد 10 آلاف يورو».. أغلى 3 أنواع عسل في العالم
  • بهدفي فينيسيوس ومبابي.. الريال يتجاوز عقبة سوسييداد
  • تشكيل باريس سان جيرمان المتوقع ضد ستاد بريست في الدوري الفرنسي
  • موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد ستاد بريست في الدوري الفرنسي
  • موعد باريس سان جيرمان أمام ستاد بريست في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة
  • «يورو نيوز»: اليونان في مواجهة انهيار ديموجرافي خطير غير مسبوق
  • مبابي يضع سان جيرمان تحت «مقصلة العقوبات» في «استعراض القوة»!
  • الكشف عن عقوبة المشجع الذي تسلق سقف ملعب دورتموند في يورو 2024