لأول مرة | إنشاء شركة للصناعات الطبية في مصر
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال اللواء أ. ح مهندس مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، إن قوات حفظ السلام فى إفريقيا تستخدم عربة فهد، مشيرا: “ننشئ الآن شركة للصناعات الطبية لأول مرة”.
وأضاف اللواء أ. ح مهندس مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، خلال حواره ببرنامج “بصراحة” المذاع عبر فضائية “الحياة”، تقديم الإعلامية رانيا هاشم، أن تلك الشركة ستبدأ تصنيع أشياء ليست موجودة ويتم استيرادها".
وتابع اللواء أ. ح مهندس مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أنه سيتم تصنيع السرنجات الآمنة لأول مرة فى مصر، إضافة إلى الخيوط الجراحية، لافتا : “نهدف لإنشاء مدينة طبية.. وفي إحدي الشركات تتفاوض معنا لإنتاج أجهزة الأشعة المقطعية.. وبمجرد الوصول لإتفاق معهم سنبدأ ننشئ هذا الأمر”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مختار عبد اللطيف الهيئة العربية للتصنيع رئيس الهيئة العربية للتصنيع شركة للصناعات الطبية
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: لأول مرة تعريب علوم الطب والهندسة والصيدلة
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن مجلس الجامعة السابق -ولأول مرة في تاريخه- اتخذ قرارًا مهمًّا بتشكيل لجنة لبحث تعريب العلوم في مجالات: الطب والهندسة والصيدلة وغيرها.
وأشار رئيس جامعة الأزهر في كلمته بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية بكلية الدراسات الإسلامية في سوهاج، إلى أن هذه العلوم وضعت في الأصل بالعربية وترجمها الغربيون نقلًا عن علماء المسلمين، وآن الأوان أن نستعيد مكانتنا بالعودة إلى هويتنا في تلقي العلوم التي وضعنا نحن المسلمين أسسها، فابن سينا كَتب الطب بالعربية وجمعه في أرجوزة طويلة تبلغ ألف بيت كألفية بن مالك في علم النحو.
وأكد رئيس جامعة الأزهر أنه منذ توليه رئاسة الجامعة وبدعم متواصل من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب؛ وهو يولي اهتمامًا كبيرًا بفتح كليات جديدة في مختلف المحافظات خاصة النائية، وفي محافظات الصعيد؛ حتى يسهل على أبنائنا وبناتنا في تلك المحافظات الالتحاق بجامعة الأزهر، لافتًا إلى أنه تم افتتاح كليات جديدة، إضافة إلى تحويل بعض الأقسام إلى كليات مستقلة خلال العامين الماضيين.
ودعا رئيس الجامعة في نهاية كلمته إلى تقويم اللسان العربي والاهتمام بذلك منذ الصغر، وهو ما يتأتى بحفظ القرآن الكريم والأحاديث النبوية والمقطوعات الشعرية والنثرية التي تصقل اللسان وتعوده على التحدث بالعربية، لا سيما في الوقت الحالي الذي بدأت فيه العربية تُهجر، وأصبحت الكلمات الأجنبية تجرى على لسان الأطفال؛ لانتشار المدارس الأجنبية التي تفرض لغتها علينا، وتجعلها لغة للتعلم والتعامل.
وأوصى رئيس الجامعة مؤسسات التعليم في وطننا العربي بفرض حفظ النصوص الأدبية على طلاب المدارس في مقرراتها التعليمية؛ حتى نواجه موجة التغريب التي تتعرض لها اللغة العربية والحرب الخفية ضدها.