المقاومة الفلسطينية توقع قتلى ومصابين بصفوف قوات الاحتلال في قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
واصلت المقاومة الفلسطينية اليوم التصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة موقعة قتلى ومصابين في صفوفها.
وقالت المقاومة الفلسطينية في بيان اليوم: إن مقاتلها استهدفوا جرافة للعدو الصهيوني بقذيفة الياسين 105 وفجروا حقل الغام بقوة صهيونية راجلة مكونة من 7 جنود وأوقعوا أفرادها بين قتيل ومصاب في بلدة خزاعة شرق مدينة خان يونس كما فجروا عبوة مضادة للأفراد بقوة صهيونية في منطقة الزنة جنوب القطاع وأوقعوا أفرادها بين قتيل ومصاب.
وأضافت المقاومة: إن مقاتليها استهدفوا 9 آليات للعدو الصهيوني واشتبكوا مع قوات راجلة بأسلحة القنص ومضادات الافراد وأوقعوا قتلى وجرحى بصفوفها شرق حي التفاح بمدينة غزة كما استهدفوا بقذائف الهاون من العيار الثقيل تجمعاً لأليات الاحتلال غرب مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
ورداً على مجازر الاحتلال المتواصلة في القطاع استهدفت المقاومة مستوطنتي “سديروت” و”نيرعام” برشقة صاروخية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مصير الكادر الصحي والمرضى في مستشفى كمال عدوان أصبح مجهولا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن مصير الكادر الصحي والمرضى في مستشفى كمال عدوان أصبح مجهولا، مشيرة إلى أن الاحتلال يحتفل مع نهاية عام من الإبادة الجماعية بتدمير مستشفى كمال عدوان.
ولفتت وزارة الصحة، خلال تصريحات نقلتها قناة «إكسترا نيوز»، إلى توقف الخدمة الطبية في شمالي قطاع غزة بشكل كامل، مناشدة المجتمع الدولي للتدخل وحماية المرضى والطواقم الطبية في قطاع غزة.
وأوضحت الصحة الفلسطينية، أنه يجب حماية المرضى ومرافقيهم والطواقم الطبية بمستشفى كمال عدوان وعددهم 350، مؤكدة أن الاحتلال أجبر الطواقم الطبية والمرضى على خلع ملابسهم واقتيادهم لجهة مجهولة.
وتابعت أن الاحتلال أجلى بعض المرضى تحت تهديد السلاح إلى المستشفى الإندونيسي الذي دمره قبل عدة أيام.
وكشفت الصحة الفلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 37 شهيدا و98 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
اقرأ أيضاًالرئاسة الفلسطينية: إحراق الاحتلال لـ مستشفى كمال عدوان تجاوز صارخ للقانون الدولي
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
حقيقة بيع مباني الوزارات بوسط البلد للمستثمرين.. «التنسيق الحضاري» يكشف