مشروبات تخفض الكوليسترول في الدم
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يلعب الكوليسترول دورا هامًا في الهرمونات الأساسية بالجسم، إلا أن وجوده المفرط قد يؤدي إلى العديد من المشكلات الصحية الخطيرة.
تغيرات في الساقين إشارة إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول مشروبات تخفض الكوليسترولوينصح الأطباء بضرورة الحفاظ على مستويات جيدة من الكوليسترول تجنبًا لأمراض القلب والصحة العامة، لذا هناك هناك أدوية مشروبات طبيعية تخفض الكوليسترول في الدم في المنزل، وفيما يلي أبرزها:
عصير التوت لخفض الكوليسترول
يساعد التوت عل خفض الكوليسترول لأنه غني بمضادات الأكسدة والألياف، وكلاهما معروف بالمساعدة في خفض نسبة الكوليسترول.
الكركم لخفض نسبة الكوليسترول
يحتوي الكركم على الكركمين، وهو غني بمضادات الأكسدة وغيرها من الخصائص المضادة للالتهابات، وعند إضافته إلى نظامك الغذائي بانتظام، يساعد على التخلص من مستويات الكوليسترول السيئ الزائدة في الدم، كما يعزز صحة القلب.
مشروب الخضراوات الورقية الخضراء
يساعد جسمك في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، فعند خلط السبانخ والموز والأفوكادو وكوب التوت وكوب واحد من الحليب النباتي غير المحلى، كلها مليئة بالألياف ومضادات الأكسدة التي تخفض نسبة الكوليسترول الضار .
القرفة
تحتوي القرفة على خصائص قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي، كما تعزز صحة القلب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكوليسترول مشروبات تخفض الكوليسترول عصير التوت الكركم القرفة نسبة الکولیسترول خفض الکولیسترول فی الدم
إقرأ أيضاً:
عبدالله السناوي: تقليص مستويات الحرية هو أهم أسباب التراجع المهني الصحفي الفادح
قال الكاتب الصحفي عبد الله السناوي، إن مهنة الصحافة تتنفس الحرية، وإن لم يكن هناك حرية كافية فلن تتمكن من أداء رسالتها، موضحًا أن أهم أسباب التراجع المهني الفادح، وهو الخلل الكبير في مستويات الحرية.
وتابع السناوي:"الحديث عن المشهد الصحفي المصري الحالي، وصل من السوء للحد الذي لم يعد يحتاج إلى توصيف، فالمسئولية تتطرح لتقييد الحرية، أي مسئولية؟ وما هو قياسها ومن يحددها وما هو معنى الحرية المسئولة ومن المسئول عن الحرية؟! الحرية المسئولة تعبير يفضي إلى مصادرة الحرية، المسئولية من وجهة نظري هي المسئولية القانونية، شرط أن يكون القانون منصفًا، لم يُوضع لتقييد الحرية الصحفية".
وتساءل السناوي: نحن الآن على أعتاب عصر صحفي جديد فلماذا اختفت المدارس الصحفية؟، متابعًا:" كانت هناك مدارس كبرى في الصحافة، ولكل جريدة لها طابعها، في ظل أجواء إيجابية تدفع على الإبداع والخلق، وهي غير متوفرة ولم تعد موجودة الآن، ولو عدنا إلى مقررات المؤتمر العام الأول، سنجد أن نفس المطالب التي نطرحها الأن موجودة قبل ٦٠ عامًا".
وأضاف خلال كلمته بجلسة المحتوي الصحفي المأمول بين الحرية والمسئولية، إحدى جلسات المؤتمرح العام السادس لنقابة الصحفيين الذي ينعقد من الفترة ١٤ إلى ١٦ ديسمبر، أن السؤال المزمن على مر العصور دون إجابة واضحة هو الحرية والمسئولية، يُطرح دون الوصول إلى قواعد دستورية عن الحرية دون الخروج عن مداها.