«كوفبيك» تستكمل عملية التخارج من أصولها في النرويج وشركتها التابعة بالصين
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلنت الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية (كوفبك) إتمام عملية التخارج من شركتها التابعة (كوفبك النرويج المحدودة) وأصولها بعد موافقة السلطات النرويجية على هذه الصفقة التي تعتبر سارية المفعول اعتبارا من 1 يناير 2023.
وذكرت (كوفبك) في بيان لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الجمعة أنها حققت خلال العام المنصرم أيضا إنجازا آخر من خلال التخارج الناجح من شركتها التابعة (كوفبك الصين إنك) في جمهورية الصين الشعبية.
«المركزي» المصري: تراجع عجز الحساب الجاري بالربع الأول إلى 2.8 مليار دولار منذ 6 ساعات سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 3.38 دولار ليبلغ 80.73 دولار منذ 8 ساعات
وقال الرئيس التنفيذي لـ(كوفيك) محمد الحيمر - وفق ما نقل عنه البيان - إن الشركة تعمل بشكل دؤوب لتعزيز محفظتها الحالية وتعظيم قيمة أصولها من خلال عمليات التخارج الناجحة وتكثيف الجهود لتنمية المشاريع ودعم أنشطة الاستكشاف وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.
وأضاف الحيمر أن الشركة نجحت خلال عمليات التخارج في خفض التكاليف المتوقعة نتيجة الكفاءة العالية والجهود الاستثنائية التي بذلتها فرق العمل في الشركة.
وأوضح أن (كوفبك) عملت في كل من النرويج والصين لتقديم مساهمات قيمة لقطاعي النفط والغاز معربا عن شكره لكلا الحكومتين النرويجية والصينية على هذه الفرص التي مكنت الشركة من أن تكون جزءا من استراتيجيات النمو الخاصة بهما.
وتعتبر الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية (كوفبك) إحدى الشركات التابعة لمؤسسة البترول الكويتية وتقوم بعمليات استكشاف وإنتاج النفط والغاز الطبيعي خارج دولة الكويت.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
استقرار الدولار والذهب وارتفاع النفط
استقر الدولار والذهب اليوم الإثنين، بعد أن أظهرت بيانات التضخم في الولايات المتحدة ارتفاعاً متواضعاً فحسب الشهر الماضي، مما خفف بعض المخاوف بشأن وتيرة خفض أسعار الفائدة الأمريكية العام المقبل، في حين ارتفعت أسعار النفط.
كما ارتفعت معنويات المستثمرين بعدما نجح الكونغرس في تجنب إغلاق الحكومة الأمريكية من خلال إقرار تشريع الإنفاق في وقت مبكر من يوم السبت.
وفي أسبوع محدود المعاملات بسبب موسم العطلات، من المرجح أن تتضاءل أحجام التداول مع اقتراب نهاية العام.
وصدم مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الأسواق الأسبوع الماضي عندما توقع وتيرة محسوبة لخفض أسعار الفائدة في المستقبل، مما أدى إلى ارتفاع العائد على سندات الخزانة والدولار في حين ألقى ذلك بظلاله على الاقتصادات الأخرى، وخاصة في الأسواق الناشئة.
واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل 6 عملات رئيسية أخرى، عند 107.78 اليوم الإثنين، بالقرب من أعلى مستوى في عامين عند 108.54 والذي لامسه يوم الجمعة.
واستقر اليورو عند 1.0434 دولار بالقرب من أدنى مستوى في عامين والذي بلغه في نوفمبر (تشرين الثاني). وتراجع خلال العام 5.5%.
كما استقرت أسعار الذهب في المعاملات الفورية دون تغير يذكر إلى حد كبير اليوم.
إضراب عمال ستاربكس يتسع في مدن أمريكية - موقع 24قال اتحاد يمثل أكثر من 10 آلاف من العاملين في المقاهي إن عاملين في سلسلة ستاربكس وسعوا إضرابهم ليشمل 4 مدن أمريكية أخرى من بينها نيويورك.واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 2621.19 دولار للأوقية (الأونصة)، في حين انخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.35 إلى 2637 دولاراً للأوقية.
وارتفعت أسعار النفط اليوم إلى جانب أصول أخرى عالية المخاطر.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتاً أو 0.4% إلى 73.20 دولار للبرميل، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 31 سنتاً أو 0.5% إلى 69.77 دولار للبرميل.
وقال توني سيكامور محلل الأسواق في آي.جي، "الأصول عالية المخاطر، بما في ذلك عقود الأسهم الأمريكية الآجلة والنفط الخام، بدأت الأسبوع على أساس أكثر ثباتاً"، مضيفاً أن بيانات التضخم الأقل ساعدت في تخفيف المخاوف في أعقاب خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لأسعار الفائدة.