«ماشي بدُعاكم».. هاني الناظر يوجه رسالة جديدة لمتابعيه
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
وجه الدكتور هانى الناظر أستاذ الأمراض الجلدية، الرئيس الأسبق للمركز القومي للبحوث، رسالة جديدة لكل متابعيه عبر حسابه الرسمي على “فيس بوك”، اليوم الجمعة، حيث يسعى دائما في كل فرصة للتواصل معهم.
رسالة جديدة من هاني الناظر لمتابعيهقال هاني الناظر في منشور، عبر “فيس بوك”: "لكل الذين تفضلوا بالدعاء لي من خلال تعليقاتهم.
القاتل الصامت.. جمال شعبان يضع روشتة لخفض ضغط الدم بدون أدوية بعد إصابة ماجد المصري به| أسباب انقطاع شبكية العين.. تعرف عليها
وأضاف هاني الناظر: "للذين تفضلوا بإرسال أسئلة طبية.. أشكركم أيضا وبعتذر إن كنت لمّ أجاوب علي كل الأسئلة.. وصل عدد التعليقات حتى الآن حوالي ثلاثة آلاف تقريبا.. هذا رقم أكبر من قدرتي.. لكن إن شاء الله فى أقرب فرصة يكرمني ربنا بالقدرة عن التواصل معكم؛ فلن أتأخر أيضا بمشيئة ربنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر رسالة هاني الناظر رسالة هاني الناظر لمتابعيه فيس بوك هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يوجه رسالة إلى جامعة بيت لحم بمناسبة عيد الميلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث البابا فرنسيس برسالة إلى جامعة بيت لحم بمناسبة حلول عيد الميلاد، شدد فيها البابا على ضرورة أن يساهم الشبان في بناء مستقبل من الحوار والتفاهم المتبادل والتضامن الأخوي والعدالة للجميع.
استهل البابا رسالته معرباً عن قربه الروحي من الطلاب ومن القيمين على هذا الصرح التعليمي، لمناسبة حلول عيد ميلاد المخلص، ولفت إلى أن العيد يتزامن هذا العام مع بداية السنة اليوبيلية، مؤكدا أنه يصلي كي تقدم هذه المناسبة التي تعني الحياة الجديدة والرجاء والمصالحة فرصة للتجدد الروحي لجميع الأشخاص، وترسخ المثابرة في الدعوة لأن نكون تلامذة فرِحين للرب.
وجه البابا فرنسيس، من خلال نائب رئيس الجامعة، إلى الطلاب مشجعاً إياهم على أن يحافظوا دوماً على هبة الإيمان، ككنز نتقاسمه مع الآخرين، لا نحتفظ به لأنفسنا. ومع أن الشبان يشعرون أحياناً بالضعف والارتباك وخيبة الأمل – كتب البابا – لا بد أن يضعوا ثقتهم بيسوع من خلال الصلاة، لأنه هو وحده مصدر الرجاء الدائم. وشدد في هذا السياق على أن الرب، الذي هو ملء الحياة، يريد أن يساعد الشبان كي لا يُحرم العالم من الإسهام الذي يمكن أن يقدموه.
بعدها حذّر البابا الشبان من مغبة السير قدما بمفردهم، إذ لا بد أن يطوّروا وينمّوا علاقات الصداقة فيما بينهم، على الصعيد الأكاديمي والمجتمعي، هذه الصداقة التي تضعها بتصرفهم سنوات الدراسة. وشدد فرنسيس على أن عائلتنا البشرية تحتاج إلى مثال للتضامن المفعم بالأمل، لاسيما في السياق الحالي الذي يعيشه العديد من أخوتنا وأخواتنا والمطبوع بالعنف. وتمنى البابا فرنسيس في هذا السياق أن تكون الشهادة المتحمسة لقيم الإنجيل مثالاً للقادة الدينيين والسياسيين المنتمين إلى مختلف الديانات والتقاليد، وبهذه الطريقة يساهم الشبان في بناء مستقبل من الحوار والتفاهم المتبادل والتضامن الأخوي والعدالة للجميع.