130 إصابة جديدة بكورونا دون تسجيل وفيات في الفترة ما بين 30 دجنبر و5 يناير (وزارة الصحة)
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 130 إصابة جديدة بـ “كوفيد-19” خلال الفترة الممتدة ما بين 30 دجنبر الماضي و5 يناير الجاري، دون تسجيل أي حالة وفاة.
وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و471 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و 413 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و830 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و351 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و399 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 5,7 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (39 حالة)، والدار البيضاء-سطات (27 حالة)، وفاس- مكناس (24)، وسوس-ماسة (17)، وبني ملال- خنيفرة (9)، والداخلة- وادي الذهب (6)، ودرعة- تافيلالت (6)، ومراكش- آسفي (2).
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و300 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 187 حالة.
كلمات دلالية كورونا، النشرة الشهرية، وزارة الصحةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
كندا ترصد أول إصابة بـ "السلالة الفرعية 1" من جدري القردة
أكدت وكالة الصحة العامة الكندية أمس الجمعة، رصد أول حالة إصابة بـ"السلالة الفرعية 1" من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.
وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من المرض في وسط وشرق أفريقيا.
وأضافت الوكالة في بيان "سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن".
وقالت منظمة الصحة العالمية أمس الجمعة، إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة.
أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس (آب) بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونجو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه على الرغم من أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، إلا أنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار.
كما قالت إن فحصاً للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين؛ مستمر.