شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن استئناف الإنتاج في حقلي نفط الشرارة والفيل في ليبيا، وذكر مهندسان بحقل الشرارة لرويترز أن تشغيل الحقل استؤنف جزئيا بإنتاج 30 ألف برميل يوميا من أصل 290 ألفا في المعتاد، وأضافا أن الإنتاج سيعود إلى .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استئناف الإنتاج في حقلي نفط الشرارة والفيل في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

استئناف الإنتاج في حقلي نفط الشرارة والفيل في ليبيا

وذكر مهندسان بحقل الشرارة لرويترز أن تشغيل الحقل استؤنف جزئيا بإنتاج 30 ألف برميل يوميا من أصل 290 ألفا في المعتاد، وأضافا أن الإنتاج سيعود إلى وضعه الطبيعي صباح اليوم الأحد.

ليبيا بقدرة 300 ألف برميل يوميا.

وكان هدفا دائما للمحتجين في خضم الخلافات السياسية.

توتال الفرنسية وأو إم في النمساوية وإكوينور النرويجية.

إيني الإيطالية.

وكان قد جرى إغلاق حقلي الشرارة والفيل وكذلك حقل 108 من جانب قبيلة الزوي احتجاجا على اختطاف وزير المالية السابق فرج بومطاري.

وفي رسالة لرويترز أمس السبت، أكد زعيم قبيلة الزوي السنوسي الحليق الإفراج عن بومطاري الذي جرى اختطافه بعد وصوله إلى مطار معيتيقة يوم الثلاثاء.

الأمم المتحدة في ليبيا في تغريدة على تويتر إنها "تكرر دعوتها للإفراج الفوري عن جميع المعتقلين تعسفيا بمن فيهم مدنيون ونشطاء وشخصيات سياسية وأعضاء في جهاز الأمن".

النفط قد يؤدي إلى إعلان حالة القوة القاهرة.

وأضافت الوزارة في بيان أن "فقدان الثقة في ديمومة تزويد السوق العالمية بالنفط الليبي، ينتج عنه أن يبقي النفط الليبي دون تسويق، أو يقل الطلب عليه".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الشرارة… فيلم  وثائقي يوثق انطلاقة الثورة من درعا ويحيى ذكرى شهدائها

درعا-سانا

عُرض على خشبة مسرح المركز الثقافي العربي في درعا، اليوم، الفيلم الوثائقي (الشرارة)، للمخرج بسام المسالمة، موثقاً بدايات الثورة السورية في درعا البلد بتاريخ 18 آذار عام 2011، من خلال شهادات حية لناشطين ومشاركين في الحراك الشعبي.

وجاء عرض الفيلم بالتزامن مع الذكرى السنوية لمجازر صيدا واليادودة في (جمعة الغضب)، التي خرجت لفك الحصار عن مدينة درعا، من خلال جمع مشاهد أرشيفية صُورت بكاميرات متواضعة وهواتف محمولة منذ اللحظات الأولى لانطلاق التظاهرات، ما أضفى على الفيلم طابعاً توثيقياً أصيلاً.

الناشط غسان الجاموس قال: إن الشرارة التي انطلقت من درعا وأشعلت قلوب السوريين، كانت لحظة فارقة كشفت هشاشة النظام أمام صوت الشعب.

مصور الفيلم محمود مسالمة أشار إلى أن العمل يُعد من أوائل الوثائقيات التي جمعت شهادات من عاشوا التجربة ورافقوا بدايات الثورة، حيث استشهد بعضهم ولا يزال آخرون مستمرين في رسالتهم، وبيّن ان اختيار اسم (الشرارة) جاء لأنه يجسد اللحظة التي اشتعلت فيها إرادة الحرية في درعا.

وكشف أن مواد الفيديو تم تهريبها وتوثيقها على أقراص صلبة، حُفظت في صناديق خشبية  مطلية بالشحم ومدفونة تحت الأرض، أو نُقلت عبر الحدود، بهدف صون ذاكرة الثورة ونقلها للأجيال.

أما خلف أبو نبوت فعاد بذاكرته إلى الاعتصامات الأولى التي شهدتها ساحة المسجد العمري حزنا على أول الشهداء، حيث أعلن هو والكثيرون انضمامهم إلى صفوف الثورة.

وتضمن الفيلم شهادات ناجين ومعتقلين وشخصيات واصلت دورها في التوثيق والعمل الإعلامي خارج البلاد، من أبرزهم الفنان والناشط عروة الزعبي المقيم في هولندا، الذي ساهم في جمع الأرشيف وتحدث عن القمع الذي واجهوه، إضافة إلى الناشط نايف أبازيد أحد معتقلي درعا البلد، وأحمد أكراد الذي اعتقل من طريق السد، والإعلامي عصام المحاميد الذي شدد على أن الثورة اندلعت رداً على الظلم والقهر الذي مارسه النظام البائد ومسؤولوه، ولا سيما قادة الأجهزة الأمنية.

وعقب عرض الفيلم أقيمت فعالية تكريمية لـ 51 شهيداً من شهداء جمعة الغضب في صيدا واليادودة، وذلك في ساحة السرايا بمدينة درعا.

راتب الفندي شقيق الشهيد سليمان الفندي عبرَ عن فخره باستشهاد أخيه الذي قدم روحه لفك الحصار عن درعا، وأكد أن دماء الشهداء الطاهرة كانت جسراً لانتصار الثورة، أما عائشة سليم والدة الشهيد صالح الجبر، فعبّرت عن اعتزازها باستشهاد ابنها في سبيل حرية وكرامة أبناء درعا.

من جهته أشار عبد المجيد الزعبي، شقيق الشهيد أسامة الزعبي، إلى أن أخاه استشهد بينما كان يحاول مع أبناء حوران كسر الحصار والظلم عن مدينة درعا، مؤكداً أن دمهم سيبقى نوراً في طريق الحرية.

تخلل التكريم كلمة باسم مجلس عشيرة درعا، جاء فيها أن الذاكرة مداد الثائرين،  خاصة ونحن نحيي يوم الغضب، الذي انطلقت فيه فزعة حوران من المسجد العمري، لتصل إلى كل بلدة وقرية، متحدين على كلمة: الموت ولا المذلة.

الإعلامي عبد الحي الأحمد من بلدة الجيزة وصف (الفزعة) بأنها لحظة تاريخية وحدت الحورانيين، حين اجتمع الناس وصدحت حناجرهم بشعار (يا درعا حنا معاك للموت).

وفي كلمة للعقيد الطيار المنشق عن جيش النظام خالد النابلسي، عبّر عن إجلاله لدماء الشهداء في المحافظة، كما شدد الشيخ أحمد أبو نبوت على أن دماء الشهداء لم تذهب هدراً، لأنهم خرجوا لنصرة المظلومين والدفاع عن أهلهم، وعلينا ان نظل أوفياء لرسالة الثورة.

واختُتمت الاحتفالية بكلمة لإحدى حرائر حوران من مدينة المسيفرة، ابنة الشهيد محمد الزعبي (أبو حاتم)، نقلت خلالها وصية والدها: ارفعوا رؤوسكم بنا، فنحن الشهداء.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي لـ«عين ليبيا»: تقليص السفارات الليبية خطوة طال انتظارها لإنقاذ الاقتصاد
  • الزراعة: إصدار أكثر من 700 ترخيص لأنشطة الإنتاج الحيواني والداجني خلال أبريل
  • وزير الإنتاج الحربي: لدينا عمالة ماهرة ومدربة على أعلى مستوى
  • أسعار النفط تتنفس الصعداء بعد موجة بيع أعقبت مخاوف بشأن الإمدادات
  • «الدبيبة» يزور المؤسسة الوطنية للنفط ويؤكد أهمية دورها في تعزيز الاقتصاد الوطني
  • الشرارة.. فيلم يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية في درعا
  • الشرارة… فيلم  وثائقي يوثق انطلاقة الثورة من درعا ويحيى ذكرى شهدائها
  • محمد صلاح من داخل مصنع 27 الحربي: دعم لا محدود لتوطين التكنولوجيات الحديثة
  • 887 طن من الدجاج المجمد يومياً: صنعاء تدشن خط الإنتاج المحلي بديلا عن المستورد
  • عضو بمجلس التخطيط الوطني: الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور