sayidaty، أبوظبي التقني يُسلط الضوء على أهمية تزويد الشباب بالمهارات التقنية،استضاف مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني فعاليات متنوعة في ياس مول في .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "أبوظبي التقني" يُسلط الضوء على أهمية تزويد الشباب بالمهارات التقنية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"أبوظبي التقني" يُسلط الضوء على أهمية تزويد الشباب...

استضاف مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني فعاليات متنوعة في ياس مول في أبوظبي، وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية تزويد الشباب بالمهارات والإمكانات التي تؤهلهم لدخول سوق العمل.

وجاءت هذه الفعاليات احتفالاً باليوم العالمي لمهارات الشباب الذي يوافق 15 يوليو من كل عام.

فعاليات متميزة

وبحسب مكتب أبوظبي الإعلامي فقد قدَّم مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني على مدى ثلاثة أيام، من خلال مجموعة من طلاب المعاهد التابعة له، مثل: كلية فاطمة للعلوم الصحية، وبوليتكنك أبوظبي، ومهارات الإمارات، فعاليات متميزة. وعرض المشاركون خبراتهم في مجالات مهنية متعددة منها التمريض والإسعاف والأشعة والأمن السيبراني والإلكترونيات وتكنولوجيا السيارات. ومثَّل الحدث فرصة ثمينة للطلاب وللزوار من الشباب للتعرف على العروض المتوفرة في مجالات التعليم والتدريب التقني والمهني، والمهارات اللازمة لتأهيلهم لدخول سوق العمل مستقبلاً.

الشباب هم الأولوية

من جهته قال "الدكتور مبارك سعيد الشامسي" مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني:" يعبِّر نجاح الطلاب عن التزام القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بتلبية احتياجات ومتطلبات الشباب وتعزيز مهاراتهم وطاقاتهم لخدمة الوطن وحمل راية المستقبل".

وأضاف "الشامسي" قائلًا:" إنّ دولة الإمارات العربية المتحدة تعطي أولوية قصوى لتلبية احتياجات ومتطلبات الشباب، وتعزيز مهاراتهم وطاقاتهم لخدمة الوطن وحمل راية المستقبل. يُعدُّ اليوم العالمي لمهارات الشباب فرصةً لنتشارك مع العالم والمجتمع في دولة الإمارات ما يقدمه التعليم والتدريب التقني والمهني للشباب والمستقبل، ونتشارك ثمرة الاستراتيجيات التي وضعتها قيادة الدولة لتمكين الشباب ودعمهم وتشجيعهم على خوض مختلف التجارب والعلوم لترك بصمات إماراتية في مختلف مجالات التنمية المستدامة في الدولة".

تنفيذ خطة المركز

يشار إلى عرض إمكانات ومهارات الطلبة في مختلف القطاعات الصحية والتقنية والمهنية يندرج في سياق تنفيذ خطة المركز للارتقاء بجودة مخرجات التعليم والتدريب التقني والمهني وتعزيز مواكبته لسوق العمل الحالي والمستقبلي.

اليوم العالمي لمهارات الشباب

في عام 2014 أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 15 يوليو يومًا عالميًّا لمهارات الشباب احتفاء بالأهمية الاستراتيجية لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة لتوظيفهم ولتمكينهم من الحصول على العمل اللائق، فضلًا عن تمكينهم من ريادة الأعمال.

ويركز موضوع اليوم العالمي لمهارات الشباب 2023 على أهمية تدريب وتأهيل المعلمين والمدربين والشباب من أجل مستقبل أفضل. ويسلط الضوء على الدور الأساسي الذي يلعبه المعلمون والمدربون وغيرهم من المعلمين في توفير المهارات للشباب للانتقال إلى سوق العمل والمشاركة بنشاط في مجتمعاتهم.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العالمی لمهارات الشباب

إقرأ أيضاً:

50 فرصة عالمية لتصميم مستقبل الشباب

دبي: «الخليج»

أطلقت مؤسسة دبي للمستقبل، إصداراً خاصاً من تقريرها المعرفي «تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية» يتناول أبرز الفرص الواعدة التي يمكن البناء عليها لبناء شراكات دولية مؤثرة وإطلاق مشاريع ومبادرات شاملة لتمكين الشباب حول العالم وتصميم مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وتم إطلاق التقرير بالتزامن مع اقتراب موعد انعقاد «مؤتمر القمة المعني بالمستقبل» الذي تنظمه الأمم المتحدة خلال الفترة 22 - 23 سبتمبر 2024 في مدينة نيويورك الأمريكية، لمناقشة الفرص التي يحملها المستقبل للشباب والأجيال القادمة.
تشمل هذه الطبعة الخاصة آراء ورؤى 14 خبيراً من مؤسسات بحثية وأكاديمية من دولة الإمارات ومختلف دول العالم بما في ذلك كندا وإيطاليا والهند والولايات المتحدة وأستراليا، استعرضوا رؤاهم الخاصة حول الفرص المتعلقة بالشباب والأجيال القادمة وتمكين المجتمعات وتوفير الحلول للاحتياجات البشرية الأكثر إلحاحاً، وتحفيز الابتكار بين الأفراد والمجتمعات، وتمكين تحول البشرية للواقع الجديد، والاقتصادات المبتكرة.
وذكر التقرير أن شريحة الشباب ممن تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً تشكل نحو 16٪ من سكان العالم، أي حوالي 1.2 مليار شاب.
ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة بنحو 7٪ بحلول عام 2030 ليصل العدد إلى حوالي 1.3 مليار شاب، إلا أن نسبتهم من إجمالي سكان العالم ستنخفض على مدار العقود القادمة.
دعوة عالمية
ويشكل هذا التقرير دعوة عالمية لصُنّاع السياسات والمسؤولين وقادة الحكومات والمجتمعات لتوحيد الخطط والاستراتيجيات المستقبلية والاستفادة من الفرص الحالية والواعدة للعمل بشكل مشترك من أجل تحقيق النمو والازدهار وتعزيز جودة الحياة للشباب والأجيال القادمة.
وتهدف مؤسسة دبي للمستقبل من خلال هذا التقرير المعرفي إلى مشاركة رؤيتها حول المستقبل مع الخبراء والشركاء والمؤسسات والمنظمات الدولية لمناقشة أهم الفرص المستقبلية التي يمكن تحقيقها على المدى القريب أو البعيد، ومواكبة أهم التحولات التوجهات العالمية التي حددها التقرير ومنها ثورة المواد، وتسارع الانتقال إلى الواقع الرقمي الجديد، وإعادة تحديد الأهداف الإنسانية، وتزايد الاهتمام بالصحة المتقدمة والتغذية.
وتضمنت الفرص التي تناولها التقرير عكس المسار المهني التقليدي، ليحصل الشباب في بداية حياتهم المهنية على دعم مالي ليتفرغوا لاستكشاف اهتماماتهم المستقبلية، وهذا ما قد يعيد هيكلة منظومة العمل في ظل التحولات الجذرية وظهور نماذج عمل جديدة. وهنا تبرز التغيرات تساؤلات محورية حول مستقبل العمل: كيف سيتغير شكل العمل؟ وهل سيظل العمل يحظى بنفس الأهمية؟ وكيف يمكننا إيجاد فرص جديدة في ظل تراجع الأهداف التقليدية للوظائف؟
تنوع الأجيال
وأشار التقرير إلى فرصة مستقبلية مهمة حول ضرورة أن تضم مجالس الإدارة ومجالس الأمناء في الشركات والقطاع الحكومي والمجتمع المدني أفراداً من جميع الأجيال، ليصبح هذا التنوّع من أبرز مبادئ حوكمة الشركات وقاعدة رئيسية في جميع المعايير القانونية والتنظيمية والدولية.
التعليم الثانوي
وذكر التقرير أن الاستغناء عن الترتيب التقليدي للصفوف الدراسية قد يسهم في تزويد طلاب المرحلة الثانوية بالثقة والمرونة، وتعزيز صحتهم النفسية، وتمكينهم من استكشاف الإمكانات المستقبلية واتخاذ قرارات قائمة على المعرفة، ضمن بيئات تتكيّف مع احتياجاتهم الشخصية بالكامل وتقدم لهم معرفة متنوعة.
ويعد هذا التحول إجراء ضرورياً لمستقبل للأجيال القادمة، فالمهارات المطلوبة في سوق الوظائف في القرن الحادي والعشرين تختلف اختلافاً كبيراً عن تلك التي كانت مطلوبة في الماضي، إذ يتجه حالياً أصحاب العمل إلى البحث عن مهارات التفكير النقدي والإبداع والتعاون والثقافة الرقمية.
لحكمة ومستقبل التعليم
وفي قطاع التعليم أيضاً، ذكر التقرير أهمية إحداث تحول جذري من خلال تطوير برامج تعليمية قائمة على مفهوم الحكمة، ما يعزز قدرة الطلاب على التفكير المنطقي المنفتح ثقافياً واكتساب المهارات اللازمة لمعالجة التحديات المعقدة التي تفرضها التقنيات الناشئة على الشباب وكبار السن.
ويمكن أن يعزز التركيز على الحكمة من قدرة الشباب والأجيال القادمة على اجتياز الأوقات التي تسودها حالات الغموض على نحو متزايد بنهج مدروس ومستدام.
تحقيق الذات
وتناول التقرير أيضاً أهمية تركيز الحكومة والمجتمع على ضمان أعلى مستويات السعادة وجودة الحياة والتطوير الذاتي للأجيال القادمة، بحيث تجعل الحكومات في تحقيق الذات أولوية في جميع تشريعاتها، وهو ما يؤثر في أولويات سياساتها المختلفة وأولويات مواطنيها كذلك.
عمل تطوعي مدفوع الأجر
وتشمل الفرص الواردة في التقرير أيضاً إمكانية إتاحة الخدمة المجتمعية مدفوعة الأجر للجميع بشكل قانوني، ما يؤدي إلى تغيير النظرة الشائعة حول العمل والتلاحم المجتمعي والمشاركة المجتمعية والبيئية، ويتيح الفرصة للأفراد للإسهام في تنمية مجتمعاتهم قبل بدء حياة مهنية أو مرحلة جديدة في حياتهم.
الصحة المستقبلية
وتوجد فرصة واعدة في قطاع الصحة تتمثل في ابتكار أجهزة متنقلة مزودة بتكنولوجيا النانو المتقدمة يمكنها التعرف إلى البكتيريا على الفور، ما يتيح معالجة المريض بشكل أدق وأسرع، من دون الحاجة إلى الفحوص البكتيرية التي تستغرق وقتاً طويلاً.
ذكاء اصطناعي لا يستثني أحداً
وذكر التقرير أن الذكاء الاصطناعي المتاح للجميع، سيعزز مفهوم المساواة وسيحفز جهود الابتكار من خلال تمكين الأفراد والأكاديميين والشركات الناشئة والقطاع الحكومي من تحسين جودة قدرات نماذج الذكاء الاصطناعي وتعزيز مصداقيتها، وزيادة الثقة في أنظمة الذكاء الاصطناعي المتاحة للجميع، وهو أمر حيوي ومهم للشباب والأجيال القادمة. 
منازل ذكية
تطرق التقرير كذلك إلى زيادة الوقت الذي يقضيه الأفراد في منازلهم بنسبة 30٪، ما أدى إلى زيادة الطلب على جميع الخدمات الخاصة بالمنازل. ومع استمرار توسع المدن والنمو السكاني وتغيّر المناخ، من المتوقع أن يستمر الأفراد في العيش في بيئات ذات كثافة سكانية عالية، ما يزيد من التحديات المرتبطة بإدارة الموارد. وتعد المنازل الذكية القادرة على التواصل والتنبؤ باحتياجاتنا وترجمة أفكارنا ومشاعرنا والتكيف معها ومع المتطلبات البيئية والسياسات العالمية، تحولاً جذرياً في حياتنا وتتيح فرصاً غير مسبوقة لتحقيق أقصى درجات الراحة والكفاءة.

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي الدفاع المدني» تحذر من 7 مخاطر في أماكن العمل
  • «الابتعاث بعيون أمنية» في جلسة حوارية بـ«شرطة أبوظبي»
  • 50 فرصة عالمية لتصميم مستقبل الشباب
  • "المؤتمر الدولي للتأريخ الشفوي" بمسقط يسلط الضوء على أهمية الوثيقة الشفوية بالمجتمعات العربية
  • رئيس البريد: ندرك أهمية الاستثمار في الشباب
  • محافظ الخرج يستقبل مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض
  • السوداني يؤكد أهمية رفع مستويات القدرة الرقمية والتكنولوجية للشباب
  • شرطة أبوظبي تطلع نظيرتها في دبي على ممارسات الاستجابة الأمنية
  • 10 ميداليات لفريق «أبوظبي التقني» في مسابقة المهارات العالمية
  • 10 ميداليات متنوعة لفريق “أبوظبي التقني” في مسابقة المهارات العالمية