#سواليف

قال #المحامي_الهولندي #هارون_رضا إنه عازم على #مقاضاة 5 #مواطنين #هولنديين يخدمون بالجيش الإسرائيلي، ومحاكمتهم في بلادهم على ضلوعهم بالجرائم التي ترتكب في #غزة.

وفي مقابلة مع وكالة “الأناضول” أجاب المحامي على أسئلة تتعلق بشكاوي #جنائية قدمها ضد #جنود ومستوطنين إسرائيليين يحملون الجنسية الهولندية، مشيرا إلى أنه يتابع مثل هذه القضايا منذ 2009،

وقال: “نجد من هم هولنديون وبلجيكيون وفرنسيون ونمساويون يقاتلون في #الجيش_الإسرائيلي”، مبينا “أننا نقدم شكوى جنائية ضد هؤلاء الأشخاص في المحاكم المحلية، وجنسية هؤلاء الأشخاص في أوروبا تمنحنا السلطة القضائية، ونحن نتابع العملية من خلال فتح قضية جنائية”.

مقالات ذات صلة القسام توجه رسالة الى ذوي الجنود الاسرى لديها: نتنياهو يريد ان تذوقوا ما ذاقه بموت اخيه 2024/01/05

وكشف أنه “قدم مؤخرا شكوى جنائية إلى النيابة العامة الهولندية ضد شخص يعتقد أنه صهيوني مستخدما اسم جوناثان بن حمو”، لافتا إلى أن “هذا الشخص خدم برتبة ملازم في الجيش الهولندي وفقد إحدى ساقيه، قال في مقابلة أجراها بفخر مع صحيفة AD الهولندية، إنه كان في غزة مع الجيش الإسرائيلي”.

وأفاد بأنه يتم رفع الدعاوي القضائية بحق المستوطنين حاملي الجنسية الهولندية، “بتهمة السرقة وجرائم أخرى، ونتوقع أن يقبل مكتب المدعي العام مطالبنا حيث إن جميع الأدلة اللازمة متضمنة في الشكوى الجنائية”.

وشبه رضا حركة المستوطنين اليهود مزدوجي الجنسية من أوروبا إلى المستوطنات في الأراضي الفلسطينية، بتحرك عضو من تنظيم “داعش” أو منظمة إرهابية أخرى من أوروبا إلى المناطق التي تحتلها هذه المنظمات.

وأوضح أن “اللوبيات (الجماعات) الصهيونية لا تزال نشطة للغاية في السياسة في فرنسا وألمانيا، الأمر لا يختلف في هولندا، فاللوبيات الصهيونية نشطة للغاية في السياسة”.

وأكد “تم استدعائي إلى نقابة المحامين بسبب خطاب في مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في روتردام، ورسالة أرسلتها إلى الحكومة ونقابات المحامين الهولندية لدعم وقف إطلاق النار في غزة، والتي وقعها ودعمها حوالي 500 محام بما فيهم أنا”.

وختم بالقول: “كما نتلقى أيضا ردود فعل سلبية من بعض زملائنا، لكننا نقبل هذا الوضع”، منتقدا هولندا “لتقديمها طائرات مقاتلة من طراز إف-35 ودعما بالأسلحة لإسرائيل، وأن الحكومة الهولندية لا تهتم بالفلسطينيين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مقاضاة مواطنين غزة جنائية جنود الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يشن «عملية برية محدودة» في غزة

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة قطاع غزة يدخل رسمياً أولى مراحل المجاعة مصر: خطة إعمار غزة صُممت لضمان بقاء الفلسطينيين في وطنهم

أعلنت إسرائيل شن عملية برية لاستعادة جزء من ممر «نتساريم» في قطاع غزة، فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع أعداد الضحايا جراء القصف المكثف خلال يومين إلى نحو 1000 قتيل، مع تزايد سوء الأوضاع الإنسانية جراء القصف وإغلاق المعابر البرية كافة. 
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، إطلاق «عملية برية محددة» في قطاع غزة، بعد سلسلة من الغارات الجوية على نطاق غير مسبوق منذ بدء وقف إطلاق النار في يناير.
وقال الجيش في بيان، إن «قواته بدأت في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة عملية برية محددة ودقيقة في وسط قطاع غزة وجنوبه؛ بهدف توسيع منطقة التأمين، وخلق منطقة عازلة بين شمال القطاع وجنوبه»، مؤكداً أن «قواته سيطرت ووسعت سيطرتها على وسط محور نتساريم».
وكانت إسرائيل، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، قد سحبت قواتها من ممر «نتساريم»، الذي استخدمته كمنطقة عسكرية، وكان يفصل شمالي غزة عن جنوبها. 
وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الفلسطينيين في غزة من أن الجيش سيأمر مجدداً بعمليات إجلاء من مناطق القتال قريباً، وأن الهجمات ضد «حماس» ستصبح أكثر «شراسة».
ونشرت وزارة الصحة في غزة، أمس، حصيلة جديدة للقتلى والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، أظهرت مقتل 970 شخصاً إضافياً في غضون 48 ساعة.
وكانت حصيلة قتلى الحرب في غزة المسجلة من قبل الوزارة حتى ظهيرة الاثنين قد بلغت 48577، وبحلول ظهر أمس، ارتفعت الحصيلة إلى 49547، وفقاً للوزارة.
وجدد الجيش الإسرائيلي، أمس، إنذاره للفلسطينيين في قطاع غزة بإخلاء بلدة بيت حانون بمحافظة الشمال، وخزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة في خان يونس جنوب القطاع.
وألقت طائرات إسرائيلية مناشير ورقية على تلك المناطق تنذر سكانها بالإخلاء الفوري لبدء «هجوم قوي».
ونشر الجيش خريطة حدد عليها باللون الأحمر المناطق التي أنذر الفلسطينيين بإخلائها.
وشهدت مناطق غرب غزة والمواصي الممتدة على طول الشريط الساحلي الفلسطيني من جنوب مدينة خان يونس وحتى شمال دير البلح، قصفاً مكثفاً استهدف خيام نازحين، وأسفر عن مقتل العشرات، بينهم أطفال.
وبينما واصلت إسرائيل غاراتها الجوية على غزة، أعلنت الأمم المتحدة أن أحد موظفيها الدوليين قد قتل، وأصيب 5 آخرون في ضربة استهدفت دار ضيافة تابعة لها في غزة. 
وقالت وزارة الخارجية البلغارية في بيان، إن بلغارياً يعمل في الأمم المتحدة قتل الأربعاء في قطاع غزة.
وأضافت الوزارة أنه سيتم الإعلان عن مزيد من المعلومات بعد إبلاغ بلغاريا بنتائج التحقيق الذي تجريه السلطات المختصة في الظروف المحيطة بالواقعة.
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن حزنه إثر مقتل موظف في المنظمة في غزة، وطالب بإجراء تحقيق كامل، حسبما أفاد المتحدث باسمه.
وقال فرحان حق إنّ «موقع جميع مباني الأمم المتحدة معروف لدى جميع أطراف النزاع، وهم ملزمون بموجب القانون الدولي بحمايتها وضمان حرمتها»، مضيفاً أنّ 5 موظفين آخرين في الأمم المتحدة أُصيبوا بعدما تعرّض مبنيان يضمّان موظفين في المنظمة في دير البلح لـ «ضربات». 
بدوره، أكد منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، أن الوضع في غزة ازداد سوءاً، مشيراً إلى أن السكان يعيشون في خوف شديد.
 وأوضح أن جميع الإمدادات الإنسانية مقطوعة عن أكثر من مليوني شخص منذ الثاني من مارس، مع رفض إسرائيل طلبات الأمم المتحدة لنقل المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، مما أدى إلى تلف المواد الغذائية واقتراب صلاحية الأدوية من الانتهاء.
 وأكد فليتشر أن استمرار الحصار الشامل سيؤدي إلى كارثة إنسانية، حيث يتم تقليص الحصص الغذائية والمساعدات الطبية إلى الحد الأدنى، داعياً إلى تجديد وقف إطلاق النار لضمان حماية المدنيين، وإيصال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يشن «عملية برية محدودة» في غزة
  • ورقة بيضاء أوروبية لإعادة تسليح القارة
  • الخارجية الأمريكية: الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل في كل الظروف
  • الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية في قطاع غزة
  • بعد وفاة شاب في أمستردام.. السلطات الهولندية تحذر من شراء المسكنات عبر الإنترنت
  • الجيش الإسرائيلي يفصل ضابطين رفضا الحرب في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يدعو إلى إخلاء مناطق في غزة
  • أب يغتصب طفلته البالغة أربع سنوات في طوزخورماتو
  • بالصور.. جثث ومقبرة ومصنع خطير ..النائب العام يوجه بتحريك دعوى جنائية
  • مارك كارني يدعو لتعزيز العلاقات مع أوروبا