انطلاق موسم عصر القصب بمصنع سكر أرمنت في الأقصر
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
افتتحت مصانع السكر بأرمنت اليوم، موسم عصر القصب 2024، وسط بهجة وسعادة من العاملين وبالورود وأعواد القصب من أمام عصارتى سكودا وكوازاكي.
وكانت بدأت تجربة العصر المبدئية وتشغيل الماكينات يوم 3 يناير، ورسميا يوم 5 يناير.
حث العاملون على التفاني في العملشارك في الحفل الكيميائي إسماعيل فؤاد، رئيس قطاعات سكر أرمنت، والمهندس حربي محمود إسماعيل، نائب رئيس قطاعات سكر أرمنت، والدكتور الكيميائي محمدعبدالرحمن عبد الله، نائب رئس قطاعات سكر أرمنت، وعدد كبير من العاملين بالمصنع.
وألقى رئيس قطاعات سكر أرمنت، كلمة ترحيبية وفيها حث العاملين على التفاني في العمل، وبذل الجهد من العاملين للنهوض بمصانع سكر أرمنت، ووجه الشكر لعدد كبير من عمال المصنع الذين اضطرتهم ظروف التشغيل للتواجد لفترتين لحاجة العمل إليهم.
ذبح عجل
وكتقليد رسمي في مصانع السكر بجنوب الصعيد، جرى ذبح عجل أمام باب العصارة في نهاية الاحتفالية، للتبارك به وتفاءل منهم بجعل موسم العصر، موسم خير على الجميع، فموسم العصر بمثابة العيد لكل العاملين في مصانع السكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر مصانع سكر أرمنت كسر القصب
إقرأ أيضاً:
رئيس «فولكسفاجن»: خطط التقشف تتضمن تقليصاً للإنتاج يعادل إغلاق عدة مصانع
فولفسبورج (د ب أ)
أفاد الرئيس التنفيذي لشركة فولكسفاجن، أوليفر بلومه، بأن خطط الشركة الخاصة بالتقشف تتضمن تقليصاً في الطاقة الإنتاجية يعادل إغلاق عدة مصانع.
وفي تصريحات لصحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج» الألمانية، قال رئيس أكبر شركة صناعة سيارات في أوروبا: لم يكن هناك مفر من تعديل الطاقة الإنتاجية، كان من الممكن تحقيق ذلك بطرق مختلفة، الحل الذي تم الاتفاق عليه الآن، والذي يتضمن تقليص القدرة الإنتاجية في مواقع مختلفة، يعادل حجم الإنتاج فيما يتراوح بين مصنعين إلى ثلاثة مصانع كبيرة.
وكان قد دار نقاش حول إغلاق مصانع خلال المفاوضات التي جرت بين فولكس فاجن ونقابة عمال المعادن بألمانيا «آي جي ميتال»، لكن وفقاً للحل التوافقي بين الجانبين، فإن هذه الإغلاقات ستظل مستبعدة بشكل مبدئي.
ومع ذلك، ستطرأ تغييرات كبيرة على عدة مواقع. وتخطط فولكسفاجن للعمل مستقبلاً مع تقليص عدد العاملين بحوالي 35 ألف شخص، وتقليص إنتاجها السنوي من السيارات بمقدار أكثر من 700 ألف سيارة.
وحث بلومه شركته على اتباع سياسة تقشف طويلة الأمد، ولكنه أعرب أيضاً عن رغبته في دعم الحكومة لفولكسفاجن، وقال: إن «ألمانيا بحاجة إلى انطلاقة جديدة - لتبتعد عن حارة التوقف للطوارئ ولتعود إلى الحارة السريعة».
واختتم بلومه تصريحاته قائلاً: من الأمور المهمة على سبيل المثال، تقليل الرسوم والحد من المعوقات البيروقراطية وتوافر الطاقة ميسورة التكلفة وتوافر الأمان فيما يتعلق بتعهدات التمويل.