القائمة النهائية لغينيا الاستوائية في أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
استدعى خوان ميشا أوبيانغ مدرب غينيا الاستوائية، 27 لاعبا لتمثيل المنتخب في بطولة أمم أفريقيا لكرة القدم التي تستضيفها ساحل العاج من 13 يناير/كانون الثاني الجاري إلى غاية 11 فبراير/شباط المقبل.
ويلعب منتخب "الرعد الوطني" في المجموعة الأولى مع البلد المضيف ساحل العاج وغينيا بيساو ونيجيريا.
وتستهل غينيا الاستوائية مشوارها يوم الأحد 14 يناير/كانون الثاني بمواجهة صعبة أمام نيجيريا، ثم تواجه غينيا بيساو الخميس 18 يناير/كانون الثاني، وتلتقي ساحل العاج يوم الاثنين 22 يناير/كانون الثاني.
???? OFFICIEL : La LISTE de la ???????? Guinée-Équatoriale pour la CAN 2024 ! ???????? pic.twitter.com/IcHyJgRQiJ
— ???? Actu Foot Afrique (@ActuFootAfrique) December 31, 2023
القائمة النهائية حراس المرمى: إيتور إمبيلا (سونيجا الإسباني)، جيسوس أوونو (ألافيس الإسباني)، مانويل سابونجا (بولوكوان سيتي الجنوب أفريقي). المدافعون: كارلوس أكابو (سان خوسيه إيرثكويكس الأميركي)، إستيبان أوبيانغ (أرجيس الروماني)، ساول كوكو (لاس بالماس الإسباني)، مارفين أنيبوه (إيليسكا الإسباني)، باسيليو ندونغ (كرايوفا الروماني)، تشارلز أوندو (هدرسفيلد تاون الإنجليزي)، نيستور سينرا (ريال أفيلس الإسباني)، هوغو بويلا (سمبدوريا الإيطالي)، خوسيه إيلو (ميريدا الإسباني). لاعبو الوسط: فيديريكو بيكورو (الأفريقي التونسي)، أليكس بالبوا (هويسكا الإسباني)، خوسيه ماشين (مونزا الإيطالي)، سانتياغو إينيمي (فيشكوف التشيكي)، جانيك بويلا (لوغرونيس الإسباني)، بابلو جانيت (ألكويانو الإسباني)، فيدريكو (زاريا بالتي المولدوفي). المهاجمون: سالومون أوباما (سانت كولوما الإسباني)، أوسكار سيافا (ألساندريا الإيطالي)، إيميلو إنسوي (إنترسيتي الإسباني)، إيدو سلفادور (ميدز ليجنيكا البولندي)، خوسيه نبيل (كانو سبور)، نوي إيلا (نومانسيا الإسباني).المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ینایر کانون الثانی
إقرأ أيضاً:
حنكش: جلسة 9 كانون فاتيكانية بامتياز.. الحشيمي: خيارنا مطلع السنة
يجزم عضو كتلة حزب "الكتائب" النائب الياس حنكش، "بوجود ضغوطات كبيرة على كل النواب من أجل عدم تطيير النصاب"، مشدداً على أنه "في 9 كانون الثاني ستنعقد الجلسة الإنتخابية وسيتم انتخاب رئيس الجمهورية العتيد". ويوضح لـ"الديار" أن "الأجواء قد باتت مختلفة عما كانت عليه في الجلسات السابقة، ولكن الثابت أن هناك توجهاً جدياً هذه المرة، فنحن ذاهبون إلى الجلسة في التاسع من كانون الثاني المقبل، ولكن لم يتأكد بعد إذا كان انتخاب الرئيس سيحصل من الدورة الأولى"، اضاف: "زرت الرئيس بري ولمست لديه إصراراً على عقد جلسة واحدة بدورات متعددة ومتتالية، وأكد لي على تواجد كل النواب حتى ظهور الدخان الأبيض ".وعن موقف النائب السابق وليد جنبلاط لجهة دعم ترشيح قائد الجيش جوزف عون، يقول "مما لا شك فيه، أن هناك مناخاً دولياً لجهة اعتبار قائد الجيش رجل المرحلة، ومن الممكن أن يكون هذا هو السبب الذي دفع وليد بك إلى تأييد انتخابه رئيساً، وذلك بعد عودته من زيارة باريس ولقائه الرئيس إيمانويل ماكرون".
وعن الرئيس الذي تتطلّبه المرحلة الحالية، يجيب حنكش أن "الرئيس المقبل عليه أن يقوم بثلاثة أمور أساسية: أولاً مقاربة موضوع السلاح خارج الشرعية بكل جرأة، وهذا التحدي يأخذنا إلى بلد يعيش حالة استقرار دائمة، من خلال تطبيق القرارات الدولية التي باتت شبه ملزمة لأي رئيس سيتم انتخابه. أما الأمر الثاني والمهم برأيي، أنه على رئيس الجمهورية المقبل، ومن خلال شخصيته أن يعيد لبنان إلى فضائه الديبلوماسي وأصدقائه في الخارج، وأن يفكّ عزلته والحصار السياسي الذي تعرّض له. أما الأمر الثالث، فهو أن تكون لدى رئيس الجمهورية خطة إقتصادية واضحة من أجل الخروج من الهوّة التي وقع فيها البلد للأسباب المعروفة والواضحة، من خلال معالجة أساس المشكلة وليس نتائجها، كذلك على رئيس الجمهورية أن يكون جدياً في ممارسة المحاسبة، بهدف إعطاء رسالة للبنانيين وللمجتمع الدولي بأنه الرئيس المثالي لهذه المرحلة، والذي يستطيع أن يعبر بلبنان واللبنانيين إلى مستوى الدول المحترمة".
الحشيمي
النائب بلال الحشيمى الذي شارك في لقاء بكفيا ضمن نواب المعارضة، أكد ل"النهار" أنه "لم يصر خلال الاجتماع إلى طرح اسم قائد الجيش العماد جوزف عون أو أي من الأسماء المرشحة لرئاسة الجمهورية، بمعنى آخر، الاجتماع كان للتعاون والتوافق على ألا نتأخر بعد اليوم في انتخاب الرئيس، وأن يكون هناك إجماع من كل المعارضة على اسم مقبول من الجميع، وقد نلتقي في أول السنة أو بعده بقليل للإجماع على مرشح يعتبر محور توافق بين كل مكونات المعارضة. ويمكن القول إن لقاء بكفيا كان جامعاً، وثمة توافق حصل عبر وجهات النظر بين جميع المكونات المعارضة، بما في ذلك حزبا القوات اللبنانية والكتائب وجميع الكتل التي تنضوي في هذا الفريق. يجب أن تكون الجلسة التي حددها رئيس مجلس النواب نبيه بري في التاسع من كانون الثاني المقبل لانتخاب الرئيس، لأن البلد لم يعد يحتمل الفراغ" .
وهل يعني ذلك أن لا توافق في المعارضة على اسم قائد الجيش أو سواه؟ يرد الحشيمى: "قائد الجيش وسواه من الأسماء المطروحة جدية، ولقاء بكفيا شهد نقاشاً مستفيضاً حول ضرورة انتخاب الرئيس، وأؤكد مجدداً أننا لم ندخل في لعبة الأسماء. في المحصلة سنتوافق على اسم معين" .
ويختم: "من الطبيعي أن لكل فريق وجهة نظره ضمن المعارضة أو سواها، واجتماعاتنا مستمرة ومفتوحة إلى أن نحدد خيارنا كمرشح توافقي، بالتعاون مع جميع الكتل النيابية بمن فيها الفريق الذي قد لا نتفق معه في السياسة أو في بعض المواضيع، إنما رئيس الجمهورية يجب أن يكون موضع توافق وإجماع، رغم أنه مرشح مسيحي ماروني إنما هو لكل اللبنانيين. وفي اعتقادي أن المشكلة ليست في الوصول إلى 65 أو 86 صوتاً خلال الجلسات التي ستعقد، فالأهم التوافق كي لا نقع في المحظور لاحقاً، وأعود وأشدد على أن لقاء المعارضة في بكفيا كان إيجابياً جداً، ونوقشت الأمور بصراحة متناهية وطرحت الخيارات".