وجهت الفصائل الفلسطينية في غزة رسالة جديدة إلى أهالي الجنود المحتجزين منذ السابع من أكتوبر الماضي، وذلك في مقطع فيديو قصير بعنوان إلى أهالي الجنود الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، باللغة العربية والعبرية كُتب عليها، «إلى عائلات الجنود الأسرى احذروا!»

رسالة الفصائل الفلسطينية إلى أهالي الجنود المحتجزين

وجاء في مقطع الفيديو المنشور صورا للمظاهرات الإسرائيلية لأهالي المحتجزين في القطاع، وكتب عليها تعليق نتنياهو لا يأبه بموت كل الجنود الأسري.

وأضاف المقطع، أن سبب عدم اهتمام نتنياهو هو لأن أخاه يوناتان قتل في محاولة لتحرير الأسرى، ويقول لكم بشكل واضح ذوقوا ما ذقت بموت أخى.

كتائب القسام : إلى عائلات الجنود الأسرى احذروا! pic.twitter.com/0A3WeUCwg6

— خبرني Khaberni (@khaberni) January 5, 2024

وعرض المقطع صورا لبعض المحتجزين الإسرائيليين الذين قُتلوا خلال محاولة جيش الاحتلال تحريرهم.

وختم مقطع الفيديو بصورة لنتنياهو وعليها عبارة «لا تثقوا به» باللغة العربية والعبرية والإنجليزية. 

اكتشاف 3 أسري جدد في غزة كان يُعتقد أنهم مفقودين

يأتي هذا بعد إعلان جيش الاحتلال أمس الخميس عن تأكدهم من أن 3 أشخاص كانوا يعتقدون أنهم مفقودين لكن ثبت أنهم محتجزين لدي الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية اسرائيل المحتجزين غزة الحرب على غزة الفصائل الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع

القدس (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «⁧‫الفارس الشهم 3‬⁩» تدعم إنتاج وجبات الإفطار لنازحي جنوب ⁧‫غزة‬⁩ وزير سلطة المياه الفلسطيني لـ«الاتحاد»: أزمة مياه غير مسبوقة في قطاع غزة

أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.

مقالات مشابهة

  • تعقب الفصائل الفلسطينية على استئناف الحرب على غزة
  • حركة الفصائل الفلسطينية: تهديدات المبعوث الأمريكي تعقد الأمور وتزيد التوتر بشأن اتفاق وقف إطلاق النار
  • مكتب نتنياهو يعلن توجه وفد إلى مصر لمناقشة صفقة الأسرى ومصادر إسرائيلية تقول: نواجه عقبات جوهرية
  • هل يحمل القصف الأمريكي على اليمن رسالة للعراق؟
  • هل يحمل القصف الأمريكي على اليمن رسالة للعراق؟ - عاجل
  • «الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
  • نتنياهو يعقد اجتماعا مصغرا لبحث “صفقة صغيرة” مع حركة الفصائل الفلسطينية
  • “واينت”: مفاوضات واشنطن وحركة الفصائل الفلسطينية المباشرة جاءت بنتائج عكسية
  • القاهرة الإخبارية: نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين
  • نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين.. تفاصيل