مدينة ملوي تحتضن فاعلية لتثقيف ذوي الهمم
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
احتضنت مدينة ملوي اليوم، الجمعة، فاعلية لتثقيف ذوي الهمم من الصم وذلك بحضور عدد من رموز العمل التطوعي والإعلامي والاجتماعي.
بدأ الحفل بمحاضرة للدكتورة أزهار الأطرش مدرب تنمية بشرية، وخلال هذا الحفل تم تكريم عدد من الضيوف من الشخصيات العامة بمدينة ملوي، والإعلاميين وبعض الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة بالجمعية.
قالت الأطرش، إن: لغة الإشارة هي جسر التواصل الوحيد بين فئة الصم والبكم والعامة من المتكلمين، فمن واجب الحكومات والمجتمعات والمنظمات إطلاق برامج تثقيفية تعليمية لتلقين هذه اللغة بهدف معرفة كيفية التخاطب مع هذه الشريحة.
تابعت: أيضا لابد من نشر الوعي والعمل على دمج ذوي الحاجات السمعية والنطقية في محيطهم وإعطائهم حقوقهم التي تكفل لهم حياة كريمة، والاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم ومواهبهم.
يذكر أنه في عام 2023 ذكرت إحصاءات الاتحاد العالمي للصم أنه يوجد حول العالم نحو 72 مليون أصم، 80 في المئة منهم يعيشون في البلدان النامية، ويستخدمون أكثر من 300 لغة إشارة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ذوي الهمم العمل التطوعي تنمية بشرية مدينة ملوي
إقرأ أيضاً:
نعم.. ليعود التنافس
ما نشاهده من تنافس في دوري روشن، يوحي بجمال اللعب والملاعب، وهذا ما يجعل الجمهور يتميز ويبدع.
نعم للتنافس الحقيقي الذي يزيد دورينا إثارة وندية، وجعل الجماهير تتابع وتحضر وتحفز. بالفعل.. المتابع للوضع الرياضي في السعودية، يرى التميز والإبداع والجهود الحثيثة من كل اتجاه؛ من أجل وصول الرياضة السعودية للعالمية، وهاهي تتطور في مختلف الألعاب، خاصة كرة القدم، والدليل تأهل منتخبنا الوطني تحت 20 عامًا أمس لمونديال الشباب 2025 في تشيلي، وهنا أستذكر مقولة سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله:” إن مستقبل المملكة مُبشر وواعد، وتستحق بلادنا أكثر مما تحقق، لدينا قدرات سنقوم بمضاعفة دورها، وزيادة إسهامها في صناعة هذا المستقبل”.
نعم للمنافسة الإيجابية التي تشحذ الهمم وتشجع الابتكار، بينما تعمل المنافسة السلبية على تثبيط الهمم، والتشجيع على عمليات التشويه، والهدم، والتدمير لكل عمل خلاق، ولكل إنسان مبدع.
بالتوفيق لكل أنديتنا.
@Ghadeer020