بشرى تزفّها “جامعة مسقط” للطلبة المتفوقين في الدبلوم العام
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن بشرى تزفّها “جامعة مسقط” للطلبة المتفوقين في الدبلوم العام، الصحوة – تعلن جامعة مسقط عن توفر ١٠ منح دراسية مجانية للطلبة الأوائل المتفوقين في الدبلوم العام.،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بشرى تزفّها “جامعة مسقط” للطلبة المتفوقين في الدبلوم العام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الصحوة – تعلن جامعة مسقط عن توفر ١٠ منح دراسية مجانية للطلبة الأوائل المتفوقين في الدبلوم العام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بشرى تزف ها
إقرأ أيضاً:
السلطات العُمانية تعلن تفاصيل ضحايا الهجوم المسلح في مسقط
الجديد برس:
أعلنت السلطات العُمانية انتهاء إجراءات التعامل مع حادثة إطلاق النار في منطقة الوادي الكبير بالعاصمة مسقط، مُشيرة إلى ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم إلى 6 أشخاص، بينهم أحد رجال الشرطة، إضافة إلى 3 من المهاجمين، بحسب بيان لشرطة عُمان السلطانية.
وأضافت الشرطة في بيان، الثلاثاء، أن هناك 28 مصاباً جراء الهجوم، منهم 4 من رجال الشرطة ومنتسبي هيئة الدفاع المدني والإسعاف، وأنه جرى نقلهم إلى المؤسسات الصحية لتلقي العلاج.
وقالت الشرطة: “تتواصل عمليات التحري والبحث والتحقيقات في ملابسات الحادثة”، فيما قدمت تعازيها إلى أسر المتوفين، وتمنت الشفاء العاجل للمصابين.
من جانبه، كتب وزير الخارجية العُماني، بدر البوسعيدي، في حسابه عبر منصة إكس: “أتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسر جميع الذين فقدوا أرواحهم في الهجوم الوحشي الذي وقع الليلة الماضية، بما في ذلك ضابط شجاع من شرطة عمان السلطانية، وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى”.
واستهدف إطلاق النار أبناء الجالية الباكستانية، الذين كانوا يقيمون مجلس عزاء للإمام الحسين في ذكرى عاشوراء، في حسينية بمحيط مسجد الإمام علي.
وأفادت وزارة الخارجية الباكستانية، في بيان، الثلاثاء، بأنه “اُستشهد أربعة باكستانيين نتيجة إطلاق النار عليهم” في ما وصفته بـ”الهجوم الإرهابي الغادر على مسجد علي بن أبي طالب في منطقة الوادي الكبير في مسقط بسلطنة عُمان”.
ولفتت الوزارة إلى أن نحو “ثلاثين باكستانياً آخرين يخضعون للعلاج في المستشفيات”، معربة عن سرورها لتمكن السلطات العُمانية من “تحييد المهاجمين”.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الهجوم الإرهابي يُعد الأول من نوعه في تاريخ سلطنة عُمان.