مدحت العدل يتحدث عن مساعدة عائلته لـ "الزمالك"
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كشف السيناريست والكاتب مدحت العدل، عن حقيقة وقوف عائلته بجانب نادي الزمالك في الفترة الحالية، من أجل حل أزمات الفريق الأبيض، للعودة من جديد لمنصات التتويج.
ماذا قال مدحت العدل؟وقال العدل خلال مداخلة هاتفية في برنامج "مع ولا ضد"، المذاع عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة وتقدمه نجلاء حلمي: "احنا بنحب نادي الزمالك وبنحب دائما نساعده، ودائما واقفين جنبه بأي شكل من الأشكال".
وأضاف مدحت العدل: "نادي الزمالك حاليا له متحدث رسمي هو فقط من له الحق في الإدلاء بالتصريحات، حول التعاقدات وأزمة القيد ونحن نحترم ذلك، ولا نستطيع الحديث في أي أمور داخلية".
محمد صلاح يشارك في مران منتخب مصر استعدادًا للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية نجم الأهلي: أين هذا الثلاثي من قائمة المنتخب.. وفيتوريا يجامل حجازيوأردف: "جماهير الزمالك هي اللاعب رقم واحد، ومهما حدث هي المحرك الأساسي للنادي، والحصن المنيع له ولازم نشركهم على صمودهم".
موعد مباراه الزمالك القادمة في معسكر الإماراتيخوض نادي الزمالك دورتين وديتين في معسكر الامارات منتصف شهر يناير الجاري استعدادًا لعودة مباريات دوري نايل عقب انتهاء فترة التوقف الدولي الحالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدحت العدل الزمالك كأس الأمم الأفريقية مباراة الزمالك جماهير الزمالك الشباب والرياضة نادي الزمالك نادی الزمالک مدحت العدل
إقرأ أيضاً:
الضمير تكشف عن انتهاكات مروعة بحق المعتقلين في معسكر “عناتوت”
#سواليف
كشفت #مؤسسة_الضمير لحقوق الإنسان عن #انتهاكات #مروعة بحق عدد من #المعتقلين #المرضى #المحتجزين في #معسكر_عناتوت شرق مدينة #القدس المحتلة، وذلك بعد زيارة محامية المؤسسة لهم أمس الثلاثاء، حيث أفاد المعتقلون بأنهم يعانون من ظروف قاسية ومعاملة لا إنسانية، تفتقر لأبسط الحقوق.
وذكرت المؤسسة أن المعتقلين الذين زارتهم هم مرضى تم اعتقالهم نهاية ديسمبر 2024 من مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة. وأكد المعتقلون أنهم تعرضوا أثناء الاعتقال للضرب المبرح بأعقاب البنادق والألفاظ النابية، وأجبروا على المشي لمسافات طويلة في ظروف قاسية.
وأضافوا أنه عند وصولهم إلى مدرسة الفاخورة، تم إجبارهم على خلع ملابسهم وتعصيب أعينهم وتكبيل أيديهم، قبل أن يتم نقلهم بطريقة مهينة عبر شاحنات إلى ساحة مقابل بحر “زيكيم”، حيث قام جنود الاحتلال بالدوس على رؤوسهم بأحذيتهم العسكرية أثناء عملية النقل، وأُجبروا على الجلوس عراة في البرد القارس لمدة ست ساعات حيث كادوا يتجمدون من البرد.
مقالات ذات صلة شركتان متورطتان بقضية اللحوم منتهية الصلاحية.. وسعر الكيلو (30) دينار 2025/01/15وأوضحت المؤسسة أن المعتقلين يعانون في معسكر “عناتوت” من استمرار تكبيل أيديهم وأرجلهم، وتعصيب أعينهم حتى عند تناول الطعام أو دخول الحمام. وأشارت إلى قلة الطعام المقدم ورداءته، إضافة إلى الحرمان من الرعاية الطبية رغم وجود مرضى يعانون من أمراض خطيرة مثل السرطان.
وأكدت مؤسسة الضمير أن هذه الانتهاكات تمثل جرائم حرب وفق اتفاقية مناهضة التعذيب واتفاقيات جنيف، كما ترتقي إلى جرائم ضد الإنسانية بموجب ميثاق روما للمحكمة الجنائية الدولية.
وطالبت المؤسسة المحكمة الجنائية الدولية بفتح تحقيق فوري في الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون الفلسطينيون، بما في ذلك التعذيب والإهمال الطبي، لضمان المساءلة وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب.
وأكدت مؤسسة الضمير أن هذه الممارسات تأتي ضمن حملة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة تدخل المؤسسات الحقوقية الدولية لحماية المعتقلين وضمان حقوقهم الإنسانية.
وفي وقت سابق، طالبت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عاجلة للتحقيق في الانتهاكات الجسيمة التي تعرض لها عشرات المعتقلين الفلسطينيين في معسكر سديه تيمان الإسرائيلي. جاء ذلك إثر زيارة قامت بها محامية المؤسسة إلى المعسكر يوم الأربعاء 8 يناير 2025، حيث كشفت تفاصيل مروعة عن أساليب التعذيب الممنهج والمعاملة القاسية التي يعاني منها المعتقلون.
وأفاد معتقلون الذين تم اعتقالهم من مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، بأنهم تعرضوا للضرب المبرح بكافة أشكاله منذ لحظات اعتقالهم الأولى، حيث أجبروا على خلع ملابسهم، تم تعصيب أعينهم وتكبيل أيديهم، ثم تعرضوا للضرب الوحشي، بما في ذلك وضعهم في حفر كبيرة وأوهموهم بأنهم سيتعرضون للدفن أحياء، كما أُجبروا على ركوب شاحنات بشكل مهين، حيث استمرت عمليات الضرب بالهراوات والتعذيب.
وقالت مؤسسة الضمير إن المعتقلين ظلوا محتجزين في معسكر سديه تيمان في ظروف غير إنسانية لمدة تصل إلى خمسة أيام، حيث كانوا مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين دون طعام أو شراب، وتعرضوا للمزيد من المعاملة القاسية في “بركس التحقيق” المعروف باسم “الديسكو”، حيث تعالت أصوات الأغاني الصاخبة مما ألحق بالمعتقلين أضرارًا نفسية وصحية خطيرة.