طرق علاج اللدغات واللسعات خلال إجازة الصيف
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
مع تواجد الكثير على السواحل لقضاء عطلة الصيف، يصاب البعض بلدغات ولسعات مختلفة لبعض الحشرات وهنا ينصح الكثير من الأطباء بالتعامل الفوري معاها منعًا لتزايد المشكلة.
أخبار متعلقة
أستاذ جلدية يحذر من التعرض لأشعة الشمس خلال هذه الساعات
بعد فزع «جروبات الماميز».. ما تأثير «الحمى الوردية» على طفلك؟ (تنتهي بطفح جلدي)
«منها الشيخوخة وحب الشباب».
كيفية علاج اللدغات والسعات خلال الصيف
قم بإزالة أي حشرة باقية على الجلد.
اغسل مكان اللدغة أو اللسعة بالماء والصابون.
اعتمد على الكمادات الباردة وضعيها لتقليل التورم.
تجنب خدش البثور التي تتشكل بعد اللدغات لتقليل خطر العدوى.
تجنب العلاجات المنزلية مثل الخل.
قد تخفف مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية الألم أو التورم.
تحدث إلى الصيدلي عن كريم مضاد للحكة أو مضادات الهيستامين.
في حالة عدم تحسن الأعراض في غضون أيام قليلة أو ساء الأمر، أو تعرضت للسع أو لدغة في فمك أو حلقك أو بالقرب من عينيك، يجب فورا الذهاب لأقرب طبيب والحصول على العلاج المناسب.
الجلد اللدغات اللسعات الصيف المصايفالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الجلد الصيف المصايف
إقرأ أيضاً:
طريقة مذهلة لتقليل تأثير «الهواتف المحمولة» على صحة الدماغ
في ظل الانتشار الواسع للهواتف الذكية والاتصال الدائم بالإنترنت، يزداد الاهتمام بدراسة تأثير هذا التفاعل المستمر على الصحة العقلية والأداء الذهني.
وبهذا الصدد، نشرت دراسة في مجلة” PNAS Nexus”، نقلتها صحيفة “ديلي ميل”، حيث “أجرى فريق من الباحثين من جامعة كولومبيا البريطانية تجربة علمية لاستكشاف كيفية تأثير تقليل استخدام الإنترنت عبر الهواتف المحمولة على الدماغ والسلوك اليومي، ما قد يوفر رؤى جديدة حول العلاقة بين التكنولوجيا الحديثة والوظائف الإدراكية للإنسان”.
وبحسب الصحيفة، “شملت التجربة 400 شخص من الطلاب والبالغين العاملين، طُلب منهم تنزيل تطبيق يمنع الاتصال بالإنترنت على هواتفهم مع استمرار إمكانية إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية. وخضع المشاركون لاختبارات واستبيانات قبل التجربة وبعدها لقياس وظائف الدماغ والصحة النفسية”.
وكشفت الدراسة أن “إيقاف الاتصال بالإنترنت على الهواتف الذكية لمدة أسبوعين يمكن أن يعكس شيخوخة الدماغ ويحسن التركيز والصحة العقلية بشكل ملحوظ”.
وأظهرت النتائج أن “قدرة المشاركين على التركيز تحسنت لدرجة تعادل مدى انتباه شخص أصغر بعشر سنوات، كما أفاد 90% منهم بتحسن في صحتهم النفسية، بمعدل يفوق تأثير تناول مضادات الاكتئاب خلال الفترة نفسها”.
وخلال فترة الدراسة، “انخفض متوسط وقت استخدام الهاتف لدى إحدى المجموعات من 5 ساعات و14 دقيقة يوميا إلى ساعتين و41 دقيقة فقط، أي بمقدار النصف تقريبا”، وأدى ذلك إلى “زيادة التفاعل الاجتماعي وممارسة الرياضة وقضاء وقت أطول في الطبيعة، ما انعكس إيجابيا على جودة حياتهم”.
وأوضح الباحثون أن “هذا التحسن قد يكون ناتجا عن تغيير نمط الحياة، حيث قلّ الاعتماد على الإنترنت وزاد التفاعل المباشر”.
وأكدوا أن “الاتصال المستمر بالعالم الرقمي قد يكون له “ثمن”، إذ يؤدي إلى تراجع الأداء الذهني والصحة العقلية، في حين أن تقليل هذا الاتصال يعزز الرفاهية النفسية”.
ويخطط الباحثون لدراسة “تأثير تقليل استخدام تطبيقات معينة فقط، مثل مواقع التواصل الاجتماعي، بدلا من حجب الإنترنت بالكامل، كما يسعون لمعرفة ما إذا كان تقليل استخدام الأجهزة الأخرى المتصلة بالإنترنت، مثل الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية، يمكن أن يؤدي إلى نتائج مشابهة”.
ووفق “ديلي ميل” فقد “تم تمويل الدراسة من قبل “مؤسسة مجتمع وادي السيليكون”، والتي تعد من أكبر المؤسسات الخيرية في وادي السيليكون، وتلقى دعما كبيرا من “فيسبوك”، حيث تبرع بمبلغ 1.95 مليار دولار عام 2010، و200 مليون دولار أخرى عام 2018”.