“جزيرة المليارديرات”.. كريستيانو رونالدو يشتري قصرا في دولة عربية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أفادت وكالة “بلومبيرغ” أن كريستيانو رونالدو، النجم البرتغالي وقائد نادي النصر السعودي لكرة القدم، قد اقتنى قصرًا فاخرًا في جزيرة النخيل بمدينة دبي، المعروفة باسم “جزيرة المليارديرات”. هذه الجزيرة تشتهر بكون سكانها من الأثرياء وأصحاب الثروات الضخمة.
وكما أوضحت “بلومبيرغ” في تقريرها، فإن شراء رونالدو لهذا القصر جاء نتيجة لكونه من الزوار الدائمين لدبي، حيث يعتبر من أكثر الشخصيات المشهورة زيارةً لهذه المدينة.
وأوضحت الوكالة الشهيرة أن “الدون” سيستلم القصر خلال العام الحالي 2024، وهو قصر تصل مساحته إلى 30 ألف قدم مربعة، ويضم 6 غرف ويتيح إمكانية الوصول للشاطئ، وصالة تتسع لسبع سيارات ومنتجعا صحيا وسكنا للموظفين ومسبحا على السطح.
وأفادت وكالة “بلومبيرغ” بأن “القصور والفيلات تقع على امتداد المدينة المشمسة، في منطقة الميل الذهبي، نسبة لفنادقها من فئة الـ5 نجوم”.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
عراقجي: رسالة ترامب إلى طهران ستسلم عن طريق دولة عربية
قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، إن رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إيران "ستُسلم إلى طهران قريباً عن طريق دولة عربية".
وأضاف عراقجي لصحافيين في العاصمة الإيرانية "لم تصلنا الرسالة بعد لكن من المقرر أن يسلّمها مبعوث من دولة عربية قريباً في طهران".
وأعلن وزير الخارجية الإيراني أن إيران لم تتلق بعد رسالة من الرئيس ترامب إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، بشأن البرنامج النووي الإيراني، لكن وسيطاً سيسلمها قريباً.
وقال الوزير عراقجي: "لقد كُتبت الرسالة، لكنها لم تصل إلينا بعد، هناك اتفاق على أن يسلمها ممثل إحدى الدول العربية إلى طهران في المستقبل القريب".
وكان المسؤولون الإيرانيون قد صرحوا في وقت سابق بأنهم لم يتلقوا أي رسالة من ترامب.
عراقجي: دولة عربية ستسلم لنا رسالة ترامب في طهران
صرح وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ان "رسالة الرئيس الأمريكي مكتوبة، لكنها لم تصل إلينا بعد، وتقرر أن يسلمها مبعوث من إحدى الدول العربية في طهران قريبًا".https://t.co/riuVcTnThR pic.twitter.com/KGJDXPp0ay
وكان المرشد الإيراني علي خامنئي، قال قبل أيام خلال لقائه مع المسؤولين الحكوميين: "إن إصرار بعض الحكومات المتغطرسة على التفاوض ليس لحل القضايا، بل لفرض إملاءاتهم، إيران لن تقبل هذه الإملاءات إطلاقاً"