يعتبر سرطان المبيض شائعا عند النساء فوق سن الأربعين، وبالإضافة إلى أعراضه المعروفة قال الخبراء إن هناك عرضين مرتبطين بالجهاز الهضمي يمكن أن يكونا إشارة خفية على الإصابة.

وبحسب الخبراء، هناك مجموعة من الأعراض المهمة التي يجب الانتباه إليها مثل صعوبة تناول الطعام والشبع بسرعة والتي قد تكون علامات على الإصابة بسرطان المبيض.

كما يجب على النساء مراقبة حجم البطن ووجود ألم مستمر في منطقة الحوض، فهي أيضا علامات قد تساعد على الكشف المبكر.

وتشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية إلى أنه قد يكون من الصعب تشخيص سرطان المبيض مبكرا، لأن الأعراض تتقاطع مع حالات شائعة أخرى، مثل متلازمة القولون العصبي والدورة الشهرية.

ويمكن أن تشمل الأعراض الأخرى ما يلي:

ألم في الظهر الحاجة إلى التبول بشكل متكرر أكثر من المعتاد.

ولم تتضح بعد أسباب الإصابة بسرطان المِبيَض، رغم أن الأطباء قد حددوا عدة عوامل يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بهذا المرض.

تتضمن العوامل التي يمكن أن تزيد خطر الإصابة بسرطان المبيض ما يلي:

التقدم في العمر. زيادة الوزن أو السمنة. سجل مرضي عائلي يشير إلى الإصابة بسرطان المبيض.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المبيض هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية سرطان المبيض القولون العصبي التبول زيادة الوزن سرطان المبيض سرطان القولون العصبي المبيض المبيض هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية سرطان المبيض القولون العصبي التبول زيادة الوزن صحة الإصابة بسرطان

إقرأ أيضاً:

خمسة أطعمة تساعد في تجديد خلايا الكبد وتعزيز وظائفه

يمكن للعديد من الأطعمة والمشروبات أن تساعد في تجديد خلايا الكبد، مثل دقيق الشوفان، والتوت، والثوم وغيرها ، يصعب على الكبد هضم الأطعمة الدهنية والمالحة والسكرية.
تجديد خلايا الكبد ضرورية للصحة العامة، قد يؤدي ضعف الكبد إلى أمراض الكبد واضطرابات التمثيل الغذائي.
مع أنه قد يكون من المستحيل إدارة جميع عوامل الخطر، إلا أن تناول أطعمة ومشروبات معينة قد يساعد في تجديد خلايا الكبد.

ناقد موضة يعلق على فستان هيفاء وهبي في أحدث ظهور لها.. ماذا قال؟مضمون وصحي.. طريقة عمل كريب الشيش طاووق
أفضل الأطعمة لتعزيز الكبد


-دقيق الشوفان
يُعد تناول دقيق الشوفان طريقة سهلة لإضافة الألياف إلى النظام الغذائي، فالألياف أداة مهمة للهضم، وقد تكون الألياف الموجودة في الشوفان مفيدة بشكل خاص للكبد، يحتوي الشوفان ودقيق الشوفان على نسبة عالية من مركبات تُسمى بيتا جلوكان.
ووفقًا لدراسة أجريت عام ٢٠١٧، فإن بيتا جلوكان نشط بيولوجيًا للغاية في الجسم، فهي تساعد على تنظيم جهاز المناعة ومكافحة الالتهابات، وقد تساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض السكري والسمنة.
كما تشير المراجعة إلى أن بيتا جلوكان من الشوفان قد يساعد في تقليل كمية الدهون في أكباد الفئران، مما قد يساعد أيضًا في حماية الكبد. ومع ذلك، هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية لتأكيد هذه الفائدة لدى البشر.


-الثوم
وجدت تجربة سريرية عشوائية أجريت عام 2020، أن تناول 800 ملليغرام من مسحوق الثوم على مدى 15 أسبوعًا أدى إلى تحسن ملحوظ في تراكم الدهون وخطر الإصابة بالأمراض المصاحبة لدى الأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.
وتشير دراسة سكانية أجريت عام 2019على البالغين في الصين إلى أن تناول الثوم النيء قد يقلل أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الكبد.
ووفقًا لمراجعة منهجية أجريت عام 2020 ، قد تخفض مكملات الثوم أيضًا مستويات AST، لكنها لا تؤثر على مستويات ALT. ومع ذلك، فقد أكدت هذه المراجعة على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد هذا التأثير.

- التوت
تحتوي العديد من أنواع التوت الداكن بما في ذلك التوت الأزرق والتوت الأحمر والتوت البري  على مضادات أكسدة تُسمى البوليفينول، والتي قد تساعد في حماية الكبد من التلف.
وقد بحثت العديد من الدراسات على الحيوانات في تأثير التوت على الكبد. على سبيل المثال، تشير دراسة أجريت عام 2023 إلى أن بوليفينول التوت الأزرق والتوت البري قلل من تلف الكبد لدى الفئران، تشير دراسة أجريت عام ٢٠١٩  إلى أن التوت الأزرق قلل من تليف الكبد لدى الفئران، مما أدى إلى انخفاض معدل زيادة وزن الكبد ونشاط إنزيمات الكبد.
كما تشير دراسة أجريت عام ٢٠٢٢ إلى أن التوت الأزرق قد يساعد في إدارة أمراض الكبد المرتبطة بالعمر واختلال وظائفه لدى الفئران.
ومع ذلك، لا يزال من الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد تأثير بوليفينولات التوت على الكبد لدى البشر.

-العنب
تشير دراسة أجريت عام ٢٠٢٢  إلى أن مركبًا موجودًا في قشر العنب وبذوره يخفف أعراض مشاكل الكبد الحادة لدى الفئران، بما في ذلك تضخم الكبد والالتهابات وتراكم الدهون.
يُعد تناول العنب الكامل منزوع البذور طريقة بسيطة لإضافة هذه المركبات إلى النظام الغذائي، كما قد يوفر مكمل مستخلص بذور العنب مضادات الأكسدة.


-الجريب فروت
يحتوي الجريب فروت على نوعين رئيسيين من مضادات الأكسدة، قد يساعد هذان العنصران على حماية الكبد من التلف عن طريق تقليل الالتهاب وحماية خلايا الكبد.
تشير دراسة أجريت عام ٢٠١٩  إلى أن النارينجين قد يحمي من تدهن الكبد الناتج عن الكحول عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي.
ومع ذلك، قد تتفاعل بعض الأدوية مع الجريب فروت، لذلك يجب على الأشخاص استشارة الطبيب قبل إضافة الجريب فروت أو عصير الجريب فروت إلى نظامهم الغذائي.
المصدر: medicalnewstoday.

مقالات مشابهة

  • الدورة الشهرية..هل يمكن تأخيرها أو إيقافها تمامًا؟
  • علامات تحذيرية تشير لاتجاه الجسم نحو الإصابة بمرض السكري
  • ألعاب الفيديو قد تنافس تحاليل الدم في تشخيص ألزهايمر مبكرا
  • خمسة أطعمة تساعد في تجديد خلايا الكبد وتعزيز وظائفه
  • احذر.. هذا المشروب يمكن أن يصيبك بسرطان الكبد
  • اختبار جديد للذكاء الاصطناعي يحدث ثورة في تشخيص أمراض القلب
  • فرنسا.. إعلان خطة «طوارئ» جراء تفشي مرض خطير
  • تجنبها.. 3 أطعمة تزيد من خطر الإصابة بالسرطان
  • وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
  • استشاري يكشف علامات الإصابة بجلطات القلب وارتفاع الكوليسترول