«الخارجية الأمريكية» لـ«القاهرة الإخبارية»: نهدف لاستقرار المنطقة ومنع التصعيد
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أوضح صاموئيل وربيرج، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، أنَّ الولايات المتحدة تهدف إلى الحفاظ على استقرار المنطقة وليس التصعيد، قائلاً: «لا نتكهن بأية نتائج للجهود التي نبذلها لإنهاء الحرب في المنطقة».
وأضاف «وربيرج»، في مداخلة له على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» عبر تطبيق زووم، أنَّ بعض الأطراف مثل «الحوثيين» و«حزب الله» يريدون تصعيد الحرب والاستمرار في الهجمات الإرهابية على إسرائيل من أماكن داخل لبنان، وليس بإمكان الولايات المتحدة السيطرة على ما تفعله الجماعات الإرهابية ولكنها على الأقل ستتخذ كافة الإجراءات لحماية الأماكن الأمريكية بالمنطقة مثل السفارات، وكذلك توفير الحماية لحلفائها وشركائها بالمنطقة.
وتابع المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: «وجود الجيش الأمريكي بالعراق بناءً على دعوة من الحكومة العراقية، ودائما نحافظ على التواصل بيننا وبين حكومة العراق وسنستمر في ذلك، ومستعدين لأية مبادرة جديدة تريد أن تقترحها أو تدخل فيها بغداد».
واستطرد: «ليس لدى الولايات المتحدة معلومات مؤكدة بنسبة 100% حول من المسؤول عن اغتيال صالح العاروري، فيما أننا نعتبر العاروري مسؤول رئيسي عن العمليات ضد إسرائيل وما حدث في 7 أكتوبر، ولا نرغب في رعاية أية تصعيد للصراع في المنطقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة الحرب على غزة العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية الخارجية الأمريكية زيارة بلينكن اغتيال صالح العاروري صالح العاروري
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».