حسن نصر الله يتوعّد المتورّطين في اغتيال العاروري
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله أن بعض السياسيين في لبنان إما جهلة أو يتجاهلون أو لم يقرأوا التاريخ منذ عام 1948.
وقال الأمين العام لحزب الله: إذا سكتنا على قتل العاروري فسيصبح لبنان مكشوفًا والرد آتٍ لا محالة.
وأضاف: الولايات المتحدة لا تريد توسيع الحرب لأنها مشغولة بجبهة أوكرانيا وهي تتهيأ لهزيمة استراتيجية أمام روسيا.
وذكر نصر الله قائلا: هناك اليوم فرصة للتخلص من وجود القوات الأميركية في العراق والتخلص من زيف الرواية الأميركية بمحاربة "داعش"
وتابع: هناك اليوم فرصة تاريخية أمام العراق ليغادر المحتلون الذي سفكوا دماء شعوب المنطقة
وواصل: العراقيون سيخوضون بكل قواهم معركة تحرير العراق الثانية وإخراج القوات الأميركية
وأتم نصر الله: القوات الأميركية ترعى تنظيم "داعش" في سوريا وتقدّم له الدعم وتخرج عناصره من السجون
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوريا لبنان حسن نصر الله القوات الأميركية اغتيال العاروري المتور طين
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لـ «زايد العليا»: يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لاستذكار عطاء الشيخ زايد
قال عبدالله عبد العالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إنه في يوم زايد للعمل الإنساني، نستذكر بفخر وإجلال العطاء الإنساني للمغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مشيراً إلى أن هذا اليوم يمثل محطة ملهمة للجميع لمواصلة مسيرة الخير والتسامح التي أرساها زايد الخير، وسارت على نهجه قيادتنا الرشيدة.
وأضاف في تصريح له بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، أن الاحتفاء بهذه المناسبة يتزامن هذا العام مع «عام المجتمع»، الذي أطلقه سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، تحت شعار «يداً بيد»، والذي يعكس أهمية التكاتف والتلاحم في بناء مجتمع أكثر تكافلاً وشمولية، لافتاً إلى أن هذه القيم السامية تتجلى في الجهود الحثيثة التي تبذلها المؤسسة لتمكين أصحاب الهمم، وتعزيز دورهم الفاعل في خدمة المجتمع، ليكونوا جزءاً أساسياً في مسيرة التنمية والعطاء.
وقال إن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وإيماناً مها برؤية القيادة الحكيمة، تؤكد التزامها بمواصلة العمل مع جميع فئات المجتمع من المواطنين والمقيمين، لتعزيز مبادئ العمل الإنساني، ودعم المبادرات التي تسهم في تحقيق مستقبل أكثر شمولاً واستدامة، وفي هذا اليوم، نجدد العهد بأن يبقى العطاء عنواناً لمسيرتنا، وأن تبقى دولة الإمارات واحة للخير والتسامح والإنسانية.
المصدر: وام