تعد رياضة التجديف من أهم وأكثر الرياضات المفيدة للسيدات حيث تعمل على تحريك كل عضلات الجسم ولها الكثير من الفوائد الصحية التى تعود على المرأة وتمنحها القوة .

ونوضح لكم فى السطور التالية فوائد التجديف للنساء وهى كالتالى :

١- فقدان الوزن 

تساعد رياضة التجديف على فقدان الوزن بشكل فعال حيث إنها تعمل على تحريك كل عضلات الجسم مما يساعد على حرق كم كبير من الدهون .



٢- تقوى عضلات الأرجل 

تعانى أغلب النساء من ألم العظام وخاصة فى منطقة الأرجل نظرا لضعف العضلات مع تقدم العمر، ولذلك فعندما تمارس المرأة رياضة التجديف فهذا يمدها بقوة جسدية كبيرة ويقوى من عضلات الأرجل .

٣- تقوى الجهاز المناعى 

فالرياضة بشكل عام تساعد فى تقوية الجهاز المناعى والحفاظ على صحة المرأة ولكن رياضة التجديف تزيد نسبة تقويتها للجهاز المناعى أكثر من غيرها .

٤-تحسن من وضعية الوقوف والجلوس 

تعانى المرأة التى لا تمارس الرياضة من انحناء ظهرها إلى الأمام، وذلك بسبب زيادة حجم الثدى فإنه يؤدى إلى التحميل على ظهر المرأة ولكن رياضة التجديف تساعد المرأة كثيرا فى أن تجعل ظهرها مستقيما ومشدودا .

٥- تحسين الحالة المزاجية

تساعد رياضة التجديف بشكل كبير على تحسين الحالة المزاجية فبجانب أن الرياضة تقلل من التوتر إلا أنها رياضة تكون وسط الهواء والمياه مما يعطى المرأة شعورا بالراحة وسهولة استنشاق الهواء النقى مما يحسن من حالتها المزاجية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رياضة التجديف صحة المراة البوابة نيوز ریاضة التجدیف

إقرأ أيضاً:

تحدي عدم الشراء.. إستراتيجية فعالة لكبح الإنفاق وزيادة المدخرات

يعد "تحدي عدم الشراء" طريقة بسيطة لكنها فعالة للحد من الإنفاق غير الضروري وزيادة المدخرات، كما أشارت فوربس في تقريرها الذي استعرض تجربة الكاتبة آمي سلينكر سميث مع هذا النهج.

يعتمد التحدي على الامتناع عن شراء فئة معينة من المنتجات لفترة زمنية محددة، مما يساعد على كسر أنماط الاستهلاك المعتادة وإعادة التفكير في الأولويات المالية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 26 طرق فعالة لزيادة ثروتكlist 2 of 26 طرق فعالة لزيادة ثروتكend of list

وأوضحت فوربس أن الكاتبة سلينكر سميث، بدأت التجربة بالامتناع عن شراء الملابس لمدة 6 أشهر، مما ساعدها على إعادة استخدام ما لديها بطرق جديدة بدلًا من شراء المزيد، لتتجاوز مدخراتها خلال 9 أشهر ألفي دولار.

تقليل الاستهلاك وكسر دورة الشراء

وأوضحت سلينكر سميث أن أولى خطواتها في التحدي كانت مراجعة نفقاتها، حيث وجدت أنها كانت تنفق بين 500 و750 دولارًا كل 3 أشهر على الملابس، رغم أن خزانتها ممتلئة بالفعل.

التوقف عن الشراء يعد أمرا صعبا لكن مع مرور الوقت يصبح الشخص أكثر وعيًا بعاداته الاستهلاكية (شترستوك)

وقررت الامتناع عن شراء أي ملابس جديدة لمدة نصف عام، وأخبرت زوجها وصديقتها المقربة بذلك ليبقياها على المسار الصحيح.

في البداية، كان التوقف عن الشراء صعبًا، لكنها مع مرور الوقت أصبحت أكثر وعيًا بعاداتها الاستهلاكية.

إعلان

بعد مرور 6 أشهر، قررت تمديد التحدي، واستمرت حتى 9 أشهر دون شراء أي قطعة جديدة، باستثناء فستان صيفي اشترته خلال إجازة، لكنها أدركت لاحقًا أنه كان قرارًا متسرعًا، حيث تبرعت به بعد عام.

هذه التجربة ساعدتها على إعادة تقييم قرارات الشراء، وتبني أسلوب أكثر وعيًا في التسوق.

فوائد غير متوقعة لتحدي عدم الشراء

وبعد نجاح التحدي مع الملابس، امتدت التجربة إلى مجالات أخرى من الإنفاق، بما في ذلك:

تحدي عدم شراء البقالة: الامتناع عن شراء بعض السلع غير الضرورية والتركيز على استهلاك المخزون المتوفر في المنزل. تحدي التوقف عن تناول الطعام في الخارج: تجربة الحد من المطاعم وزيادة الاعتماد على الطهي المنزلي. تحدي المنتجات الشخصية: تقليل شراء مستحضرات العناية والتجميل، والاكتفاء بالموجود بالفعل.

بدلاً من محاولة ضبط الميزانية بأساليب تقليدية، يمكن للأفراد التركيز على فئات معينة من الإنفاق وتقليلها تدريجيًا، مما يساعد في خلق عادات مالية أكثر انضباطًا

إنشاء معايير جديدة للتسوق

وبعد إنهاء التحدي، أصبحت الكاتبة تتبع معايير أكثر صرامة عند التسوق، حيث تبحث عن:

جودة عالية تدوم لسنوات. ألوان وأشكال تتماشى مع الملابس الموجودة في خزانتها. قطع تحتاج إليها فعلًا بدلاً من عمليات الشراء الاندفاعية. تحدي عدم الشراء يساعد في تقليل عدد المرات التي تحتاج فيها إلى التسوق (شترستوك)

وتُشير الكاتبة إلى أن هذا النهج ساعدها في تقليل عدد المرات التي تحتاج فيها إلى التسوق، كما قلل من الفوضى وزاد من إحساسها بالسيطرة المالية.

الانضباط المالي من خلال التحديات

وتؤكد فوربس في تقريرها أن تحدي "عدم الشراء" يعد وسيلة سريعة وفعالة للحد من الإنفاق العشوائي وتحقيق وفرة مالية ملموسة. فبدلاً من محاولة ضبط الميزانية بأساليب تقليدية، يمكن للأفراد التركيز على فئات معينة من الإنفاق وتقليلها تدريجيًا، مما يساعد في خلق عادات مالية أكثر انضباطًا.

في نهاية المطاف، يتيح هذا النهج للأفراد إعادة تقييم أولوياتهم المالية، وتقليل الإنفاق غير الضروري، وزيادة المدخرات لتحقيق أهداف مالية طويلة الأجل، مثل الاستثمار أو التقاعد المبكر.

إعلان

مقالات مشابهة

  • 23 لاعبة في قائمة فريق أبوظبي للسيدات للمشاركة في «الآسيوية»
  • لماذا يتأخر الكشف المبكر لسرطان القولون لدى النساء؟
  • اكتشاف خلايا دهنية في البطن تساعد في حل لغز السمنة ومقاومة الأنسولين
  • نيوم يتوج بلقب دوري الدرجة الأولى السعودي للسيدات
  • كيف تحسب السعرات الحرارية لتخسر الوزن بشكل صحيح
  • «الزراعة الدقيقة».. خيار مستقبلي لتحسين إدارة المحاصيل العمانية وزيادة الإنتاج
  • «التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
  • نصائح للبنات لرفع طاقة الأنوثة وزيادة الطاقة الإيجابية
  • رئيس جامعة القاهرة يشارك أعضاء هيئة التدريس مأدبة السحور بمقر نادى التجديف
  • تحدي عدم الشراء.. إستراتيجية فعالة لكبح الإنفاق وزيادة المدخرات