دراسة: تناول الفراولة يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية متفرقات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
متفرقات، دراسة تناول الفراولة يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية،دراسة تناول الفراولة يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: تناول الفراولة يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دراسة: تناول الفراولة يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية الفراولة يمكن أن يساعد في منع الإصابة بالنوبات القلبية
كشفت دراسة جديدة أن تناول الفراولة الطازجة يمكن أن يمنع تراكم الترسبات الدهنية التي تسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وأوضحت الدراسة أن الفاكهة الغنية بفيتامين سي تحمي من انسداد الشرايين القاتل الناجم عن ارتفاع الكوليسترول، ويمكن رؤية الفوائد في غضون ساعة من الاستهلاك.
وأراد العلماء في جامعة سيتسونان في أوساكا باليابان، أن يروا كيف أصبحت الآثار الصحية واضحة بعد تناول الفاكهة، وأعطوا 23 متطوعا يتمتعون بصحة جيدة، جميعهن شابات في أوائل العشرينات من العمر، 500 جرام من هريس الفراولة أو مشروبا سكريا. وبعد نصف ساعة أخذوا عينات دم - كرروا العملية كل 30 دقيقة لمدة أربع ساعات أخرى.
:«دراسة» العلاج بالموسيقى يحسن التعامل مع الألم لدى مرضى فقر الدم المنجلي
وأظهرت النتائج، التي نُشرت في مجلة Nutritional Science، أن مجموعة الفراولة كانت لديها علامات أقل على بناء البروتين الدهني منخفض الكثافة، أو LDL، من تلك التي أعطيت علاجا بنكهة السكر.
وبحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن البروتين الدهني منخفض الكثافة يعرف بأنه الشكل الضار للكوليسترول الذي يمكن أن يتسبب في تضييق الأوعية الدموية وانسدادها، ويمكن أن تؤدي الجلطات التي تتكون لاحقا إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية، وظهرت هذه الفوائد في غضون ساعة من تناول هريس الفراولة واستمرت لمدة أربع ساعات على الأقل بعد ذلك.
وقال الباحثون في تقرير عن النتائج التي توصلوا إليها: "الفراولة مصدر مهم للمركبات المغذية، وتشير الدراسات إلى أن ارتفاع استهلاك الفاكهة مثلها يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
الكلمات الدالة : الفراولة الكوليسترول النوبات القلبية السكتات الدماغية فيتامين سيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشكلات التفكير والذاكرة والزهايمر.. اختبار جديد يساعد في تحسين الحالات
تكمن أهمية اكتشاف الفحوصات المخصصة للمرضى الزهايمر ومن يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة في تحسين نسب التعافي والعلاج حيث تمكن الأطباء من تحديد الأدوية الأكثر ملاءمة لهم.
ووفقا لصحيفة "ذا جارديان" قام باحثون بتطوير فحص دم للمرضى الذين يعانون من مشاكل في التفكير والذاكرة للتحقق من إصابتهم بمرض الزهايمر ومعرفة مدى تقدم المرض.
يقول الفريق القائم على هذا العمل إن الاختبار قد يساعد الأطباء على تحديد الأدوية الأنسب للمرضى وعلى سبيل المثال، يمكن لأدوية جديدة مثل دونانيماب وليكانماب أن تساعد في إبطاء تطور مرض الزهايمر، ولكن فقط لدى الأشخاص في المراحل المبكرة من المرض.
وقال البروفيسور أوسكار هانسون من جامعة لوند، وهو أحد المشاركين في تأليف الدراسة: إن هناك حاجة ماسة لتشخيص دقيق وفعال من حيث التكلفة لمرض الزهايمر، بالنظر إلى أن العديد من البلدان وافقت مؤخرًا على الاستخدام السريري للعلاجات المستهدفة للأميلويد [مثل دونانيماب وليكانيماب].
تعتبر لويحات البروتين المسمى بيتا أميلويد وتكوين تشابكات من بروتين آخر يسمى تاو في الدماغ من السمات المميزة لمرض الزهايمر.
وفي مقال نشره في مجلة "نيتشر ميديسن" ، أفاد هانسون وزملاؤه أنهم وجدوا أن أجزاء من تاو، والتي تسمى eMTBR-tau243، يمكن اكتشافها في الدم وترتبط بتراكم تشابكات تاو في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر، ولكن ليس بأمراض أخرى.
أظهرت تحليلات الفريق، التي شملت 902 مشارك، أن مستويات هذا الجزء من تاو كانت مرتفعة لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض ألزهايمر وضعف إدراكي خفيف، وأعلى من ذلك لدى المصابين بالخرف ولم ترتفع المستويات لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي ناتج عن حالات أخرى.
وقالت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، الخبيرة في مجال التنكس العصبي بجامعة إدنبرة والتي لم تشارك في العمل: من الناحية العلمية، تعد هذه النتائج واعدة للغاية ومهمة لأن هذا المؤشر كان أداؤه أفضل من الاختبارات الحالية، ويمكن أن يساعد المؤشر الجديد في تتبع أداء الأدوية الجديدة في التجارب.
لكنها قالت إن هذا ليس اختبار دم مضمون لتشخيص مرض الزهايمر .
وأضافت أن هذا ليس اختبارًا بسيطًا، بل يتطلب أساليب علمية معقدة متاحة فقط في المختبرات المتخصصة، لذلك لن يكون متاحًا بشكل روتيني دون مزيد من التحقق والتطوير للكشف الأرخص والأسهل.