رحلة للسعادة.. سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة هن
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
هن، رحلة للسعادة سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة،علاقات و مجتمع كرة كبيرة من الشعر، يندهش كل من يراها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رحلة للسعادة.. سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
كرة كبيرة من الشعر، يندهش كل من يراها، وتصيبهم بحالة من الذهول، إذ احتفظت سيدة تدعى ديفينا بورنيل، بخصلاتها التي تتساقط واحدة تلو الأخرى في كل مرة تمشط فيها شعرها أو تستحم، إذ جمعتها طوال 23 عامًا، والتي تبدو وكأنها حيوان فروي.
«ديفينا» تعتني بشعرها المتساقط منذ 23 عامابدأت «ديفينا» وهي سيدة استرالية، وتبلغ من العمر 43 عاما، تجمع شعرها المتساقط، فكثير من النساء لا تهتم بذلك في العادة، وتفضل الإلقاء به، ولكنها على غير العادة، احتفظت بكل شعرة وقعت من فروة رأسها، في حقيبة خاصة بها، لمدة وصلت إلى 23 عاما، وأصبحت تتباهى بذلك بين أفراد أسرتها والأصدقاء.
كانت «بورنيل» تشعر بالسعادة كلما شاهدت نظرات الانبهار على وجه الآخرين، عندما تبدأ بإحضار حقيبتها الكبيرة، لإخراج كرة الشعر الضخمة، وذكرت بحسب ما نشره موقع «نيويورك بوست»، أنها لو خيرت ما بين زوجها أو كرة الشعر الكبيرة، لاختارتها عليه بلا تردد.
قصة احتفاظ «بورنيل» بكرة الشعرشاركت مونيكا بودي، ابنة «ديفينا»، مع متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة إخراج والدتها لخصلات شعرها المتراكمة لمدة عقد كامل، ووثقت انبهار الحاضرين وفقا لها: «كنا نتناول العشاء في منزل والدتي مع بعض أصدقاء زوجي، وأبرزت أمي فخرها وسعادتها، مجموعة شعرها البالغة من العمر 23 عامًا، كما أنها اعتادت على أن تُظهر للناس كرة الشعر هذه لسنوات، عندما كنت طفلة صغيرة».
وأوضحت «مونيكا»، القصة وراء احتفاظ والدتها بشعرها المتساقط لسنوات طويلة: «قبل 23 عامًا، بدأت بورنيل، في إنقاذ شعرها بعد الاستحمام، عندما أزالت الخيوط لمنعها من انسداد البالوعة وحتى هذا اليوم، لتظهر بشكلها الحالي».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء .. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟
في 25 ديسمبر 1930 ولد فليسوف البسطاء محمد صلاح الدين بهجت، الذي حفر لنفسه تاريخا كبيرا في عالم الفن، حتى أصبح رمزا ثقافيا عربيا تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في تقرير لها، بعنوان «صلاح جاهين.. رمز ثقافي عربي تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم».
وأشار التقرير إلى أنّ الفنان صلاح جاهين لُقب بفيلسوف البسطاء، نظرا لقدرته على التعبير بشعره وأعماله الفنية عن البسطاء بصورة سلسة، إذ نقل أحزانهم وأفراحهم، وجعلهم جزءا أصيلا من أعماله التي لازالت تعيش بيننا حتى يومنا هذا.
ويعد صلاح جاهين من أهم وأكبر شعراء العامية في مصر، يمتلك مواهب متعددة، إذ أنه الفنان المثقف والشاعر والممثل ورسام الكاريكاتير، وعلى مدار سنوات طويلة استطاع رسم البهجة بمختلف أعماله على وجوه محبيه.
وعلى الرغم من رحيل صلاح جاهين عن عالمنا منذ أكثر من 35 عاما إلا أنه مازال يعيش بيننا بأعماله، فما زال الربيع يستقبل أصوات الفنانة الراحلة سعاد حسني بكلماته الشهيرة «الدنيا ربيع».