هن، رحلة للسعادة سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة،علاقات و مجتمع كرة كبيرة من الشعر، يندهش كل من يراها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رحلة للسعادة.. سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

رحلة للسعادة.. سيدة تحتفظ بشعرها المتساقط لمدة 23 سنة

علاقات و مجتمع

كرة كبيرة من الشعر، يندهش كل من يراها، وتصيبهم بحالة من الذهول، إذ احتفظت سيدة تدعى ديفينا بورنيل، بخصلاتها التي تتساقط واحدة تلو الأخرى في كل مرة تمشط فيها شعرها أو تستحم، إذ جمعتها طوال 23 عامًا، والتي تبدو وكأنها حيوان فروي.

«ديفينا» تعتني بشعرها المتساقط منذ 23 عاما

بدأت «ديفينا» وهي سيدة استرالية، وتبلغ من العمر 43 عاما، تجمع شعرها المتساقط، فكثير من النساء لا تهتم بذلك في العادة، وتفضل الإلقاء به، ولكنها على غير العادة، احتفظت بكل شعرة وقعت من فروة رأسها، في حقيبة خاصة بها، لمدة وصلت إلى 23 عاما، وأصبحت تتباهى بذلك بين أفراد أسرتها والأصدقاء.

كانت «بورنيل» تشعر بالسعادة كلما شاهدت نظرات الانبهار على وجه الآخرين، عندما تبدأ بإحضار حقيبتها الكبيرة، لإخراج كرة الشعر الضخمة، وذكرت بحسب ما نشره موقع «نيويورك بوست»، أنها لو خيرت ما بين زوجها أو كرة الشعر الكبيرة، لاختارتها عليه بلا تردد.

قصة احتفاظ «بورنيل» بكرة الشعر

شاركت مونيكا بودي، ابنة «ديفينا»، مع متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة إخراج والدتها لخصلات شعرها المتراكمة لمدة عقد كامل، ووثقت انبهار الحاضرين وفقا لها: «كنا نتناول العشاء في منزل والدتي مع بعض أصدقاء زوجي، وأبرزت أمي فخرها وسعادتها، مجموعة شعرها البالغة من العمر 23 عامًا، كما أنها اعتادت على أن تُظهر للناس كرة الشعر هذه لسنوات، عندما كنت طفلة صغيرة».

وأوضحت «مونيكا»، القصة وراء احتفاظ والدتها بشعرها المتساقط لسنوات طويلة: «قبل 23 عامًا، بدأت بورنيل، في إنقاذ شعرها بعد الاستحمام، عندما أزالت الخيوط لمنعها من انسداد البالوعة وحتى هذا اليوم، لتظهر بشكلها الحالي».

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علاج فعال يقضى على الصلع الوراثي

زف العلماء خبراً ساراً لنحو نصف رجال العالم. فقد اكتشفوا أنه يمكن استخدام السكر الطبيعي الموجود في البشر والحيوانات كعلاج موضعي للصلع الوراثي عند الرجال.

 

وقد يوفر هذا الاكتشاف بديلاً غير جراحي وغير مكلف وأكثر أماناً من العلاج الرائد مينوكسيديل، وفق ما نقل موقع New Atlas عن دورية Frontiers in Pharmacology.

بعد 8 سنوات

في التفاصيل، اكتشف فريق دولي من العلماء من جامعة شيفيلد وجامعة كومساتس الباكستانية أن المركب العضوي 2-ديوكسي-دي-ريبوز 2dDR يمكن أن يحفز نمو الشعر الجديد، بعد 8 سنوات من البحث في كيفية مساعدة المركب العضوي في التئام الجروح.

 

جاء الاكتشاف العرضي عندما لاحظ الباحثون ظهور الشعر حول بقع الجروح ونموه بشكل متسارع، مقارنة بالمناطق غير المعالجة. ويعتقدون أن هناك تأثيرا مباشرا على بصيلات الشعر المريضة.

 

إجابة بسيطة

وقالت شيلا ماكنيل، وهي أستاذة في جامعة شيفلد، إن "الصلع الوراثي عند الذكور هو حالة شائعة جداً، تؤثر على الرجال في جميع أنحاء العالم. لكن في الوقت الحالي لا يوجد سوى عقارين مرخصين من قِبل إدارة الغذاء والدواء FDA لعلاجه".

 

كما أشارت إلى أن نتائج البحث الجديد "تؤكد أن الإجابة على علاج تساقط الشعر ربما تكون بسيطة مثل استخدام سكر الديوكسي ريبوز الطبيعي لتعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر لتشجيع نمو الشعر".

20 يوماً

في الدراسة، تلقت فئران المختبر علاجات يومياً لمدة 20 يوماً. بعد ذلك تم تحليل أقسام الجلد لقياس طول الشعر وقطره وكثافة وعرض البصيلات ونسبة نمو الشعر وتغطية الميلانين لبصيلات الشعر والنمو في الأوعية الدموية.

 

وأفادت النتائج أن الفئران المعالجة بهلام 2dDR-SA القائم على ألجينات الصوديوم ذات الإطلاق المستمر حققت نمو شعر مماثل لتلك الموجودة في مجموعة فئران مختبر تلقت علاج مينوكسيديل للمقارنة.

 

وبشكل عام، كان علاج 2dDR-SA فعالاً بنسبة 80-90% مثل مينوكسيديل، مما يشير إلى أن مركب السكر 2dDR لديه إمكانات كبيرة كبديل ميسور التكلفة وآمن للعروض الحالية.

مؤيد لتكوين أوعية دموية

قال محمد يار، الأستاذ المشارك في الدراسة، إن "سكر الريبوز منزوع الأكسجين هذا المؤيد لتكوين الأوعية الدموية يحدث بشكل طبيعي وغير مكلف ومستقر وقد أظهرنا أنه يمكن توصيله من مجموعة متنوعة من المواد الهلامية الحاملة أو الضمادات، مما يجعله مرشحاً جذاباً لاستكشاف المزيد لعلاج تساقط الشعر عند الرجال".

 

ويعتقد العلماء أن مركب 2dDR ينظم عامل نمو بطانة الأوعية الدموية VEGF، الذي يحفز نمو الشعر الجديد. ولا يرون سبباً لاقتصاره على الصلع الوراثي عند الذكور (الثعلبة الأندروجينية)، مع إمكانية استخدامه أيضاً لعلاج تساقط الشعر الناجم عن العلاج الكيميائي.

 

كما نوه الباحثون إلى أنه لدراسة آلية عمل 2dDR، ستكون هناك حاجة إلى مزيد من العمل للتحقيق بمستويات VEGF في هذا النموذج، بعد إضافة 2dDR، وإلى أي مدى يمكن منع تحفيز بصيلات الشعر عن طريق إضافة مثبطات VEGF.

 

وعلى الرغم من أنها لا تزال في مراحلها المبكرة، إلا أن النتائج تقدم الأمل في علاج تساقط الشعر، وتحول التركيز إلى تسخير المركبات الطبيعية، مثل تلك الموجودة في القرفة، لتطوير علاجات موضعية جديدة وفعالة قد تفيد الملايين في جميع أنحاء العالم.

 

مقالات مشابهة

  • هل يشكل صبغ الشعر والحواجب خطرا على الجنين؟.. استشارية توضح
  • فيتنامية لم تنم منذ 30 عاماً لسبب غريب ! .. صورة
  • طرق طبيعية لتفتيح لون الشعر.. حلول آمنة وجمالية
  • سيدة بريطانية تتوقف عن تناول الطعام لمدة 3 سنوات.. ما السبب؟
  • لـ3 أعوام.. رحلة بحرية منتظرة تتعرض لتأخير مدته شهرين
  • بريطانيا تحتفظ بذهبية التتابع أربع مرات 200 م حرة
  • عندما أعاد التأريخ نفسه في شنكال وضواحيها
  • زوج ينتقم من سيدة: ربطها في شجرة بدون طعام لمدة شهر
  • ما أسباب تساقط الشعر لدى الأطفال؟ وهل تمثل مؤشرا لخطر ما؟
  • علاج فعال يقضى على الصلع الوراثي