تدخل لإجراء عملية حصوات الكلى وتخرج بلا ساقين(فيديو)
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
خضعت امرأة من ولاية كنتاكي الأمريكية لعملية جراحية بسبب حصوات في الكلى، ولكن ما حدث بعد ذلك كان مفجعا، بسبب اكتشاف عدوى أجبرت الأطباء على بتر جميع أطرافها.
قبل بضعة أسابيع فقط، كانت سيندي مولينز تعيش حياة عادية جدا كزوجة وأم لولدين وعاملة رعاية صحية (ممرضة) شغوفة بعملها.
لكن حياتها تغيرت الآن إلى الأبد بطريقة لم يكن من الممكن أن يتوقعها أحد، بعد أن تسببت حصوات الكلى لدى مولينز في حدوث عدوى، مما جعلها مصابة بأحد أنواع التعفن، حيث تم نقلها إلى المستشفى وتم تخديرها لعدة أيام، لكن عندما استيقظت، كانت ساقيها قد بترتا.
وقالت مولينز: "في تلك المرحلة، فقدت ساقي من الركبتين إلى الأسفل، على المستوى الثنائي، وسأفقد ذراعي على الأرجح أسفل المرفق، على المستوى الثنائي، إن هذا ما كان على الأطباء فعله لإنقاذي".
وتابعت مولينزا: "لقد قلت لنفسي: هذه هي الأوراق (أوراق اللعب) التي تم توزيعها لي، وهذه هي الأوراق التي سألعب بها. أنا سعيدة جدًا لأنني على قيد الحياة. أستطيع أن أرى أطفالي. أستطيع أن أرى عائلتي. وأقضي وقتي مع زوجي".
وقالت مولينز إنها تأمل أن يتعلم الآخرون من قصتها من خلال تقدير ما لديهم وعيش اللحظة.
عن سبوتنيك عربيالمصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مكافحة الأمراض: الجرعة التي تعطى حاليا تعزيزية بسبب تدفق المهاجرين
أفاد مدير إدارة التطعيمات والبرنامج الوطني للتطعيم سالم شنيشح، بأن طعم شلل الأطفال الفموي المستخدم حاليا في الحملة هو نفس اللقاح الذي يعطى للأطفال عند الولادة والتسعة أشهر.
وأوضح شنيشح أن الجرعة الحالية تعتبر تعزيزية إضافية، وجاءت مع تزايد تدفق اللاجئين إلى البلاد، الذين لا يحتوي سجلهم الصحي على تطعيمات، بالإضافة إلى ظهور حالات إصابة بشلل الأطفال في بعض الدول الإفريقية.
كما أشار شنيشح إلى أن المركز قرر تقديم طعمي الحصبة والحصبة الألمانية للأطفال دون سن السادسة، وذلك نتيجة لارتفاع حالات الإصابة بهذين المرضين في جميع أنحاء البلاد خلال العامين الماضيين.
وأكد شنيشح أن ليبيا خالية من مرض شلل الأطفال منذ 1992، مضيفا أن اللقاحات المستخدمة هي نفسها التي استخدمت في حملات سابقة، حسب قوله.
المصدر: المركز الوطني لمكافحة الأمراض
المركز الوطني لمكافحة الأمراضطعم Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0