البوابة:
2024-09-09@10:13:03 GMT

حسن نصر الله يكشف عن خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

حسن نصر الله يكشف عن خسائر جيش الاحتلال الإسرائيلي

أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني ، حسن نصر الله  أن الحزب ومنذ الثامن من تشرين الأول من العام الماضي ، دخل القتال ضد الاحتلال الإسرائيلي على امتداد أكثر من 100 كلم.

اقرأ ايضاًأبرز ما جاء في كلمة "حسن نصر الله" الأمين العام لحزب الله

وأضاف أن المقاومة الإسلامية ، نفذت مايزيد على 670 عملية خلال 3 أشهر.

وأوضح أن المقاومة الإسلامية نفذت 494 استهدافا، بينها 50 نقطة حدودية استهدفت أكثر من مرة .

وقال : إنه تم تدمير عدد كبير من الآليات والدبابات على طول الحدود ، كما استهدفت المقاومة التجهيزات الفنية والاستخبارية على طول الحدود وتم تدميرها بالكامل . 

وأشار إلى أن الاحتلال لا يعترف بقتلاه وجرحاه، معتبرا هذا التكتم جزءا من سياسة الاحتلال للحفاظ على معنويات الداخل الإسرائيلي ، في حين أن المعلومات تشير إلى وجود أكثر من 2000 مصاب في 8 مستشفيات في الشمال فقط .

ونقل عن خبراء في الكيان الصهيوني قولهم :إن الخسائر في صفوف الاحتلال هي أكثر ب3 أضعاف المعلن عنه .

وعن طبيعة الجبهة اللبنانية ، فقد أكد نصر الله أنها جبهة تضامن مع المقاومة في غزة ، وتهدف إلى الضغط على حكومة الاحتلال ، واستنزافه لوقف العدوان على القطاع ، مشيرا أن لحظة بدء القتال في الثامن من تشرين الأول ، اضطر الاحتلال إلى استقدام نحو 120,000 جندي إضافة إلى الدبابات والآليات ونصف سلاح   الجو لحماية الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة .

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: غزة لبنان حسن نصرالله حزب الله التاريخ التشابه الوصف نصر الله

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس يكشف مصير “محمد الضيف” ومفاجآت قادمة في الضفة

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، أسامة حمدان أن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة لا تحتاج إلى مبادرات جديدة من أجل التفاوض بشأنها، لأن كل المشاريع السابقة فشلت لعدم وجود ضمانة بأن تقبلها “إسرائيل”.. مشددا على أن الأيام القادمة ستكشف عن مفاجآت في الضفة الغربية لا يريدها العدو الصهيوني، وأنها ستدق المسامير في نعشه.

وقال حمدان في حوار شامل مع الجزيرة نت، مساء اليوم الأحد: إن الولايات المتحدة لا تمارس ضغطا حقيقيا على رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو من أجل قبول المقترحات الأمريكية التي سبق أن أعلنت حماس موافقتها عليها.

ونفى القيادي في حماس أن تكون هناك مفاوضات مباشرة مع الولايات المتحدة بمعزل عن “إسرائيل”.. قائلا: “نحن سمعنا في الإعلام بأن هناك حديثا أمريكيا عن صفقة مباشرة مع حركة حماس، لكن حتى اللحظة لم يكن هناك شيء عملي، فالأمريكيون لم يتصلوا بنا بشكل مباشر، ولا أرسلوا عبر الوسطاء شيئا من هذا القبيل”.

وفي ما يتعلق بالتصريحات الصهيونية عن نجاح جيش الاحتلال في اغتيال القيادي في حماس محمد الضيف، شدد حمدان على أن “الأخ أبو خالد (محمد الضيف) بخير، ولا زال على رأس عمله ويمارس دوره كقائد للمقاومة، وكل ما نُشر من إشاعات لم يدفعه إلى الوراء، وما زال في موقعه يمارس دوره، ورغم مرور أكثر من 330 يوما من القتال لا هو ولا جنوده ولا أركانه كلت لهم عزيمة ولا تراجعت لهم إرادة”.

وأرجع القيادي في حماس تماسك الجبهة الداخلية في القطاع إلى عدد من العوامل، أهمها: التصاق الشعب الفلسطيني بقضيته على مدى نحو 75 سنة، فالآباء يورثون القضية للأبناء ثم للأحفاد رغم قسوة الظروف والأهوال التي مر بها هذا الشعب.

وأوضح أن هذا الشعب ربط نفسه وقضيته مع الله، وبالتالي نشأت عنده حالة من الإيمان واليقين والتسليم؛ مما دفعه إلى المزيد من العمل من أجل تحقيق الهدف وهو التحرير.

ولفت إلى أن المقاومة خرجت من نسيج الشعب الفلسطيني، ولم تنفصل عنه، وخلقت داخله بيئة كلها مقاومة تتكون من الابن والأخ والشقيق.

وذكر أن المقاومة استهدفت جيش الاحتلال الذي يقهر الشعب، ومن ثم رأى فيها هذا الشعب الفلسطيني عنوانا للثأر من الجرائم التي ترتكب في حقه.

وقال: المقاومة تعلم اليوم أنها أفضل من أمس، وتتعلم في الميدان كيف تطور أداءها وتحتضن شعبها الذي يلتف حولها دائما.

وأضاف: إن المقاومة ركزت في معركتها على أهدافها ضد الاحتلال ولم تنجرف في معارك جانبية تثير ضدها الكثير من الغضب والحساسيات.

ونفى حمدان أن يكون اختيار يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي في حماس جاء ردا على اغتيال إسماعيل هنية في طهران، “لأن ذلك لم يتم بطريقة ثأرية ذاتية فردية”، بل هناك معايير يتضمنها النظام الداخلي للحركة، وهناك شروط يجب أن تتوافر في أي قائد ينتخب لقيادتها.

وعند سؤاله عن التغييرات التي شهدتها حماس عقب تولي السنوار رئاستها، قال القيادي في الحركة: إن “كل قائد له طريقته في إدارة الأعمال، والأخ أبو إبراهيم (السنوار) بدأ مباشرة العمل في إدارة الحركة وترتيب الأوضاع على المستوى القيادي بطريقة لا تعطي العدو فرصة لإحداث أي اختلال في قيادتها”.

وأضاف: “نشأت حالة استقرار قيادي رغم الهزة التي حدثت نتيجة اغتيال رئيس الحركة أبو العبد (إسماعيل) هنية رحمه الله، وإنه والقادة معه الآن يديرون أمور الحركة بشكل مستقر وبالاتجاه ذاته الذي سارت عليه دوما”.

وفي ما يتعلق بأحداث الضفة الغربية الحالية، قال حمدان في حواره: إن العدو الصهيوني كان يخطط لترحيل مليوني فلسطيني من الضفة إلى الأردن، و”هذا المشروع خطير جدا ليس على الفلسطينيين وحدهم، بل على كل المنطقة بما يمثله من انفجار وعدم استقرار”.

وأضاف: إن التصعيد الحالي في الضفة لم ينجح في تقويض الفعل المقاوم، والأيام القادمة ستكشف عن أن واقع الضفة سيكون مختلفا تماما عما يريده الاحتلال، وأنها ستدق المسامير في نعش الاحتلال”.

وأشار القيادي في حماس إلى علاقات المقاومة في غزة بالسلطة الفلسطينية، وتحدث عن المبادرة السياسية التي تتعلق بأولويات المعركة وآلية العمل الفلسطيني المشترك للوصول إلى حكومة توافق وطني تدير كل فلسطين وتشارك فيها حماس وتكون جزءا منها.

كما تحدث عن الاتهامات التي تنال من المقاومة وقيامها بعملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023، التي أدت إلى العدوان الصهيوني على غزة المستمر منذ 11 شهرا، وتناول كذلك مدى استعداد حماس إلى تسليم إدارة القطاع إلى سلطة جديدة منتخبة.

وتطرق أيضا إلى قضايا الأسرى الصهاينة لدى المقاومة وقدرتها على حمايتهم رغم مقتل بعضهم، ومدى صمود المقاومين ميدانيا في المعركة، بالإضافة إلى العديد من القضايا الأخرى التي يتناولها الحوار.

مقالات مشابهة

  • قيادي في حماس يكشف مصير “محمد الضيف” ومفاجآت قادمة في الضفة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب أهداف لحزب الله
  • حزب الله يشن سلسلة عمليات ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يعلن شن ضربات على حزب الله في جنوب لبنان
  • ‏الجيش الإسرائيلي: استهداف منصة إطلاق صواريخ لحزب الله في منطقة ياطر جنوبي لبنان
  • قبرص لحزب الله: لسنا جزءاً من الحرب
  • الجيش الإسرائيلي: استهداف منصات صاروخية كانت جاهزة للإطلاق جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: طائراتنا قصفت مبان عسكرية لحزب الله
  • جيش الاحتلال: طائراتنا الحربية قصفت مباني عسكرية تابعة لحزب الله
  • قناة القاهرة الإخبارية: 4 عمليات لحزب الله على مواقع عسكرية إسرائيلية