قصف جديد يستهدف قاعدة الحرير في الأراضي المضطربة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
5 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: افاد مصدر أمني، الجمعة، بوقوع هجوم على قاعدة حرير الأميركية شمال العراق.
وقال المصدر إن”هجوما استهدف قاعدة حرير الامريكية شمال العراق”.
الهجوم على قاعدة حرير الأميركية في شمال العراق يعكس استمرار الاضطرابات والتوترات الأمنية في المنطقة.
و يشير الحادث إلى استمرار التهديدات المسلحة التي تستهدف القوات الأمريكية في العراق، سيما بعد استهداف مقر للحشد الشعبي في العاصمة بغداد.
و هذا النوع من الهجمات يسلط الضوء على عدم الاستقرار الأمني والتحديات التي تواجه الجهود الدولية للحفاظ على الأمن والاستقرار في العراق.
ويستند هذا الهجوم إلى التوترات السياسية، مما يزيد من تعقيدات الأوضاع السياسية والأمنية في العراق.
وتثير هذه الهجمات المتكررة قلق المجتمع الدولي وتطلب مزيدًا من التدخل والتنسيق الدولي للحيلولة دون تصاعد التوترات في المنطقة.
ويجدد الهجوم الأمني هذا دعوات المجتمع الدولي إلى ضرورة تعزيز الجهود لتحقيق الاستقرار وتعزيز الأمن في العراق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی العراق
إقرأ أيضاً:
تحقيق لجيش العدو: تسعة مقاتلين من القسام سيطروا على قاعدة “زيكيم”
يمانيون../
كشف جيش العدو الصهيوني اليوم الأحد، عن نتائج التحقيقات في هجوم مقاتلين من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية على قاعدة “زيكيم” العسكرية شمالي قطاع غزة في السابع من أكتوبر.
ووفقاً للتحقيقات التي نشرتها صحيفة “هآرتس” الصهيونية فقد سقطت القاعدة العسكرية التي تضم مئات الجنود، بيد مقاتلي كتائب القسام وسيطروا عليها رغم أن عدد منفذي الهجوم كان محدودًا.
وقالت الصحيفة إن “أكثر من 100 جندي اختبأوا في الغرف المحصنة بالقاعدة فيما هرب سبعة جنود من لواء جولاني من محيطها مع دخول تسعة مقاتلين فقط من القسام للقاعدة”.
واضافت التحقيقات، أن مقاتلوا القسام سيطروا على مركبة عسكرية من طراز “سافانا” واستخدموها في الهجوم وذلك بعد أن فرّ منها جنود جولاني.
وأظهرت التحقيقات أن مقاتلي القسام التحموا مع الجنود من مسافة صفر ودارت معركة استُخدمت فيها السكاكين.
في حين فشل الجيش في صد الهجوم وقُتل خمسة ضباط من قادة الوحدات وجندي خلال العملية، بالاضافة لفشل جنود القاعدة فشلاً عسكريًا وعملياتيًا رغم امتلاكهم أسلحة متطورة وفقاً للتحقيقات.
وبيّنت التحقيقات أن قائد القاعدة المكلف بالتحقيق في الفشل بقي في بيته ولم يكن مع جنوده خلال الحدث.