الإثنين.. مُحاكمة 22 متهمًا بالانضمام لجماعة إرهابية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تستكمل الدائرة الثانية إرهاب المنعقدة بمُجمع محاكم بدر، يوم الإثنين، مُحاكمة 22 متهمًا بالانضمام لجماعة إرهابية، فى القضية رقم 340 لسنة 2022 جنايات أمن الدولة، المعروفة إعلاميا بـ"الهيكل الإدارى للإخوان"، وستخصص الجلسة للمرافعة.
اقرأ أيضًا: صغيرة في عُمر الزهور تفقد حياتها على يد جبانٍ فقد عقله
الثلاثاء.
. مُحاكمة المتهم بإشعال النار في شقة بدار السلام تأجيل محاكمة 3 مُتهمين بحيازة المخدرات في القطامية
عقدت الجلسة برئاسة المستشارمحمد عمار وعضوية المستشارين رأفت زكى والدكتور على عمارة، وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد.
وجاء فى أمر الإحالة أولا: المتهمون من الأول وحتى العاشر تولوا قيادة فى جماعة إرهابية تهدف لاستخدام القوة والعنف فى الداخل بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وعرقلة المصالح الحكومية والسلطات العامة من القيام بعملها وتعطيل أحكام الدستور والقانون، حيث تستخدم القوة والعنف فى تحقيق أغراضها وتعريض أمن وسلامة المجتمع للخطر، بأن تولى كل منهم قيادة الهيكل الإدرارى لجماعة الإدارى وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة لتحقيق أغراضها.
ثانيا: المتهمون من الحادى عشر وحتى الأخير انضموا إلى جماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها ووسائلها فى تحقيق تلك الأغراض.
ثالثا: المتهمون من الثالث وحتى العاشر والحادى عشر، ومن الرابع عشر وحتي السابع عشر، والعشرين والثاني والعشرين، ارتكبوا جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية بأن جمعوا وحازوا ونقلوا وأمدوا الجماعة موضوع الاتهام ببيانات ومعلومات مع علمهم باستخدامها في ارتكاب جرائم الإرهاب ووفروا ملاذ آمن لأعضائها.
وفي سياقٍ مُتصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمعاقبة إيهاب.ع وخالد.ع بالسجن المشدد لمدة 3 سنوات، وذلك لإدانتهما بالتعدي عللى طليقة الأول وإحداث عاهة مستديمة بها في البساتين.
صدر الحُكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين طارق محمد أبو عيدة وأيمن بديع لبيب الرئيسان بمحكمة استئناف القاهرة.
وبحضور الأستاذ إسلام طاحون وكيل النيابة، وأمانة سر محمد طه.
وأسندت النيابة العامة للمُتهمين إيهاب.ع وخالد.ع أنهما في يوم 17 مارس 2023 بدائرة قسم البساتين أحدثا جرحاً بالمجني عليها رشا.م مع سبق الإصرار.
وجاء ذلك بأن بيتا النية وعقدا العزم على التعدي عليها وأعدا لذلك الأداة محل الاتهام الثاني.
وما أن ظفرا بها حتى قيد الثاني وثاقها وانهال عليها الأول ضرباً بتلك الأداء فأحدث بها الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالأوراق، والتي تخلف لديها من جرائها عاهة مستديمة يستحيل برؤها قدرها عشرون بالمائة، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كما أسندت النيابة للمُتهمين أن الأول أحرز والثاني حازأدارة "شفرة كتر" مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ من القانون أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.
وشهدت الشاهدة الأولى "المجني عليها" بأنه وعلى اثر خلافات سابقة بينها وبين المتهم الأول "طليقها" فوجئت بحضوره والمتهم الثاني صديقه والشاهد الثاني "صاحب العقار" الذي تقطن به وما إن فتحت لهم باب الشقة ودلفوا إليها حتى قام المتهم الأول بضربها بيده فأسقطها ارضاً.
وأثناء ذلك قام المتهم الثاني بتكتيفها من الخلف حيال قيام المتهم الأول بضربها بيده على وجهها، ثم أخرج "كتر" من جيبه وضربها به ضربات عديدة على وجهها فأحدث بها إصابات فوق عينها اليمنى واليسرى وفي وجهها حتى أنفها وعلى رأسها.
وأشارت إلى أن الشاهد الثاني حاول الدفاع عنها إلا أن المتهم الأول دفعه فأسقطه أرضاً، وما إن تمكنت من الفكاك من يد المتهم الثاني وأمام صراخها واستغاتها بالقرب من باب الشقة تجمع الجيران وتمكنوا من إنقاذها.
وثبت من تقرير مصلحة الطب الشرعي أن إصابة الشاهدة الأولى (المجني عليها) بالرأس والوجه والأنف قطعية معاصرة لتاريخ الواقعة، ويجوز حصولها من كتر وفق التصوير الوارد وقد تخلف لديها من جراء إصابتها التشوه الحاصل بالوجه وإدرار دمعي مستمر مما تعتبر عاهة مستيمة تقدر نسبتها بحوالي 20 %.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدائرة الثانية إرهاب الإنضمام لجماعة ارهابية سلامة المجتمع المتهم الأول
إقرأ أيضاً:
رغم أنها في الخمسين..سرار شباب بشرة ماريا كاري
مع كل موسم ميلادي، تتحول النجمة الخمسينية ماريا كاري إلى محط الأنظار ليس فقط بأغنيتها الميلادية الشهيرة التي طرحتها في 1994، بل أيضاً بإطلالتها الشبابية التي لم تتغير عبر السنوات بشكل كبير.
على مدار عشرين عاماً، استطاعت ماريا كاري الحفاظ على ملامحها الشابة، في الوقت الذي شهدت فيه ملامح العديد من نجمات جيلها تغييرات كبيرة لدرجة أنه أصبح من الصعب التعرف على بعضهم، سواء بسبب كثرة عمليات التجميل أو زيادة الوزن.
ورداً على تساؤلات معجبيها، أعدّت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريراً مجمعاً حول أسرار الشباب الدائم لنجمة البوب، استناداً إلى تجميع تصاريح سابقة أدلت بها حول روتين العناية بجمالها وبشرتها. وفيما يلي أبرز هذه الخطوات:
أخبرت ماريا عدد مجلة "يو أس مغازين" الصادر في 1 يوليو (تموز) 2015، أنّها تتبع سياسة صارمة لعدم العودة إلى التدخين، حفاظاً على صحتها وصوتها.
واعترفت بأنّها كانت تدخن بشراهة بين عمر 12 و18 عاماً، حين اتخذت قراراً نهائياً بالإقلاع عن التدخين بعدما أوشك صوتها على الاختفاء نهائياً، لذلك عاهدت نفسها بعدم العودة إلى التدخين حين تستعيد صوتها، وهو ما حاصل بالفعل.
نظام غذائي صارم
وعن خياراتها الغذائية، فأخبرت برنامج "إي إنترتينمنت" عام 2016، عن نظامها الغذائي الصارم للحفاظ على صحة جسدها سليماً.
وأوضحت أنه رغم صعوبة النظام، إلا أنها اعتادت عليه، حيث يعتمد على تناول وجبة أساسية يومية تتكون من سمك السلمون النرويجي ونبات الكابر، وذلك لضمان الحصول على البروتينات اللازمة، بالإضافة إلى التزامها بنظام رياضي يتناسب مع هذا الطعام.
في حديثها إلى برنامج "لاس كولتوريستاس" الثقافي، أعربت ماريا كاري عن استيائها من الإضاءة العلوية التي تُستخدم في الأماكن العامة المنتشرة في المصاعد، المداخل، وصالات الرياضة، وأرجعت السبب إلى أنه "يضر بمظهرها".
والإضاءة العلوية غالبًا ما تسلط الضوء مباشرة على الوجه من الأعلى، مما قد يبرز بعض التفاصيل التي قد تكون غير مرغوبة، مثل التعرجات أو التجاعيد. بالإضافة إلى أن الإضاءة العلوية يمكن أن تؤثر على لون البشرة، مما يجعلها تبدو شاحبة أو غير متجانسة.
وفي التصريح نفسه، كشفت أنها تتجنب التعرض لأشعة الشمس الضارة، خاصة الأشعة فوق البنفسجية، مما يجعلها تبتعد عن مراكز التسمير التي قد تضر ببشرتها.
الجانب السيئ من وجهها
في وقتٍ سابق من هذا العام، نشرت ماريا كاري عبر حسابها على إنستغرام صورة لِما وصفته بـ "الجانب السيئ" من وجهها. في الصورة، ابتسمت ماريا بهدوء بينما كانت الكاميرا تركز على الجانب الأيسر من وجهها، حيث تظهر شامة بارزة بين شفتيها وخط الفك.
واعتبر متابعوها أن هذه الصورة تثبت أن سر شباب النجمة يعتمد على تقبلها لعيوبها الطبيعية، وليس فقط على الاهتمام فقط بمظهرها الخارجي وصورتها المثالية أمام جمهورها.
حمامات الحليب
ترددت شائعات حول إقبال نجمة البوب على علاجات التجميل غير العادية، بما في ذلك حمامات الحليب كجزء من روتينها الجمالي. وفي حديثها لصحيفة "ذا غارديان" عام 2018، نفت الامر كلياً وأكدت أنها تستخدم الحليب البارد كعلاج تجميلي لوجه.
ويحتوي الحليب البارد على خصائص مرطبة ومهدئة تساعد في تقليل التورم وتهدئة البشرة، مما يمنح تجدداً للبشرة. ويُعتقد أن هذه الطريقة تساعد في الحفاظ على مظهر بشرة ماريا كاري الشابة والمشرقة.
بوتوكس "مخفي"من جهته، رفض خبير التجميل الدكتور أكيس نتونوس استبعاد نظرية لجوء ماريا كاري إلى العلاجات الجراحية للحفاظ على شباب بشرتها.
وأشار إلى أن البوتوكس قد تم استخدامه بشكل مدروس ومحترف، مما ساهم في تقليص التجاعيد وإضفاء مظهر أصغر سناً. وأوضح أن الحقن كانت دقيقة في وجهها لدرجة أنها رفعت عينيها دون التأثير على ملامح وجهها الطبيعية، كما حافظت على شكل فمها دون شد مبالغ فيه.