من هو القيادي الفلسطيني ممدوح لولو؟.. أعلن الاحتلال الإسرائيلي مقتله في غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس مقتل ممدوح لولو، مسؤول الأركان العملياتية في منطقة شمال قطاع غزة، أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني، وفقا لـ«العربية».
ويأتي اغتيال القيادي الفلسطيني ممدوح لولو، في أعقاب اغتيال القيادي بحركة حماس صالح العاروري، في مكتب الحركة ببيروت.
من هو القيادي الفلسطيني ممدوح لولو؟ - يتبع ممدوح لولو منظمة الجهاد الإسلامي.
- مسؤول الأركان العملياتية في منطقة شمال قطاع غزة.
- عمل مساعدا ومقربا من قادة شمال قطاع غزة.
- كان على تواصل مع قيادة التنظيم في الخارج.
- يعد شخصية بارزة ومحورية في منظمة الجهاد الإسلامي.
- استشهد عبر طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.
إسرائيل تواصل عدوانها وسط عمليات اغتيال متعددةوتواصل إسرائيل عدوانها على غزة للشهر الثالث على التوالي، وسط توعدات بأنها ستقضي على حركة حماس، بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، الذي أدى إلى مقتل نحو 1140 إسرائيلي، وأسر 250 رهينة، ولا يزال منهم نحو 129 محتجزا في قطاع غزة، بحسب إحصاءات أعلنها جيش الاحتلال.
ومنذ السابع من أكتوبر، ترد إسرائيل بقصف عنيف ومتواصل، صاحبه هجوما بريا في السابع والعشرين من أكتوبر، أسفر عن استشهاد 22 ألفا و438 فلسطينيا، معظهم من النساء والأطفا،ل بينما وصلت أعداد المصابين لعشرات الآلاف، وسط تعداد كبير من المفقودين، وفق حصيلة جديدة أعلنتها وزارة الصحة في قطاع غزة، أمس، مشيرة إلى أن 70% منهم أطفال ونساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ممدوح لولو غزة لولو اغتيال ممدوح لولو قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
محمد ممدوح: تمرد غير مسبوق في سلاح الجو الإسرائيلي و1000 طيار يرفضون الحرب
كشف المحلل السياسي وصانع المحتوى محمد ممدوح عن تصاعد حدة التمرد داخل سلاح الجو الإسرائيلي، في ظل استمرار الحرب على غزة، مشيرا إلى أن أكثر من 1000 طيار إسرائيلي وقعوا وثيقة يعلنون فيها رفضهم المشاركة في العمليات العسكرية الجارية.
وأوضح ممدوح خلال مداخلة عبر زووم في برنامج "الحياة اليوم" مع الإعلامية لبنى عسل على قناة الحياة، أن هؤلاء الطيارين يعتبرون أن الحرب تدار لأهداف سياسية، وأن استمرار العمليات يؤدي إلى مقتل الأسرى الإسرائيليين.
وأكد المحلل السياسي وصانع المحتوى محمد ممدوح، أن هناك 281 طيارا وقعوا عريضة مستقلة لرفض خوض الحرب، ما يعكس أزمة ثقة وتمرد داخلي متصاعد داخل أحد أخطر أفرع الجيش الإسرائيلي.