دخول 90 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
دخلت 90 شاحنة من ميناء رفح البري إلى معبري "العوجة" و"كرم أبو سالم"، تمهيدًا لإدخالها إلي قطاع غزة بعد تنفيذ الإجراءات المتبعة بهذا الشأن.
وقال مصدر مسئول في شمال سيناء، في تصريح اليوم الجمعة، إن الشاحنات محملة بكميات كبيرة من المساعدات الإنسانية والإغاثية والأدوية والمستلزمات الطبية، من بينها 4 شاحنات وقود، مقدمة من مصر وعدد من الجهات لصالح قطاع غزة.
وأضاف المصدر، أنه يجري إدخال الشاحنات بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري ونظيره الفلسطيني ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لتوزيعها على الفلسطينيين في غزة.
ميناء رفح البري يواصل استقبال الجرحي الفلسطينيين وحملة الجوازات الأجنبيةوفي سياق آخر، يواصل ميناء رفح البري في محافظة شمال سيناء، استقبال الجرحي والمصابين الفلسطينيين وحملة الجوازات الأجنبية والمصرية.
وقال مصدر مسئول في ميناء رفح البرى بشمال سيناء - في تصريح اليوم الجمعة، إنه تم التنسيق لاستقبال 17 جريحا فلسطينيا ومرافقيهم (8 جرحى و9 مرافقين) من مستشفيات قطاع غزة للعلاج في المستشفيات المصرية.
وأضاف المصدر، أنه جري التنسيق أيضًا لاستقبال دفعة جديدة من الفلسطينيين العاملين في الخارج وعددهم 79 فلسطينيًا من أصحاب الجوازات الأجنبية، و2 من منظمة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، و122 من أصحاب الجوازات المصرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجرحى الفلسطينيين المساعدات الإنسانية رفح ميناء رفح میناء رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
كسوة الشتاء.. الإمارات ترسل مساعدات إلى فلسطين
تواصل دولة الإمارات جهودها الإنسانية لدعم أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وذلك في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، من خلال استكمال الاستعدادات لإرسال شحنة جديدة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، متمثلة في كسوة الشتاء.
يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات.
وتحتوي المساعدات كسوة الشتاء على الملابس الشتوية الرجالية والنسائية وملابس الأطفال والخيم وأغطية مضادة الماء؛ حيث ساهم في تأمينها كل من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية.
تهدف الحملة إلى مساعدة الأشقاء الفلسطينيين المتأثرين من الأوضاع في قطاع غزة، ورفع المعاناة عن الفئات المتضررة، وذلك لمواجهة البرد القارس خلال فصل الشتاء