أكدت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الجمعة، أنه دون أفق سياسي قائم على الشرعية الدولية و«مبادرة السلام العربية» وإنهاء الاحتلال، ودون منظمة التحرير الفلسطينية والدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس بمقدساتها كافة، فإن أية خطط بشأن "اليوم التالي للحرب" تتجاوز هذه الخطوط، هي خطط "مرفوضة جملة وتفصيلا".

وشددت الرئاسة الفلسطينية، ردًا على ما يتم تداوله في إسرائيل من خطط تتعلق بقطاع غزة فيما يسمى اليوم التالي للحرب، على أن الموقف الفلسطيني الواضح والثابت هي أن الأولوية الآن هي وقف العدوان وبشكل فوري على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل الرئاسة الفلسطينية الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية الموقف الفلسطيني حرب غزة غزة فلسطين قطاع غزة مبادرة السلام العربية

إقرأ أيضاً:

الهلال الأحمر الفلسطيني: 4 مصابين برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة بنابلس

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، سقوط 4 مصابين بينهم طفلان برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة بنابلس، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

قال رائد النمس، مدير إعلام الهلال الأحمر الفلسطيني بقطاع غزة، إن القطاع بحاجة إلى تدخل أممي لإنقاذ الموقف. 
 

الصحة الفلسطينية: الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزةباحث سياسي: التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة يهدف لتغيير الواقع الديموغرافي

وأضاف مدير إعلام الهلال الأحمر الفلسطيني بقطاع غزة أن الطواقم الطبية في قطاع غزة تتعرض لانتهاكات من قبل قوات الاحتلال. 

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: مصر لها دور حقيقي في مساندة القضية الفلسطينية.. فيديو
  • سوريا .. قرار رئاسي عاجل بشأن لجنة أحداث الساحل
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: 4 مصابين برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة بنابلس
  • الرئاسة الفلسطينية تعقب على تصريحات مصطفى البرغوثي بشأن الإمارات
  • الرئاسة الفلسطينية: نحذر من مضي العدو الصهيوني في إنشاء محور “موراغ” لفصل رفح عن قطاع غزة
  • الرئاسة الفلسطينية: مضي الاحتلال بإنشاء محور موراغ مخالف للقانون الدولي
  • مؤسسة الرئاسة : قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية
  • الرئاسة تعقب على احتلال إسرائيل لمحور "موراغ" وهذا ما طالبت به حماس
  • الرئاسة الفلسطينية مستنكرة المخططات الإسرائيلية: قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض
  • عضو إفريقية النواب: القمة الثلاثية تؤكد رفض التهجير وتدعم مسارًا سياسيًا لحل الأزمة الفلسطينية