«الخارجية الأمريكية»: «بلينكن» يزور إسرائيل لبحث الرؤية حول كيفية إنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال صاموئيل وربيرج، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، إنَّه لدى وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بيلينكن، بعض الأولويات، أبرزها بذل الجهود الممكنة لإدخال المساعدات الإنسانية وإيصالها للشعب الفلسطيني، يليها التنسيق مع حلفاء الولايات المتحدة بالمنطقة والجهات كافة لإطلاق سراح الرهائن، وزيارة إسرائيل للاستماع لوجهة نظر «تل أبيب» ورؤيتها حول كيفية إنهاء الحرب الراهنة في غزة.
وأضاف «وربيرج»، في مداخلة له على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية» عبر تطبيق زووم، أنَّه لا بد من التركيز على كافة الجهود اللازمة لمنع جميع الأطراف من التصعيد وتوسيع نطاق الحرب، وعلينا جميعا التفكير بإنهاء الحرب، لافتا إلى أنه ليس هناك روابط بين الحرب في غزة والأهداف الأخرى كافة بالمنطقة.
تنظيم داعش مسؤول عن الانفجار في إيرانوتابع المتحدث باسم «الخارجية الأمريكية»: «بالرغم من تصريحات الحوثيين ومحاولات تبريرهم الهجمات غير القانونية على السفر التي تمر بالبحر الأحمر، إلا أنه لا يوجد رابط أكيد بينها وبين الحرب في غزة، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الإنفجار المأساوي في إيران ولكن تنظيم إرهابي داعشي هو المتحمل للمسؤولية».
واستطرد: «نراهن في نهاية المطاف أن إسرائيل، مثلها مثل أية دولة أخرى، لديها الحق والمسؤولية للدفاع عن النفس ضد الهجمات الإرهابية من حماس، ولكننا نبذل ما في وسعنا لمنع أي طرف من أطراف الصراع من توسيع دائرته، وهو ما يوضح أسباب نقلنا المؤن والسفن العسكرية الأمريكية إلى المنطقة للحفاظ على الاستقرار وليس للقيام بالتصعيد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة دعم إسرائيل العدوان الإسرائيلي القضية الفلسطينية زيارة بلينكن فی غزة
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين: يجب إعادة الـ59 محتجزًا من غزة حتى لو كلف ذلك إنهاء الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين على ضرورة العمل من أجل إعادة الـ59 محتجزًا من قطاع غزة، حتى لو كان ذلك يتطلب إنهاء الحرب الحالية.
ودعت عائلات المحتجزين، وفقا لما أوردته قناة "القاهرة" الإخبارية اليوم الإثنين، الحكومة الإسرائيلية ومواطنيها، إضافة إلى قادة الاحتجاجات، إلى عدم تجاهل المهمة العاجلة لإعادة كل المحتجزين"، مؤكدين أن حياة أبنائهم "مرهونة بجهود الحكومة والشعب لإعادتهم وكل قضية أخرى تليها في الأولوية".