السيطرة على حريق بجرار قطار بالمنوفية دون إصابات بشرية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
توقفت حركة القطارات بمحطة الباجور بمحافظة المنوفية، اليوم الجمعة، عقب اندلاع حريق في جرار القطار رقم 3617 القادم من محطة بنها باتجاه مدينة منوف، وذلك أثناء توقفه بمحطة قطارات الباجور.
وأوضح شهود عيان أنه أثناء توقف القطار بمحطة الباجور اشتعلت النيران في ماكينة جرار القطار، وتصاعدت الأدخنة من جرار القطار الأمر الذي أدى إلى توقف الحركة على الخط.
وعلى الفور انتقلت قوة من الحماية المدنية للسيطرة على الحريق، الذى لم يسفر أي إصابات أو خسائر بشرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحماية المدنية المنوفية حركة القطارات محافظة المنوفية محطة قطارات
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.