صفارات الإنذار تدوي في المستوطنات المحيطة بغزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم الـ91
دوت صفارات الإنذار، عصر الجمعة، في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن رشقة صاروخية أطلقت من غزة صوب المستوطنات المحيطة بالقطاع.
اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يقر بإصابة 14 جنديًا بغزة خلال الـ24 ساعة الماضية
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، انطلاق صفارات الإنذار في المستوطنات القريبة من قطاع غزة.
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الحادي والتسعين، بينما يستمر الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جرائم الإبادة بحق الفلسطينيين.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وفي آخر حصيلة، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد من ارتقوا وصل إلى 22,438 شهيدا، وأصيب أكثر 57 ألف فلسطينيا بجروح مختلفة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
في المقابل، أعلن الاحتلال مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 509 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، بينهم 175 قتيلا منذ بدء الاحتلال العملية البرية في القطاع في السابع والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة المستوطنات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
فزع في المجتمع الإسرائيلي.. طارق فهمي: الأمور تسير بانتظام بشأن وقف إطلاق النار بغزة
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أنه بنهاية الأسبوع وقد يكون اليوم الأربعاء أو فجر الخميس سيتم تسليم الأسرى، مشيرا إلى أن هناك حالة فزع في المجتمع الإسرائيلي بعد عودة الفلسطينيين إلى مناطق شمال قطاع غزة.
وقال طارق فهمي، خلال لقاء له لبرنامج “مساء دي إم سي”، عبر فضائية “دي إم سي”، انه بالنسبة لوقف إطلاق النار، فإن الأمور تسير بشكل منتظم وجيد، حيث سيتم تسليم المجندة "أربيل يهودا" التي طلبت إسرائيل الإفراج عنها.
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أنه كان هناك مشكلة في الاتفاق بخصوص عدد من سيتم تسليمهم والمهام، والإسرائيليون يركزون على المجندات والعسكريين أكثر من المدنيين.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة