مطار العريش يستقبل طائرة مساعدات تمهيدا لنقلها إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
استقبل مطار العريش طائرة مساعدات قادمة من السعودية، ضمن قوافل المساعدات التي تصل لإغاثة أهالي غزة، تمهيدا لنقلها إلى القطاع عبر معبر رفح.
مساعدات غذائية من السعوديةوقال الدكتور خالد زايد، رئيس فرع رئيس الهلال الأحمر المصري بمحافظة شمال سيناء، في بيان له، إن الطائرة قادمة من السعودية، وتحمل على متنها 23 طنا من المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية لصالح قطاع غزة، والتي يتم ترتيبها لأرسالها إلى معبر رفح.
وأضاف رئيس فرع الهلال الأحمر بشمال سيناء، أن متطوعي الهلال الأحمر المصري يقومون بإفراغ شحنة الطائرات تمهيدا لنقلها بشاحنات إلى مخازن الهلال الأحمر اللوجستية في مدينة العريش، لإدخالها إلى معبر رفح، ومنه الى قطاع غزة بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني.
وفد أمريكي يصل مطار العريشومن جهة أخرى، وصل وفد أمريكي إلى مطار العريش، اليوم، لزيارة معبر رفح، ومعرفة كيفية وصول المساعدات وطريقة إرسالها قطاع غزة، بالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني، ووزارة الصحة الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شمال سيناء مطار العريش الهلال الأحمر الهلال الأحمر مطار العریش قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
رئيس عام حراسة الأراضي المقدسة يستقبل مطران الكرسي الأورشليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توجه بطريرك الأقباط الأرثوذكس الأنبا أنطونيوس مطران الكرسي الأورشليمي والشرق الأدنى إلى مقر حراسة الأراضي المقدسة.
وذلك لتهنئة الآباء الفرنسيسكان وعلى رأسهم الأب فرانشيسكو باتون رئيس عام حراسة الأراضي المقدسة بعيد الميلاد المجيد مع حضور الكنيسة السريانية بالقدس.
ويذكر أن رئيس عام حراسة الأراضي المقدسة هو منصب ديني وإداري يتولى إدارة وتنظيم شؤون الأماكن المقدسة في القدس، خاصة تلك التابعة للديانات المسيحية.
ويشمل هذا الدور مسؤولية الحفاظ على الأماكن المقدسة، تنظيم زيارات الحجاج، وتنسيق العلاقة بين الطوائف المسيحية المختلفة التي تشارك في إدارة هذه الأماكن.
تاريخيًا، كان هذا المنصب مرتبطًا بـ “رئاسة حراسة الأراضي المقدسة” التابعة للرهبنة الفرنسيسكانية، وهي جزء من الكنيسة الكاثوليكية، والتي بدأت مهمتها في هذا المجال منذ القرن الثالث عشر. في الوقت الحالي، يعتبر “رئيس حراسة الأراضي المقدسة” أحد الشخصيات الدينية البارزة في الكنيسة الكاثوليكية، وله دور كبير في الحفاظ على العلاقات مع مختلف الطوائف المسيحية في المنطقة، وكذلك في التنسيق مع السلطات المحلية.