الاتصالات : مصر تستهدف تحقيق 55 مليار دولار من تطبيقات الذكاء الصناعي.. نواب: تقوى الاقتصاد الوطني ..نقلة نوعية في جودة الخدمات للمواطنين
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الإتصالات : مصر ستكون من افضل عشرين دولة في مجالات الذكاء الإصطناعي بحلول 2028 برلماني: تسهم في رسم خريطة لدمج برامج الذكاء الاصطناعي في رؤية مصر 2030برلمانية تطالب بـ تعظيم دور الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في زيادة الناتج المحلي
أكد الدكتور حسام عثمان مستشار وزير الاتصالات للإبداع و ريادة الأعمال أن المرحلة الأولي التي تطبقها الدولة في تطبيق استخدامات الذكاء الصناعي تخلص في مايو 2024 نضع استراتيجية المرحلة الثانية وهناك مستهدف للاستفادة من تطبيقات الذكاء الصناعي 55 مليار دولار في 2030 .
في هذا الصدد، أشاد عدد من النواب بتصريحات مستشار وزير الاتصالات، مؤكدين أن القرار يأتي تزامنا مع جهود الدولة المصرية لتحسين البنية التحتية التكنولوجية، وتوسعها في إنشاء تخصصات الذكاء الاصطناعي.
بداية، أكد النائب عبد الفتاح يحيي، عضو مجلس النواب ، أن الحكومة المصرية اتخذت خلال السنوات الأخيرة خطوات جادة في توطين مجالات الذكاء الاصطناعي، ودمجها في جهود الحكومة نحو التحول الرقمي، لزيادة الكفاءة والشفافية وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
و أشار “ يحيي ” فى تصريحات لـ “ صدى البلد ” أن تصريحات مستشار وزير الإتصالات باستهداف تحقيق 55 مليار دولار من تطبيقات الذكاء الصناعي خطوة جادة ستسهم في رسم خريطة لدمج برامج الذكاء الاصطناعي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
في سياق متصل، ثمنت النائبة إيفلين متى عضو مجلس النواب، تصريحات مستشار وزير الإتصالات بشأن تحقيق 55 مليار دولار من تطبيقات الذكاء الصناعي.
و أكدت “ متى ” فى تصريحات لـ “ صدى البلد ” أن الذكاء الإصطناعي من شأنه توفير طاقة حاسوبية شاملة للإدارات الحكومية والشركات والمؤسسات، لافتة إلى أهمية إعادة النظر في تعظيم دور الذكاء الاصطناعي للاستفادة منه في زيادة الناتج المحلي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام عثمان وزير الاتصالات ريادة الاعمال الذكاء الصناعى الحكومة مجالات الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی مستشار وزیر ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
استمرار الجهود الميدانية لهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في الحرمين
استمرت الجهود الميدانية لفرق هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية في الحرمين الشريفين؛ بهدف ضمان جودة الخدمة واستمراريتها، وتيسير رحلة الزائر الرقمية، والإسهام في تعزيز الصورة المشرفة للمملكة في خدمة الحرمين الشريفين.
وباشرت فرق الهيئة مهامها في الحرمين قبل بدء شهر رمضان، بالإضافة لتواجدها في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة، للوقوف على منافذ بيع مقدمي خدمات الاتصالات، ومراقبة أداء الشبكات وجودة التغطية في جميع مراحل رحلة الزائر الرقمية.
وتستخدم الهيئة محطات مراقبة الطيف الترددي المتنقلة في الحرمين لمتابعة وتحليل الإشارات الراديوية لتحديد أي استخدام غير مرخص أو أي تداخل قد يؤثر على جودة الاتصالات اللاسلكية.