حكومة غزة: 88 ألف ضحية منذ بدء الحرب بين شهيد ومفقود
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلنت حكومة غزة، اليوم االجمعة، بأن هناك 88 ألف ضحية منذ بدء الحرب بين قتيل ومفقود ومصاب.
ومن جانبها، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 22600، و57910 مصابين منذ السابع من أكتوبر الماضي.
كما أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، في وقت سابق من اليوم، تجديد القصف المدفعي الإسرائيلي وإطلاق النار من مسيّرات بمحيط مستشفى الأمل في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وناشدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أمس الخميس، المجتمع الدولي والشركاء في الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، التدخل الفوري والعاجل لحماية مستشفى الأمل ومبنى الجمعية، وحماية من فيهما من طواقم طبية وجرحى ومرضى، وحوالي 14 ألف نازح يحتمون بهما، وفقا للقانون الدولي الإنساني واتفاقية جنيف الرابعة.
وأعربت الجمعية عن قلقها جراء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المتكرر لمقر الجمعية ومستشفى الأمل في مدينة خان يونس.
وقالت إن الاحتلال استهدف بالقصف المدفعي عدة طوابق في مقر الجمعية على مدار الثلاثة أيام الماضية.
من جانبه، قال مراسل التليفزيون العربي، إن هناك إصابات عديدة جراء استهداف الاحتلال منزلا في محيط شارع البحر وسط مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
واستشهد فلسطيني وجريحان جراء استهداف الاحتلال منطقة معن شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتفاقية جنيف الرابعة اتفاقية جنيف ا القصف الإسرائيلى ارتفاع حصيلة ضحايا إطلاق النار الأحمر الفلسطيني الهلال الأحمر الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
مسئول لبناني يستنكر استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقلاع الأثرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي بدوي، مسؤول المواقع الأثرية في جنوب لبنان، إن قلعة دوبيه في شقرا اللبنانية شهدت وجود عسكري مسلح لقوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يومين، ويعد هذا الأمر واحد ضمن أحداث كثيرة تعرض لها التراث اللبناني على مدار الفترة السابقة، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال دخلت هذه القلعة رغم إعلان منظمة اليونسكو بالشهر الماضي، بأن هذه القلعة وعدد 34 موقع أخريين في لبنان يقعوا تحت الحماية المحصنة ضد الهجوم والاستخدام لأغراض عسكرية.
وأضاف "بدوي" في حواره لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أنه كان هناك تبني من دول العالم العربي ومعظم أوروبا لقرار اليونيسكو وإجماع بالموافقة عليه، ومن المؤكد وجود إدانات دولية لهذا الانتهاك والفعل، مشيرا إلى أن اعتداء دولة الاحتلال على قلعة دوبيه لم يكن الأكبر من نوعه، ولكن هناك اعتداءات أكبر حدثت في قلاع أخرى.
وأشار، إلى دمار أجزاء من أسوار قلعة تبنين، فضلا عن تعرض قلعة بوفورت للقصف، موضحا أن الدمار الأكبر حدث في قلعة شمع، والتي تقع على بُعد 5 كيلومتر من شمال فلسطين أو مقربة من الحدود اللبنانية.