7 منتخبات توجت بأمم أفريقيا على ملاعبها
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن إنطلاق كأس أمم أفريقيا، والتي تستضيفها كوت ديفوار على ملاعبها في نسختها الـ34 من البطولة الأفريقية.
تقام كأس أمم أفريقيا للمرة الثالثة بنظامها الجديد، بمشاركة 24 منتخبا بعدما قرر الاتحاد الأفريقي لكرة القدم زيادة عدد المنتخبات، والتي كانت تقام بـ16 منتخبا.
نجحت 7 منتخبات في تحقيق لقب كأس أمم أفريقيا عندما استضافت البطولة الأفريقية على ملاعبها، 11 مرة، وتعتبر مصر أكثر دولة احتضنت "كان" في 5 مناسبات استطاعت تحقيق اللقب في 3 منها.
يعتبر منتخب مصر أكثر المنتخبات تتويجا للبطولة على أرضه بـ 3 مرات خلفه منتخب غانا (مرتين)، وباقي الخمس المنتخبات مرة، وهم تونس والسودان، والجزائر، وجنوب أفريقيا، ونيجيريا.
منتخبات توجت بأمم أفريقيا على أرضها
نجح منتخب مصر في تحقيق اللقب الأفريقي في نسخ 1959، و1986، و2006، على أراضيه، ولم يحققه في نسختي 1974، و2019 على ملاعبه.
توج منتخب مصر بلقب أمم أفريقيا في نسخة 1959 على حساب إثيوبيا، أما نسخة 1986 توج الفراعنة على حساب الكاميرون بركلات الترجيح، وفي نسخة 2006 أمام الأفيال الإيفوارية بركلات الترجيح أيضًا.
فيما توج منتخب غانا في نسختي 1963، و1978 على حساب منتخبي السودان، وأوغندا، بينما توج المنتخب الإثيوبي بـ "كان" في نسخة 1962 على حساب منتخب الجمهورية العربية المتحدة (مصر).
بينما حصد منتخب السودان لقبه الوحيد على أرضه في نسخة 1970 على حساب نظيره الغاني، فيما توجت النسور النيجيرية في نسخة 1980 باللقب الأفريقي متفوقا على الجزائر بثلاثية نظيفة.
فيما حصد منتخب الجزائر لقب أمم أفريقيا عام 1990 بعد تفوقه على نيجيريا في النهائي، ليرد صفعة "كان" 1980، بينما توج منتخب البافانا بافانا بكأس أمم أفريقيا على حساب تونس في 1986.
وأخيرا توج منتخب تونس بلقب أمم أفريقيا على ملعبه في نسخة 2004 بعد انتصار على المغرب بهدفين لهدف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أفريقيا كأس أمم إفريقيا الوفد منتخب مصر مصر الجزائر جنوب أفريقيا كوت ديفوار الاتحاد الإفريقي أمم أفریقیا على توج منتخب على حساب فی نسخة
إقرأ أيضاً:
بينما نعيش عصر التكنولوجيا المتطورة يبقى الإنسان سيد هذا العالم بفضل روحه وعقله وإبداعه.
بقلم : اللواء الدكتور سعد معن الموسوي ..
لكن هل يمكن أن يأتي يوم يتفوق فيه الذكاء الاصطناعي على الإنسان
إذا كان الروبوت يستطيع محاكاة المشاعر، فهل يعني ذلك أنه يمتلك وعيًا حقيقيًا؟ أم أنها مجرد خوارزميات متطورة؟
هل نحن في خطر من الاعتماد المتزايد على الروبوتات في حياتنا اليومية؟ وكيف يمكن أن نضمن أن يبقى الإنسان هو السيد وليس الخادم للتكنولوجيا؟
هل تعتقد أن الروبوتات يمكن أن تصل إلى مستوى اتخاذ قرارات أخلاقية مثل البشر؟ لماذا؟
في أحد التقارير العسكرية، تم تسجيل موقف مثير للجدل: روبوت قتالي توقف عن إطلاق النار عندما رأى مدنيين. هذا يطرح تساؤلات عميقة حول طبيعة الروبوتات: هل كانت برمجة ذكية هي التي أوقفت هذا الروبوت، أم أنه امتلك شيئًا يشبه “المشاعر”؟
لو كنت أنت المبرمج، ماذا كنت ستضيف لضمان قرار صحيح؟
شاركونا آرائكم ودعونا نفتح باب النقاش!”
مع تقديري واحترامي لكم
اللواء الدكتور
سعد معن الموسوي