تفاصيل جديدة حول العملية العسكرية للجيش الأردني في الجنوب السوري
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
#سواليف
أكد مصدر مطلع، الجمعة، تنفيذ #الأردن #غارتين_جويتين على مواقع داخل #الأراضي_السورية وذلك في إطار ملاحقة مهربي المخدرات، الذين يقومون بتصدير السموم للأردن.
وشدد المصدر على أن الغارات تستهدف أشخاصا مرتبطين بتجار #المخدرات فقط.
وفي الآونة الأخيرة شهدت المنطقة الحدودية بين الأردن و #سوريا نشطا في #عمليات_التهريب من قبل مهربي #مخدرات.
وجدد المصدر تأكيده على أن الأردن لن يتهاون باتخاذ أي إجراءات تحمي مصالحه وحياة أبنائه.
ويسعى المهربون لجعل الأردن نقطة انطلاق للمخدرات المهربة باتجاه دول الخليج.
مدير الإعلام العسكري في القوات المسلحة الأردنية العميد الركن مصطفى الحياري قال في وقت سابق لـ”المملكة” إن الأردن يواجه حملة مسعورة من قبل تجار المخدرات ومهربي الأسلحة.
وأضاف الحياري أن القوات المسلحة تؤدي مهمتها باقتدار على الواجهات كافة سواء على الواجهة الشمالية للأردن أو حتى في جميع الواجهات وفي الداخل الأردني، مشيرا إلى أن هذا العام شهد زيادة ملحوظة بالإصرار على تهريب المخدرات باستخدام الأسلحة.
القوات المسلحة، بدأت في 17 كانون الثاني/ يناير 2022، بتغيير #قواعد_الاشتباك المعمول بها في القوات المسلحة وملاحقة العناصر كافة التي تسعى للعبث بالأمن الوطني.
و”قواعد الاشتباك” هي القواعد التي يلتزم بها #الجيش في استعماله القوة أثناء أي #عملية_عسكرية، وتلجأ لها الجيوش للدفاع عن الوطن والأنفس ومساعدة أشخاص في حالة خطر، أو في رد عدوان خارجي.
وشهدت المملكة خلال العقد الماضي، قرابة 151 ألف جريمة مخدرات، بمعدل جريمة واحدة كل 28 دقيقة، بحسب أرقام رسمية.
ووفق إحصائيات مديرية الأمن العام، شهد العقد الأخير 150 ألفا و 749 جريمة مخدرات بين 2013 – 2022، من بينها 95 ألفا و411 جريمة في السنوات الخمس الأخيرة، مما استدعى تصعيدا أردنيا في مواجهة تجار المخدرات ومروجيها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأردن غارتين جويتين الأراضي السورية المخدرات سوريا عمليات التهريب مخدرات قواعد الاشتباك الجيش عملية عسكرية القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة ومروعة حول الجريمة التي هزت إسطنبول
في جريمة هزت أرجاء تركيا، ارتكب “بهادر آلاداغ” جريمة مروعة في ثلاث مناطق من إسطنبول، أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص من أفراد عائلته. بدأت الحادثة يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، عندما توجه القاتل إلى منزل أسرته في منطقة بييوكشيكميجه، حيث أطلق النار على والدته، ووالده، وشقيقته، قبل أن يفر هارباً.
وبحسب المعلومات الأولية، التي تابعهتها منصة تركيا الان٬ توفي الأب محمد آلاداغ، والأم نجمية آلاداغ في مكان الحادث، فيما نُقلت شقيقته بوكت إلى المستشفى وهي مصابة بجروح بالغة. لم تتوقف الجريمة عند هذا الحد، بل استمر “بهادر” في سلسلة من الهجمات الدموية.
في وقت لاحق، توجه القاتل إلى صالون حلاقة في منطقة أفجيلار، حيث أطلق النار على العامل محمد صالح أوزسوكي، ما أسفر عن مقتله.
بعدها، انتقل إلى حي فاتح في إسنيورت، حيث أطلق النار على ابن عمه شادان سردار بوكه، الذي توفي في المستشفى بعد إصابته.
وفي النهاية، أطلق “بهادر” النار على نفسه في سيارته ليفارق الحياة، بعد أن أتم جريمته البشعة.
العثور على ثلاث جثث جديدة