أحمد نعينع يوقف القراءة بسبب تهليل المصلين أثناء القراءة.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تسبب الحضور من المصلين في توقف القراءة من القارئ الطبيب، أحمد نعينع، خلال شعائر صلاة الجمعة اليوم، من مسجد الإمام الحسين.
واضطر القارئ الشيخ أحمد نعينع، إلى توقف القراءة اليوم، أثناء تلاوة قرآن الجمعة اليوم، حيث قام الحضور من المصلين بالتهليل وعلا صوتهم، فاضطر القارئ إلى توقف القراءة.
ونقل التليفزيون المصري شعائر أول جمعة في العام الجديد، من رحاب مسجد الإمام الحسين رضي الله عنه، حيث بدأت شعائر أول جمعة في العام الجديد بتلاوة للقارئ الشيخ أحمد نعينع، وخطيبا الدكتور مصطفى عبدالسلام إمام وخطيب مسجد الإمام الحسين.
وحددت وزارة الأوقاف عنوان خطبة الجمعة اليوم، أول جمعة في العام الجديد، "الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل".
ويحتوي يوم الجمعة على العديد من السنن المستحبة للرجال ومن بعض السنن المستحبة للرجال التي تتعلق بيوم الجمعة الاستيقاظ مبكراً والاستعداد للذهاب إلى المسجد، و الذهاب إلى المسجد مبكراً ، والاحتفاظ بمكان جيد في المسجد حيث يرى الإمام والخطيب من خلاله، كما أن من سنن يوم الجمعة للرجال الاستحمام والغسل قبل الخروج لصلاة الجمعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصلين أحمد نعينع صلاة الجمعة مسجد الإمام الحسين
إقرأ أيضاً:
40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
القدس المحتلة - متابعة صفا
أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم تشديدات وعراقيل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، أن 40 ألف مصلّ أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح الشهداء في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأن قوات الاحتلال فرضت تشديدات وعراقيل عند مداخل مدينة القدس ومحيط البلدة القديمة والمسجد الأقصى، تزامناً مع توافد المصلين إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة.
وأضاف مراسلنا، أن قوات الاحتلال نصبت الحواجز الحديدية في الشوارع والطرق المؤدية للمسجد، ومنعت العشرات من الشبان من الوصول للمسجد، بعد توقيفهم وتفتيشهم وتحرير هوياتهم.
وقال خطيب المسجد الأقصى الشيخ محمد سرندح، إن "المؤمنين في الأرض وخاصة أهل غزة ولبنان، نالوا أعلى الدرجات بما أصابهم من البلاء والجوع والحرمان مع المعاناة والألم والقتل والتدمير، بلا مجير ولا نصير بين حرارة الشمس وبرد الشتاء".
وأضاف سرندح، أن "أهلنا في فلسطين وغزة قبضت فلذات أكبادهم، ولم يثنهم ذلك عن الحمد، فهم أهل الحمد والرضا".
وتابع: "نساؤنا في غزة هن الماجدات العفيفات الطاهرات الحامدات، رغم أنف المشككين والمطبعين والمتحررين، وهن عنوان شرف الأمة وعفتها".
وعن الجاحدين، قال سرندح: "أما الجاحدون من يرون مصابنا في غزة، ويشاهدون جرحنا وألمنا في مقدساتنا، وأعرضوا ظلما وعلوا وطغيانا".
وفي الخطبة الثانية، عبّر قائلاً: "نبكي على أهلنا وقلوبنا تعتصر ألماً وحزناً على فلذات أكبادنا، جراء القتل بالسلاح المشبوه، فكم خسرنا من أهلنا، ونشكر رجال السلم المجتمعي على دورهم في حل النزاعات والمشاكل".